تخطى إلى المحتوى

مرتبة الشرف . للنقاش 2024.

  • بواسطة

تحتاج المرأة للشعور بالأمان والدفء في حماية رجل ، لذا نجدها تحلم بفارس الأحلام سواء كانت مراهقة أو ناضجة وتضع مواصفات من هنا وهناك ، ولكن مع ارتفاع سن الزواج وزيادة تكاليفه تبددت أحلام الفتيات وشطبن كل الأحلام المنسوجة بالخيال ، وعندما يدق أول عريس الباب تراه الفتاة زوج المستقبل ولا خيار ثان أمامها كي تحمل لقب متزوجة مع مرتبة الشرف ، ولنيل هذا الشرف تتغاضي عن كل العيوب متبعة مقولة "مرآة الحب عمياء".

هل الظروف الاقتصادية والاجتماعية هي التى تدفع حواء للتغاضي عن العيوب بسبب "فوبيا العنوسة" والحاجة إلى زوج يشعرها بالحب والاحتواء ، أما أن كل امرأة لديها "وهم" بأنها فى استطاعتها تغيير الرجل ، ولكن تؤجل هذه الخطوة إلى أن يدخل الشريك فى القفص الذهبي

السلام عليكم

و الله يا اختي الغالية بالنسبة لي لم اعاني يوما من فوبيا العنوسة لان الزواج مكتوب قبل كل شيء صحيح انه نصف الدين و لكنه ليس الدين كله و خسران الجزء خير من خسران الكل خصوصا و اننا نعاني مع احترامي لاشقائنا من ازمة رهيبة الا و هي ازمة "رجولة حقيقية"

شعاري لو لم اخطب و لو لم اكن على عتبة الزواج

العنوسة و لا الاختيار السيء

شكرا ع الموضوع القيم

اتمنى ان ارى مشاركات اخرى لانه بالفعل يستحق الجدية في النقاش

تحيتي

شكرا لك على الموضوع انا لم اتزوج بفارس احلامي لكن اختياري لم يكن سيئ ولم اتزوج بسبب العنوسة لانني لم اشعر بها لكن تزوجت بعد الخروج من قصة فاشلة وزوجي الحمد لله فيه كل معاني الرجولة ومثلما يقال هذا مكتوب ربي وانا امنت به
للاضافة الحب الحقيقي ياتي بعد الزواج وليس قبله ابدا

مشكورات علي مروركن الكريم

بانتظار الغاليات للادلاء بآرائهن

شكرا لك اختي الكريمة

كل من المراة و الرجل يبحث عن الاحتواء و الدفئ و الامان و المودة الشرعية ..و كل منهما يحلم بنصفه الاخر ..و فعلا تتنازل المراة اكثر من الرجل عن بعض الامور التي لطالما رغبتها ..ولكن ليس كل من يطرق الاباب يكون الزوج الصالح او ان المراة ستكون سعيدة
و في الحقيقة العديد من اخواتنا اللاتي ينقصهن الايمالن بالقضاء و القدر يشعرن بعدة امور و منهن من قد تشرك بالله ‘الدجل و الكهانة و الشعودة ”و ما سمعت ”( لو اجتمعت الإنس والجن على أن يضروك بشيء ، لم يضروك إلا … لو اجتمعت الانس والجن على ان ينفعوك بشى لن ينفعوك الا بشى قد كتبه الله لك.

موضوع مميز

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.