تخطى إلى المحتوى

مداء لكل الطلبة في كل الشعب 2024.

سنفتح هذا الفضاء الى كل الطلبة الذين يردون تقييم مقالاتهم

سواء كانوا قد تعرضوا لمقالات بشتى الطرق

او حلوا مقالة حول مضمون النص

عليهم اولا ان يلتزموا بشيء

1 – يذكرون الشعبة التي يدرسون بها

2 – الموضع الذي اختاروه ويكتوبن السؤال رجاء
3 – ان يضعوا حلولهم التي اوردوها في مسوداتهم
4 – و اخيرا عليهم ان يصبروا علينا

ملاحظة تقيمنا يمكن ان ينصفهم و يمكن ان يخذلهم ولا تنسو كثرة المصححين على ورقة واحدة ولكن نحن نعطي الاقرب فالاقرب

الاستاذة عيسى فاطمة

سلام عليكم
بارك الله فيك استاذة
انا ماشفيتش على المقالة لي كتبتها ههه
شعبة لغات
السوؤال : كيف نميز بين المشكلة والاشكالية ؟
الاجابة :

الطريقة درتها مقارنة
درت اوجه الاختلاف – الاتفاق – التداخل وبالطبع المقدمة والخاتمة

شحال يعطوني من تقديرك لوكان نخرج عن الموضوع
وبارك الله فيك

آدا كانت المسؤولية هي تحمل الانسان لنتائج أفعاله أخلاقيا و قانونيا فهدا يجعل الإنسان مسؤولا و مكلفا فالأب مسؤول عن تربية ابنه و السائق مسؤول عن عربته و الوزير مسؤول عن عمله…فالكل مسؤول و مكلف. لكن هده الفكرة هناك من يناقضها بإسقاط المسؤولية في غياب شرط الحرية فالمسؤولية لا تتم و لا تتحقق الا بتوفر شرط الحرية حتى يتحمل الانسان تبعات أفعاله لدا فالمسؤولية تتعلق بوجود شرطها و ترفع برفعه لكن هده الحرية لا يمكن تاكيد وجودها عند الانسان و ثبوتها لان الإنسان يتحكم فيه الكتير من الأسباب و الدوافع لدا لا يمكن أتبات صحة هده الفكرة فكيف يمكن تفنيد هده الأطروحة أو إبطالها.
يرى الكاتب ان المسؤولية التي تتأسس على اساس وجود شرط الحرية هو تجاهل لحقيقة واقع الانسان المليى بالعوائق و الصعوبات فهل هدا يعني إسقاط المسؤولية و إلغاء الجزاء.إن الاخد بمنطق هده الأطروحة يسقط المسؤولية عن الأشخاص الاكتر ضررالهدا المجتمع كتجار المخدرات الدين ياخدهم استعدادهم الطبيعي رغم عظم جرائمهم لانهم مستعدون وليس لديهم حرية الاختيارلكن الاشخاص المعتدلون الاكتر صلاحا في هدا المجتمع ان اخطؤوا فيتحملون المسؤولية لانهم لديهم حرية الاختيار وهدا نقيض لنظرة القضاء و العدل.حتى ان الانسان عندما يخطى يعتدر لشعوره بالمسؤولية مما يعني ان المسؤولية قائمة حتى وان غاب شرط الحرية فالدين ينفون وجود المسؤولية في غياب الحرية هو هدم لحقيقة الانسان و علاقته لدا فالمسؤولية موجودة في غياب الحرية. ان المدرسة الوضعية الحديثة التي تدرس ظاهرة الجريمة و المجرمين لا تصنف الناس حسب حرياتهم فالكل مسؤول و مكلف مهم كانت الظروف و الاحوال و انما تختلف النظرة حسب طبيعة الجزاء فيرى بعض رجال الدين و فلاسفة الاخلاق إن المسؤولية تسبق التكليف وان المسؤولية تابتة و قائمة في غياب الحرية.
ان أنصار الاطروحة :ان وجود المسؤولية و قيامها حتى يتحمل الانسان تبعات افعاله يتطلب وجود الحرية كشرط ملزم لوجود المسؤولية و مسلمة هؤولاء تقول :الانسان مسؤول و مكلف ادا كان حر في كل عمل يقوم به حيت ان الانسان المكره لا يمكنه تقدير نتائج افعاله و يؤكد دلك انصار المعتزلة الدين يعتقدون ان الانسان مسؤول و مكلف ادا كان يتمتع بالحرية و لديه حرية الاختيار بين الفعل او الترك وفق ارادته الحرة لدا كان الجزاء يوم القيامة بالتواب او العقاب لقوله تعالى فمن يفعل متقال درة خيرا يره ومن يفعل متقال درة شرا يره كما يعتقد كانط بان الاخلاق هي التي تلزم الانسان بفعل الخير و ترك الشر و تحمل مسؤوليته و ينطلق من وجود الحرية لتكون للقوعد الاخلاقية قيمة و معنى لدا فان الاطروحة القائمة على اساس ان المسؤولية قائمة و تابتة في وجود الحرية باطلة و فاسدة لان الانسان مكلف في غياب الحرية و كانه الانسان مسؤول اولا ومن تم ننظر الى افعاله و تصرفاته

