السلام عليكم
على حسب إطلاعي على الجريدة الرسمية العدد 53 الصادرة ب2015/09/17
لم ارى اي شيء يقول ان المسابقة سوف تكون على أساس الاختبارات أو على أساس الشهادة و إنما توظيح القوانين و كيفية تطبيقها
و تبقى المسابقة على أساس الاختبار أو الشهادة من إختصاص الادارة المنظمة أو الوزارة .
و الله اعلم
ربي يقدر الخير سواء كتابي او على اساس الشهادة
التزمت وزارة التربية بجملة من المقاييس المتعلقة بترشيد المناصب المالية، تطبيقا لتعليمات الوزارة الأولى، المتعلقة بالتقشف في التوظيف، بحيث قلصت من عدد المناصب المالية المخصصة لتوظيف الأساتذة من 18 ألفا إلى 10 آلاف منصب فقط، بالمقابل تقرر فتح 10 آلاف منصب للإداريين دون تقليص. وسيتم تنظيم المسابقة على أساس الشهادة، وإلغاء "الاختبار الكتابي" لمنح الأولوية في التوظيف للأساتذة المقصين سنة 2024.
علمت "الشروق" من مصادر مطلعة، أن الوزارة برمجت مسابقات التوظيف للالتحاق برتبة أستاذ تعليم في الأطوار التعليمية الثلاثة، في آخر أسبوع من مارس المقبل، في أعقاب التراجع عن قرار تنظيم المسابقة على أساس "الاختبار الكتابي"، وعلى أساس الشهادة أي دراسة الملفات باعتماد "سلم تنقيط" موحد، بغية منح الأولوية في التوظيف للأساتذة المقصيين في 2024، 2024 و2015، والمقدر عددهم بـ 700 أستاذ، وهي فئة الأساتذة الذين شاركوا في مسابقات التوظيف التي نظمتها الوصاية، ونجحوا، وبعد أن شرعوا في ممارسة مهامهم، تم توقيفهم بعد سنة من العمل، إثر صدور الرقابة البعدية للوظيفة العمومية، بسبب الخطأ الذي ارتكبته مديريات التمدرس والامتحانات.
وأكدت المصادر، بأنه تقرر التقليص من عدد المناصب المالية المخصصة للأساتذة من 18 ألفا إلى 10 آلاف منصب، بحذف 8 آلاف منصب، وأشارت إلى أن الوزارة لجأت إلى استغلال المناصب المحررة عن التقاعد، والترقيات، والتي قدر عددها بـ7 آلاف منصب مالي، بالإضافة إلى الاستعانة بـ3 آلاف أستاذ من خريجي المدارس العليا للأساتذة، في الوقت الذي أكدت بأن الطور الابتدائي حجز حصة الأسد من إجمالي عدد المناصب المقررة، والمقدرة بـ5 آلاف منصب مالي جديد، فيما يتم توزيع المناصب المتبقية، والمقدرة بـ5 آلاف على بقية الطورين المتوسط والثانوي.
وأوضحت المصادر بأن تقليص المناصب لن يمس الأسلاك الإدارية، فبعد قيام الوصاية بضبط احتياجاتها، تقرر فتح 10 آلاف منصب جديد لفائدة المديرين، المفتشين، المساعدين التربويين، وبقية الأسلاك، على اعتبار أنه لا يمكن الاستغناء عن الإداريين في تسيير المؤسسات التربوية سيما الثانويات.
ولأول مرة، سيشرع في التحضير للدخول المدرسي المقبل في 20 من جانفي الجاري، بحيث سيتم ضبط الاحتياج بدقة في التوظيف، وضبط تعداد التلاميذ، وفقا لنتائج الفصل الأول، كما سيتم الشروع في عقد الندوات الجهوية، لأنه عادة ما كان يتم التحضير لأي دخول مدرسي شهر أفريل من كل سنة، أي بعد انقضاء فصلين دراسيين.
حسب كلام الجرائد فإن مسابقة الابتدائي ستكون على أساس الشهادة، وبقية الاطوار ستكون على أ ساس المسايقة الكتابة…
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته؛
أعرف أنني متأخر في التعليق لكن للتوضيح للإخوة :
مثلما قال الأخ الإدارة هي من تحدد إن كانت المسابقة على أساس الشهادة أم الاختبار، وبالنسبة لكلام الجرائد فهو كلام جرائد هم دائما يقولون إنها هذه المرة ستكون على أساس الاختبار ليرفعوا مقروئية صحيفتهم ويزيدوا من المبيعات -لأنهم يعرفون أن الشباب وهم النسبة العظمى يفضلون الاختبار الكتابي- بينما يقول الواقع إن المسابقات ستكون على أساس الشهادة؛ ليس لأنها أكثر مصداقية بل لأن الدولة تتبع سياسة توظيف الأكبر سنا لأنها تريد إسكات البطالين وليس بحثا عن الكفاءات.
