تخطى إلى المحتوى

مراجعة القانون الأساسي الجديد لمستخدمي التربية 2024.

  • بواسطة

كشفت، مصادر مطلعة لـ"الشروق"، أن وزير التربية الوطنية بابا أحمد عبد اللطيف، قرر تنصيب لجنة وزارية، للشروع في إعادة دراسة ثغرات واختلالات القانون الأساسي الجديد لمستخدمي قطاع التربية الوطنية المعدل والمتتم، في الوقت الذي أكدت بأنه سيتم استدعاء نقابات التربية المستقلة للمشاركة في مراجعته.
وأضافت نفس المصادر التي أوردت الخبر، أن المسؤول الأول عن القطاع، وبعد اللقاءات التشاورية الثنائية التي جمعته مع نقابات التربية المستقلة عقب تنصيبه على رأس القطاع، وبعد سلسلة الاجتماعات التي عقدها مع المديرين المركزيين، قد قرر الشروع في مراجعة الاختلالات التي شهدها القانون الأساسي لمستخدمي القطاع 240/12، الذي صدر في جويلية 2024 بالجريدة الرسمية رقم 34 بعدما وقعه الوزير الأول السابق أحمد أويحيى، مشيرة بأن الوصاية ستشرع في استدعاء نقابات التربية المستقلة بغية إشراكها في مراجعة القانون، على اعتبار أن النقابات قد طعنت فيه بمجرد صدوره، وظلت تطالب في العديد من المناسبات بضرورة مواصلة النضال لتعديله وتصحيحه، على اعتبار أن هناك مادة في القانون العام للوظيف العمومي تسمح بإعادة فتح القانون بالرغم من صدوره في الجريدة الرسمية .
وأهم الاختلالات التي تضمنها القانون الأساسي لمستخدمي القطاع، المعدل والمتمم، هو أنه قد أسقط في سابقة الفترة الانتقالية في التطبيق، مما حرم آلاف الموظفين في القطاع من الترقية الداخلية لمختلف الرتب والأسلاك، على اعتبار أن "المدة الانتقالية" الموجودة في القانون الأساسي القديم والمحددة بـ5 سنوات، لم يشر إليها في القانون الجديد، مما جعل المناصب المعلن عنها للترقية يتقدم بها مترشحون كرتب مفتش مادة (طور ابتدائي، متوسط وثانوي)، مدير مدرسة ابتدائية، مدير متوسطة، لكن الجانب الأخطر في الملف هو رتبة "ناظر" التي جعلها القانون الأساسي الجديد في حالة "انقراض"، رغم كون هذه الوظفية أساسية في مرحلة التعليم الثانوي، إذ لا يمكن الالتحاق بهذه الرتبة إلا أستاذ التعليم الثانوي الذي يتوفر فيه شرط الأقدمية تتراوح بين 5 كأدناها و 10 سنوات أعلاها، بمعنى آخر فإن الأستاذ صاحب الخبرة الطويلة في مجال التدريس لا يمكن له الترقية إلى هذه الرتبة بحكم أن تصنيفها هو 14، في حين أن أستاذ التعليم الثانوي مصنف في 16.

القانون الحقيقي هو قانون رب السموات والارض وما من دابة الا على الله رزقها كل انسان منا اذا عمل وأتقن عمله اتقانا فلابد أن الله سيجازيه على ذلك لا وزير التربية ولا أي مسؤول كان لأن الاعمال بخواتمها

إن شاء الله خير

بارك الله فيك على الاعلام .

ان شاء الله يعطى كل ذي حق حقه هذه المرة وان يدرس القاون جيدا وان ترقع الثغرات التي وقع فيها القانون الاول

الحلال بين و الحرام بين لكن إدا أردت لأي شيء يبقى في مكانه كون له لجنة. إذا أراد السيد وزير التربية الحل للمشكلة فمن الأحسن عقد ندوة وطنية يحظرها كل الشركاء في القطاع. فالحاضر يطلب بأكثر من حقه و الغائب لا يدكره أحد.

جزاك الله خير

unpefالقوة الوحيدة الفاعلة في التمييز و التفرقة بين عمال التربية مهام واحدة=تصنيفات متعددة
معلم 10-11-12-14
مساعد 7-8-10-11
استاذ 11-12-13-15

بارك الله فيك على الاعلام .

السلام عليكم أخي غربي وبارك اله فيك على هذه المداخلة وصدقت فالله هو الوحيد المعين الرزاق المنصف وهو الحق و لا غيره

تعديل المادتين 73 و 74 من القانون الأساسي

المادة 73 : يدمج في رتبة أستاذ التعليم الثانوي

…….( بدون تغيير )……….
– الأساتذة التقنيون في الثانويات رؤساء الورشات و الأساتذة التقنيون رؤساء الأشغال المتريصون و المثبتون قبل صدور القانون الاساسي 315/08.

المادة 74 : يدمج في رتبة الأستاذ الرئيسي في التعليم الثانوي

…….( بدون تغيير )……….

– الأساتذة التقنيون في الثانويات رؤساء الورشات و الأساتذة التقنيون رؤساء الأشغال الذين يثبتون عشر (10)سنوات منذ تاريخ التعيين.

يدمج في رتبة الأستاذ المكون في التعليم الثانوي

– الأساتذة التقنيون في الثانويات رؤساء الورشات و الأساتذة التقنيون رؤساء الأشغال الذين يثبتون عشر (20)سنة منذ تاريخ التعيين

و هكذا لجميع الاسلاك كما طبق على الثانوي

اللهم آت كل ذي حق حقه

ايها الزملاء لنترك الخدمات و نركز على القانون الخاص
الان يجب التفكير فقط على مهزلة التصنيفات و خقوق الموظفين
الخدمات لن تهرب …………………….و مازال وقتها……………..
هذه كلها مناورات، احذروا ……………………………………….

الان لا يهمنا الا مراجعة القانون
ما ضاع حق وراءه طالب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.