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة radia64 الجيريا
آدا كانت المسؤولية هي تحمل الانسان لنتائج أفعاله أخلاقيا و قانونيا فهدا يجعل الإنسان مسؤولا و مكلفا فالأب مسؤول عن عربته و الوزير مسؤول عن عمله…فالكل مسؤول و مكلف. لكن هده الفكرة هناك من يناقضها بإسقاط المسؤولية في غياب شرط الحرية فالمسؤولية لا تتم و لا تتحقق الا بتوفر شرط الحرية حتى يتحمل الانسان تبعات أفعاله لدا فالمسؤولية تتعلق بوجود شرطها و ترفع برفعه لكن هده الحرية لا يمكن تاكيد وجودها عند الانسان و ثبوتها لان الإنسان يتحكم فيه الكتير من الأسباب و الدوافع لدا لا يمكن أتبات صحة هده الفكرة فكيف يمكن تفنيد هده الأطروحة أو إبطالها.
يرى الكاتب ان المسؤولية التي تتأسس على اساس وجود شرط الحرية هو تجاهل لحقيقة واقع الانسان المليى بالعوائق و الصعوبات فهل هدا يعني إسقاط المسؤولية و إلغاء الجزاء.إن الاخد بمنطق هده الأطروحة يسقط المسؤولية عن الأشخاص الاكتر ضررالهدا المجتمع كتجار المخدرات الدين ياحدهم استعدادهم الطبيعي رغم عظم جرائمهم لانهم مستعدون وليس لديهم حرية الاختيارلكن الاشخاص المعتدلون الاكتر صلاحا في هدا المجتمع ان اخطؤوا فيتحملون المسؤولية لانهم لديهم حرية الاختيار وهدا نقيض لنظرة القضاء و العدل.حتى ان الانسان عندما يخطى يعتدر لشعوره بالمسؤولية مما يعني ان المسؤولية قائمة حتى وان غاب شرط الحرية فالدين ينفون وجود المسؤولية في غياب الحرية هو هدم لحقيقة الانسان و علاقته لدا فالمسؤولية موجودة في غياب الحرية. ان المدرسة الوضعية الحديثة التي تدرس ظاهرة الجريمة و المجرمين لا تصنف الناس حسب حرياتهم فالكل مسؤول و مكلف مهم كانت الظروف و الاحوال و انما تختلف النظرة حسب طبيعة الجزاء فيرى بعض رجال الدين و فلاسفة الاخلاق إن المسؤولية تسبق التكليف وان المسؤولية تابتة و قائمة في غياب الحرية.
ان أنصار الاطروحة :ان وجود المسؤولية و قيامها حتى يتحمل الانسان تبعات افعاله يتطلب وجود الحرية كشرط ملزم لوجود المسؤولية و مسلمة هؤولاء تقول :الانسان مسؤول و مكلف ادا كان حر في كل عمل يقوم به حيت ان الانسان المكره لا يمكنه تقدير نتائج افعاله و يؤكد دلك انصار المعتزلة الدين يعتقدون ان الانسان مسؤول و مكلف ادا كان يتمتع بالحرية و لديه حرية الاختيار بين الفعل او الترك وفق ارادته الحرة لدا كان الجزاء يوم القيامة بالتواب او العقاب لقوله تعالى فمن يفعل متقال درة خيرا يره ومن يفعل متقال درة شرا يره كما يعتقد كانط بان الاخلاق هي التي تلزم الانسان بفعل الخير و ترك الشر و تحمل مسؤوليته و ينطلق من وجود الحرية لتكون للقوعد الاخلاقية قيمة و معنى لدا فان الاطروحة القائمة على اساس ان المسؤولية قائمة و تابتة في وجود الحرية باطلة و فاسدة لان الانسان مكلف في غياب الحرية و كانه الانسان مسؤول اولا ومن تم ننظر الى افعاله و تصرفاته

