السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أقدم لكم خطوات تقديم درس الرياضيات وهي الطريقة المعتمدة في التدريس بالكفاءات، تكيف هذه المراحل مع جميع الدروس.
مراحل تقديم درس الرياضيات:
قبل الحصة:
– الإطلاع على محتوى الدرس كاملا قصد استخراج مؤشرات الكفاءة.
– تحديد الكفاءة المستهدفة من خلال الأنشطة.
أثناء الحصة الأولى:
– الحساب الذهني ( الألواح).
مرحلة البناء:
– تقديم الوضعية من محطة " اكتشاف"
– شرح الوضعية للتعرف على ما هو مطلوب دون التوجيه نحو الحل.
– مطالبة التلاميذ بالبحث عن الحل المناسب وذلك باستعمال اجراءات خاصة، ويكون العمل
ثنائي أو ثلاثي أو رباعي.
– التلاميذ يتناقشون بهدوء والمدرس يراقب ويوجه فقط ولا يعطي الحلول.
– تسجيل مختلف الحلول على السبورة الخاطئة والصائبة.
– تنظيم وتصحيح الحلول من خلال المناقشة بين المدرس والتلاميذ للوصول الى قاعدة أو صيغة جديدة أو…
– مرحلة التطبيق : تتبع نفس المراحل السابقة.
الحصة الثانية:
الحساب الذهني.
التمرين الأول: تقديم الوضعية وشرحها……( نفس المراحل السابقة).
تتبع نفس المراحل السابقة مع جميع الوضعيات.
في نهاية كل أسبوع تقوم مكتسبات التلاميذ.
مرحلة التقويم:
تقديم مجموعة من الأنشطة المتعلقة بمؤشرات الكفاءة الخاصة بالدرسين السابقين قصد تحديد الخطأ ونوع الصعوبة لأخذها بعين الاعتبار في حصة الدعم.
حصة الدعم:
– تحضر أنشطة مختلفة قصد معالجة الأخطاء والصعوبات.( لكل تلميذ ما يحتاج إليه)
أتمنى ان تكون الفائدة.أنتظر توجيهات بصدر رحب.
السلام عليكم.
مشكورة على الإفادة
بارك الله فيك الأخت زهرة النارنج على الإفادة
شكرا للك جعلها الله في ميزان حسناتك
بارك الله فيك
مشكورة يازهرة النارنج على هذا التوضيح القيم
شكرا زهرة على المجهود المبذول فعلا ما افدتنا به ينطبق على معظم الدروس لكن لا يجب كتابة الاجابات الخاطئة على السبورة حتى لا تنطبع في اذهانهم من جهة و
يصدم اصحابها من ناحية اخرى ظنا منهم انهم اصبوا الجواب الصحيح اما ما يخص التفويج
فهو ما تصبوا اليه الطريقة الحديثة و العيب كل العيب في محتوى البرنامج .الكل هنا
يشكو منه قد يظن بعض الاصدقاء ان العيب فيهم و لم يتمكنوا من اصابة هدف الدرس و لكن
العيب في البرنامج كما قلت من ذي قبل
و شكرا مرة اخرى لو كل واحد منا حاول لوصنا
الى ابعد من ذلك
و عفوا ان اخطأت
شكرا لك على الطريقة
من الخطأ يتعلم الجواب الصحيح ، وهي احد ركائز التعلم ، وعدم كتابة الخطأ ليست طريقة تعليميةذات تجارب علمية