مرة أخرى يتبين بان مباركة بن بوزيد لعمال التربية في النشرة حول القانون الخاص كذب في كذب كالعادة .
أين هي 90 بالمئة من المطالب التي تحققت؟
ومرة أخرى يتبين بأن جريدة النهار الكذابة ماهي إلا جريدة للدجل والفتنة لا أكثر ولا أقل.
فهل ستصدقون بعد اليوم بن بوزيد؟
وهل ستقرؤون بعد اليوم النهار ؟
وهل تصدق كلام الجرائد لقد أثبتت كل الجرائد عدم مصداقيتها الا الخبر وبدأت تنحرف
يا أخي هذه الجريدة لم يطلع عليها النهار بعد