انا ادرس شعبة علوم تجريبية راني درت الموضوع التالت اي تحليل نص يتكلم عن الحرية و المسؤولية.ملاحظة هده هي مقالتي التي كتبتها انا

هل الموضوع لاول في الفلسفة بين العادة ولارادة جدلية او مقارنة انا وضعته جدلية وهي كانت مقارنة كم يعطوني النقطة علي 20 انا وضعته جدلية 100با100 ولم اخرج عن الموضوع ارجو الرد من اصحاب الخبرة لن اسمع الي التلاميذ اسمع الي اساتذة فقط المقدمة نعني بالعادة ذالك السلوك لالي المكتسب عن طريق التكرار الفعل لاول او استمرار التغير واذا نضرنا الي سلوكنا اليومي وجدناه في معضمه سلوكا تعوديا بمعني ان العادت تشكل الجزء لاكبر من سلوك الناس مما يجعلها تؤثر في افعالهم لكن هذا التأثير سلبي دائم ام يمكن ان يكون ايجابي/ لاطروحة / نضر بعض علماء النفس ولاجتماع الي العادة نضرة تشاؤمية ودعو الي ضرورة محاربة كل فعل يوصلنا الي تكوين عادة تؤثر في افعالنا تأثيرا سلبيا /الحجة / وتضهر سلبيات العادة علي لانسان كفرد وكجماعة فتمنعه من التقدم والتجديد انها كثيرا ما تقف امام لابداع لان النفس تميل بطبيعتها الي تكرار الافعال السهلة وتنفر من لافعال التي تتطلب جهدا تجعل العادة حياة لانسان حياة جامدة تكرارا لافعال الماضي فتضل في دوامة مملة قاتلة انها تضعف لارادة وهي السمة لاساية لانسان كما تقضي العادة علي المبادرة الفردية وتقلل من الجهد الفكري فانسان العادة لايفكر كثيرا بل يستأنس كثيرا بما تعوده واذا كان المرء من المتعلمين فان استبداد العادة بفكره يحرم المجتمع ابداعه لذالك يقال يفيد امجتمع في المجتمع لاول من حياتهم قبل ان تستبد العادة بهم ويضرون به في الجزء الثاني منه كما تقضي العادة علي التفكير النقدي مكثيرا ما يفرض الناس الحقائق العلمية الجديدة اذا ماعتادوا علي تفكير خاطئ لمدة طويلة وكما يقال من شب علي شئ شاب عليه ويضهر خطر العادة وصعوبة التخلص منها في السلوك المتقدمين في السن الذين يرفضون كل التجديد وواضح ان الطفل الذي لم تستبد به العادة يستطيع التكيف مع لاوضاع بسهولة مع لاوضاع الجديدة في حين لاتخفي صعوبة ذالك عند المتقدمين في السن فالعادة تكون صارمة بقدر امتدادها في جذور التاريخ كما تضعف العادة العاطفية وتجعل حركات لانسان الية حتي في الحالات التي يستدعي في الشعور كما يحصل مع طلبة الطب الجراحين عند تعودهم علي الجراحة تصبح وجوههم بابشر وحركاتهم الات تقوي العادة الميول الضارة فالذي يعتاد علي السهر قد يعتاد علي التدخين ويحرم من النوم الصحي ولايستفيد من وقت فراغه وعلي مستوي الجسماني تسبب العادة اضرارا علي الجسم فالتعود علي الكحول والتدخين يؤدي الي اصابة خطيرة قد تؤدي الي هلاك الفرد وتشويه جسمه ان تعود الفرد علي استعمال عضو دون اخر او عضلة دون اخري حسب روسو تسبب تشوهات جسمانية ولاتخص العادة سلوك لانسان كفرد فحسب وعندما تمتد الي سلوك الجماعة ايضا وتتمتل اثارها السلبية علي المجتمع في كونها عادات ضواهر اجتماعية تتميز بالقهر ولالزام ممايجعلها عائقا امام لابداع والتجديد وفي