تخطى إلى المحتوى

مرة أخرى يظهر كذب جريدة النهار ويتبين بان كلام بن بوزيد في النشرة كذب 2024.

مرة أخرى يتبين بان مباركة بن بوزيد لعمال التربية في النشرة حول القانون الخاص كذب في كذب كالعادة .
أين هي 90 بالمئة من المطالب التي تحققت؟
ومرة أخرى يتبين بأن جريدة النهار الكذابة ماهي إلا جريدة للدجل والفتنة لا أكثر ولا أقل.
فهل ستصدقون بعد اليوم بن بوزيد؟
وهل ستقرؤون بعد اليوم النهار ؟

وهل تصدق كلام الجرائد لقد أثبتت كل الجرائد عدم مصداقيتها الا الخبر وبدأت تنحرف

يا أخي هذه الجريدة لم يطلع عليها النهار بعد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.