ولكل واحد نوعه المفضل، فالشباب والمتخرجون حديثا يفضلون الاختبار، وغيرهم يفضلون الشهادة، بالنسبة إلي تمنيت لو جمعت الدولة بين المسابقتين فتحسب الخبرة المهنية -دون حساب أقدمية الشهادة التي تعتبر نقطة سلبية لأنها تدل على أن صاحبها نسي كل ما درسه- وتحسب نقطة الامتحان الكتابي فتكون الفرص متساوية، حيث يمكن لمن لا يملك الخبرة أن ينجح بنقطة اختبار مرتفعة، أو ينجح صاحب الخبرة الطويلة، أما أن ينجح الشيوخ ويضيع الشباب فهذا ظلم كبير.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته؛
أعرف أنني متأخر في التعليق لكن للتوضيح للإخوة : مثلما قال الأخ الإدارة هي من تحدد إن كانت المسابقة على أساس الشهادة أم الاختبار، وبالنسبة لكلام الجرائد فهو كلام جرائد هم دائما يقولون إنها هذه المرة ستكون على أساس الاختبار ليرفعوا مقروئية صحيفتهم ويزيدوا من المبيعات -لأنهم يعرفون أن الشباب وهم النسبة العظمى يفضلون الاختبار الكتابي- بينما يقول الواقع إن المسابقات ستكون على أساس الشهادة؛ ليس لأنها أكثر مصداقية بل لأن الدولة تتبع سياسة توظيف الأكبر سنا لأنها تريد إسكات البطالين وليس بحثا عن الكفاءات. ولكل واحد نوعه المفضل، فالشباب والمتخرجون حديثا يفضلون الاختبار، وغيرهم يفضلون الشهادة، بالنسبة إلي تمنيت لو جمعت الدولة بين المسابقتين فتحسب الخبرة المهنية -دون حساب أقدمية الشهادة التي تعتبر نقطة سلبية لأنها تدل على أن صاحبها نسي كل ما درسه- وتحسب نقطة الامتحان الكتابي فتكون الفرص متساوية، حيث يمكن لمن لا يملك الخبرة أن ينجح بنقطة اختبار مرتفعة، أو ينجح صاحب الخبرة الطويلة، أما أن ينجح الشيوخ ويضيع الشباب فهذا ظلم كبير. |
لقد ترددت كثيرا قبل أن أرد و لم أجد غير هذا الرد ربي يغفرلك أخي العزيز هذا ما نقدر نقول على المنطق تاعك. لأنه سيأتي يوم و تكون أنت من هؤلاء الشيوخ (طبعا أنا لا أتمنى لك ذلك)
انا شيخة و استادة مستخلفة . ياسفني ان اقرا هدا
السلام عليكم ورحمة الله
والله في بعض الأحيان اتعجب من بعض الزملاء.
كيف لخريج جامعة ، يناقش في المنتديات لا يعرف من المنطق شيئا .
ربي يهدينا
رانا كامل مستخلفين .
السلام عليكم؛
وأنا أيضا مستخلف، ولعلكم لاحظتم أني قلت: –أو ينجح صاحب الخبرة الطويلة– لأنني شاركت في مسابقات بخبرتي ولم أنجح ونجح غيري من الذين لم يدرسوا يوما واحدا، نعم لم يدرس يوما واحدا. وفي النهاية هذا رأيي الشخصي الذي أقتنع به ولم أقصد الإساءة لأحد وأعرف أنني سأصبح شيخا إن كتب الله لي طول العمر، وكون المرء شيخا لا يعيبه. لكن لابد من جعل الفرص متساوية بين أصحاب الكفاءة الفكرية والقلمية وأصحاب الخبرة وأعيد التذكير أنني مستخلف وعندي خبرة لكنني أؤمن أن الكفاءة تظهر في الامتحانات الكتابية، ولن أعتذر لأنني لم أقصد الإساءة ولست مضطرا لتبرير نفسي، وبدل الانتقاد أتمنى أن يكون النقاش منطقيا بعيدا عن إظهار التأسي لأن كون المرء شابا أو شيخا لا يضره ولا ينفعه إلا بالتقوى، وفي النهاية: لعل كلامي أزعج بعض من اطلعوا عليه، لكنني متأكد من أن كثيرين يوافقونني الرأي خاصة الشباب.سلام
غفر الله لنا ولكم أخي العزيز، ربي يفرج علينا وعليك وان شاء الله تترسم وإلى أعلى المراتب، لعلك لم تجرب أن تشارك في مسابقة ينجح فيها من لم يدرّس يوما واحدا –وهو شيخ– في حياته وأنت تنظر إلى شهادات الخبرة التي لديك وتقول لنفسك لعلي أحلم. وصدقني دمج الكتابي مع الخبرة هو الحل. في رأيي طبعا.
راني معاك في كل حاجة قلتها mohamed لا لشئ سوى ان هذا ايضا منطقي و رايي في هذا الموضوع .. فعلى عكس المنتقدين اقدر لك رجاحة عقلك و و طريقة تحليلك للامور
دمتم بخير
علقوا القلوب بالله ماداتها خبرة ماجبتها اقدمية …………ربي يفرج و يسهل للجميع