هذا يقول اغست كونت العادة جمود كما يتجلي خطر العادة في ترسيخ مفاهيم وعادات وتقاليد اثبت العقل فسادها هذه السلبيات وغيرها جعلت روسو يدعو الي عدم اكتساب اي عادة كانت وخير عادة نعلمها لطفل ان لايعتاد علي اي شئ / لكن هل كل عادة مرفوضة او هل كل سلبيات علي كثرتها وتنوعها تدعونا الي التفكير وتحذير من اكتسابها كما فعل روسو ان الواضح من كلام روسو لم يكن يقصد العاة في ذاتها والا كان امرا غير واقعي وانما كان يشدد علي العادات السلبية التي تقف امام لتجديد ولابداع والتقدم لانه لايمكن تصور حياة بدون عادة امر مستحيل/ نقيض لاطروحة/ ينضر بعض الفلاسفة وعلماء النفس الي العادة نضرة تفاؤلية ايجابية ولايتصورون حيات سليمة دون وضيفة العادة تقدم العادة في نضرهم للانسان خدمات كثيرة تساعده علي التطور ولابداع والتقدم فعلي المستوي الحركي لولا العادة لكنا كما يقول احدهم نقضي اليوم كله في اعمال تافهة ان لانسان في المرحلة لاولية يتعلم المشي ولكلام ليمشي وبعد ذالك بسهولة ويتكلم بدون تعثر ولولا العادة لبقي لانسان دائما يبذل وقتا وجهدا كبيرا لكي يمشي من مكان الي اخر او ليكون جملة واحدة يعبر به عن حاجيته او يكتب حرفا او عبارة مختصرة لولا العادة لبقي لانسان طفلا صغيرا طوال حياته لايتعدي مرحلة تعلم حركات لاولية تمكننا العادة من اقتصاد الجهد والسرعة في لاداء يقول ألان ان العادة تكسب الجسم رشاقة وسيولة فالذي يتعود علي عمل العضلي يسهل عليه اكتساب عمل اخر بسهولة مثال ذالك لاعب كرة القدم يتعود علي العب كرة اليد بشكل افضل من فرد مبتدئ في هذه الرياضة اصلا وان الفعل التعودي يؤدي الي انجاز عدة اعمال في وقت واحد كالمغني يستطيع الضرب علي عدة الات موسيقية وان يغني في نفس الوقت والمتعود علي سياقة السيارة يقود السيارة وتكلم مع مرافقه بشكل مريح فالعادة ولارادة والفكر ولادراك تفيد في انجاز اعمال اخري والمعتاد علي كتابة التأليف يستطيع ان ينجز اعمالا فكرية افضل من فرد مبتدئ في الكتابة وعلي المستوي لاجتماعي تحافض العادة علي النضام والتناسق لاجتماعي بين افراد في سلوكهم اليومي فتصبح لاغلب لافراد عادات يقون بها واحدة في النوم ولاكل والعمل والنضافة مما يجعلهم يشعرون بوحدة لانتماء / وبهذا المعني لاتكون اعتبار العاداة كلها ايجابيات واذا نضرنا اليها من الطبيعة لانسانية التي تدل دائما الي كل ماهو سهل وتنفر الي كل ما يدعوها الي بذل الجهد فان الصفة الغالبة للعادة هو السلبية وهذا مايجعلنا نستشعر دور التربية في ترسيخ العاداة الطبية ومواجهة العادة السلبية /التركيب / ومما سبق تحليله نستنتج ان العادة كسلوك انساني لايمكن تجنبه فهي حاضرة في افعالنا اليومية كلافعال الغريزية الي ان تأثيرها سلبي او ايجابي متوقف علي لارادة لانسان لوعي لذاته وهو الذي يجعلها مضرة او مقيدة بسلوك حيث يقول شوفالي العادة اداة حياة او موت حسب استخدام لانسان لها/ الخاتمة/ وعليه فالعادة ليست سلوكا سلبيا دائما لانها تكون ايجابية في بعض الحالات والمجالات

