في حالة شاذة ولا مثيل لها منح مدير متوسطة محمد بوضياف بغارداية صفر في المردودية لاستاذ ذو خبرة مهنية تقدر ب 27 سنة اقدمية ويشهد له بالكفاءة ومنح للاساتذة المضربين علامة 13 من 40 وهي حالة لم تعرف في كامل مدارس التراب الوطني وذلك للحقد الدفين الذي يكنه هذا المدير على الاساتذة المضربين علما ان هذا المدير كان امين ولائي لنقابة الايجتيا اي انه كان محسوبا انه يناضل من اجل المعلم وهو اليوم يعتبره اكبر عدو اتدرون لماذا اعطوني الجواب انني انتظر وووووووشكرا
c grave??????????????, ‘
لا حول ولا قوة الا بالله
وكلو ربى عليه…..
المال يخلاص………..ويبقى غير الافعال……………
هذا لؤم ما بعده لؤم لكننا نحن المربون لسنا في المستوى مدير مثل هذا المفروض أن يطرد من طرف الأساتذة بوقفة احتجاجية واحدة لكن ………………..
1. هذا المدير كان امين ولائي لنقابة الايجتيا…
2. أن يطرد من طرف الأساتذة بوقفة احتجاجية…
ان لله وان اليه راجعون
لا حول و لا قوه الا بالله
أنا مثلك أنتظره في الشارع و أشبعه ضربا و لن أتوقف حتى يأتي الليل.
أكسر رجله حتى لا يقوم على رجله .
أين أنتم يا زملائه وقفة رجل واحد و لادخول حتى يغادر المتوسطة هذا هو المطلوب الوحيد.
تشاجر مدير مع أستاذ باللكمات و الركل و فض بينهما ……..وصل موعد الراتب فخاف الأستاذ من إنتقام ا لمدير و تيقن من ذلك ………..لكن دهشة الأستاذ زادت لما وجد مرتبه دون خصم
ُسُؤل المدير عن هذا الموقف الغريب عن مدراء آخر زمان
فأجاب :لقد تشاجرت مع رجل ضربته وضربني أما الراتب فليس له لوحده بل لزوجته و أولاده حق و لا أرضى لنفسي أن أنال من حقهم……..
تلك هي الشهامة ( قصة واقعية )
لا حول و لا قوه الا بالله
في حالة شاذة ولا مثيل لها منح مدير متوسطة محمد بوضياف بغارداية صفر في المردودية لاستاذ ذو خبرة مهنية تقدر ب 27 سنة اقدمية ويشهد له بالكفاءة ومنح للاساتذة المضربين علامة 13 من 40 وهي حالة لم تعرف في كامل مدارس التراب الوطني وذلك للحقد الدفين الذي يكنه هذا المدير على الاساتذة المضربين علما ان هذا المدير كان امين ولائي لنقابة الايجتيا اي انه كان محسوبا انه يناضل من اجل المعلم وهو اليوم يعتبره اكبر عدو اتدرون لماذا اعطوني الجواب انني انتظر وووووووشكرا
|
أنا مثلك أنتظره في الشارع و أشبعه ضربا و لن أتوقف حتى يأتي الليل.
أكسر رجله حتى لا يقوم على رجله . أين أنتم يا زملائه وقفة رجل واحد و لادخول حتى يغادر المتوسطة هذا هو المطلوب الوحيد. |
لا حول ولا قوة الا بالله