هل الموضوع لاول في الفلسفة بين العادة ولارادة جدلية او مقارنة انا وضعته جدلية وهي كانت مقارنة كم يعطوني النقطة علي 20 انا وضعته جدلية 100با100 ولم اخرج عن الموضوع ارجو الرد من اصحاب الخبرة لن اسمع الي التلاميذ اسمع الي اساتذة فقط المقدمة نعني بالعادة ذالك السلوك لالي المكتسب عن طريق التكرار الفعل لاول او استمرار التغير واذا نضرنا الي سلوكنا اليومي وجدناه في معضمه سلوكا تعوديا بمعني ان العادت تشكل الجزء لاكبر من سلوك الناس مما يجعلها تؤثر في افعالهم لكن هذا التأثير سلبي دائم ام يمكن ان يكون ايجابي/ لاطروحة / نضر بعض علماء النفس ولاجتماع الي العادة نضرة تشاؤمية ودعو الي ضرورة محاربة كل فعل يوصلنا الي تكوين عادة تؤثر في افعالنا تأثيرا سلبيا /الحجة / وتضهر سلبيات العادة علي لانسان كفرد وكجماعة فتمنعه من التقدم والتجديد انها كثيرا ما تقف امام لابداع لان النفس تميل بطبيعتها الي تكرار الافعال السهلة وتنفر من لافعال التي تتطلب جهدا تجعل العادة حياة لانسان حياة جامدة تكرارا لافعال الماضي فتضل في دوامة مملة قاتلة انها تضعف لارادة وهي السمة لاساية لانسان كما تقضي العادة علي المبادرة الفردية وتقلل من الجهد الفكري فانسان العادة لايفكر كثيرا بل يستأنس كثيرا بما تعوده واذا كان المرء من المتعلمين فان استبداد العادة بفكره يحرم المجتمع ابداعه لذالك يقال يفيد امجتمع في المجتمع لاول من حياتهم قبل ان تستبد العادة بهم ويضرون به في الجزء الثاني منه كما تقضي العادة علي التفكير النقدي مكثيرا ما يفرض الناس الحقائق العلمية الجديدة اذا ماعتادوا علي تفكير خاطئ لمدة طويلة وكما يقال من شب علي شئ شاب عليه ويضهر خطر العادة وصعوبة التخلص منها في السلوك المتقدمين في السن الذين يرفضون كل التجديد وواضح ان الطفل الذي لم تستبد به العادة يستطيع التكيف مع لاوضاع بسهولة مع لاوضاع الجديدة في حين لاتخفي صعوبة ذالك عند المتقدمين في السن فالعادة تكون صارمة بقدر امتدادها في جذور التاريخ كما تضعف العادة العاطفية وتجعل حركات لانسان الية حتي في الحالات التي يستدعي في الشعور كما يحصل مع طلبة الطب الجراحين عند تعودهم علي الجراحة تصبح وجوههم بابشر وحركاتهم الات تقوي العادة الميول الضارة فالذي يعتاد علي السهر قد يعتاد علي التدخين ويحرم من النوم الصحي ولايستفيد من وقت فراغه وعلي مستوي الجسماني تسبب العادة اضرارا علي الجسم فالتعود علي الكحول والتدخين يؤدي الي اصابة خطيرة قد تؤدي الي هلاك الفرد وتشويه جسمه ان تعود الفرد علي استعمال عضو دون اخر او عضلة دون اخري حسب روسو تسبب تشوهات جسمانية ولاتخص العادة سلوك لانسان كفرد فحسب وعندما تمتد الي سلوك الجماعة ايضا وتتمتل اثارها السلبية علي المجتمع في كونها عادات ضواهر اجتماعية تتميز بالقهر ولالزام ممايجعلها عائقا امام لابداع والتجديد وفي هذا يقول اغست كونت العادة جمود كما يتجلي خطر العادة في ترسيخ مفاهيم وعادات وتقاليد اثبت العقل فسادها هذه السلبيات وغيرها جعلت روسو يدعو الي عدم اكتساب اي عادة كانت وخير عادة نعلمها لطفل ان لايعتاد علي اي شئ / لكن هل كل عادة مرفوضة او هل كل سلبيات علي كثرتها وتنوعها تدعونا الي التفكير وتحذير من اكتسابها كما فعل روسو ان الواضح من كلام روسو لم يكن يقصد العاة في ذاتها والا كان امرا غير واقعي وانما كان يشدد علي العادات السلبية التي تقف امام لتجديد ولابداع والتقدم لانه لايمكن تصور حياة بدون عادة امر مستحيل/ نقيض لاطروحة/ ينضر بعض الفلاسفة وعلماء النفس الي العادة نضرة تفاؤلية ايجابية ولايتصورون حيات سليمة دون وضيفة العادة تقدم العادة في نضرهم للانسان خدمات كثيرة تساعده علي التطور ولابداع والتقدم فعلي المستوي الحركي لولا العادة لكنا كما يقول احدهم نقضي اليوم كله في اعمال تافهة ان لانسان في المرحلة لاولية يتعلم المشي ولكلام ليمشي وبعد ذالك بسهولة ويتكلم بدون تعثر ولولا العادة لبقي لانسان دائما يبذل وقتا وجهدا كبيرا لكي يمشي من مكان الي اخر او ليكون جملة واحدة يعبر به عن حاجيته او يكتب حرفا او عبارة مختصرة لولا العادة لبقي لانسان طفلا صغيرا طوال حياته لايتعدي مرحلة تعلم حركات لاولية تمكننا العادة من اقتصاد الجهد والسرعة في لاداء يقول ألان ان العادة تكسب الجسم رشاقة وسيولة فالذي يتعود علي عمل العضلي يسهل عليه اكتساب عمل اخر بسهولة مثال ذالك لاعب كرة القدم يتعود علي العب كرة اليد بشكل افضل من فرد مبتدئ في هذه الرياضة اصلا وان الفعل التعودي يؤدي الي انجاز عدة اعمال في وقت واحد كالمغني يستطيع الضرب علي عدة الات موسيقية وان يغني في نفس الوقت والمتعود علي سياقة السيارة يقود السيارة وتكلم مع مرافقه بشكل مريح فالعادة ولارادة والفكر ولادراك تفيد في انجاز اعمال اخري والمعتاد علي كتابة التأليف يستطيع ان ينجز اعمالا فكرية افضل من فرد مبتدئ في الكتابة وعلي المستوي لاجتماعي تحافض العادة علي النضام والتناسق لاجتماعي بين افراد في سلوكهم اليومي فتصبح لاغلب لافراد عادات يقون بها واحدة في النوم ولاكل والعمل والنضافة مما يجعلهم يشعرون بوحدة لانتماء / وبهذا المعني لاتكون اعتبار العاداة كلها ايجابيات واذا نضرنا اليها من الطبيعة لانسانية التي تدل دائما الي كل ماهو سهل وتنفر الي كل ما يدعوها الي بذل الجهد فان الصفة الغالبة للعادة هو السلبية وهذا مايجعلنا نستشعر دور التربية في ترسيخ العاداة الطبية ومواجهة العادة السلبية /التركيب / ومما سبق تحليله نستنتج ان العادة كسلوك انساني لايمكن تجنبه فهي حاضرة في افعالنا اليومية كلافعال الغريزية الي ان تأثيرها سلبي او ايجابي متوقف علي لارادة لانسان لوعي لذاته وهو الذي يجعلها مضرة او مقيدة بسلوك حيث يقول شوفالي العادة اداة حياة او موت حسب استخدام لانسان لها/ الخاتمة/ وعليه فالعادة ليست سلوكا سلبيا دائما لانها تكون ايجابية في بعض الحالات والمجالات

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sofiane0552 الجيريا
هل الموضوع لاول في الفلسفة بين العادة ولارادة جدلية او مقارنة انا وضعته جدلية وهي كانت مقارنة كم يعطوني النقطة علي 20 انا وضعته جدلية 100با100 ولم اخرج عن الموضوع ارجو الرد من اصحاب الخبرة لن اسمع الي التلاميذ اسمع الي اساتذة فقط المقدمة نعني بالعادة ذالك السلوك لالي المكتسب عن طريق التكرار الفعل لاول او استمرار التغير واذا نضرنا الي سلوكنا اليومي وجدناه في معضمه سلوكا تعوديا بمعني ان العادت تشكل الجزء لاكبر من سلوك الناس مما يجعلها تؤثر في افعالهم لكن هذا التأثير سلبي دائم ام يمكن ان يكون ايجابي/ لاطروحة / نضر بعض علماء النفس ولاجتماع الي العادة نضرة تشاؤمية ودعو الي ضرورة محاربة كل فعل يوصلنا الي تكوين عادة تؤثر في افعالنا تأثيرا سلبيا /الحجة / وتضهر سلبيات العادة علي لانسان كفرد وكجماعة فتمنعه من التقدم والتجديد انها كثيرا ما تقف امام لابداع لان النفس تميل بطبيعتها الي تكرار الافعال السهلة وتنفر من لافعال التي تتطلب جهدا تجعل العادة حياة لانسان حياة جامدة تكرارا لافعال الماضي فتضل في دوامة مملة قاتلة انها تضعف لارادة وهي السمة لاساية لانسان كما تقضي العادة علي المبادرة الفردية وتقلل من الجهد الفكري فانسان العادة لايفكر كثيرا بل يستأنس كثيرا بما تعوده واذا كان المرء من المتعلمين فان استبداد العادة بفكره يحرم المجتمع ابداعه لذالك يقال يفيد امجتمع في المجتمع لاول من حياتهم قبل ان تستبد العادة بهم ويضرون به في الجزء الثاني منه كما تقضي العادة علي التفكير النقدي مكثيرا ما يفرض الناس الحقائق العلمية الجديدة اذا ماعتادوا علي تفكير خاطئ لمدة طويلة وكما يقال من شب علي شئ شاب عليه ويضهر خطر العادة وصعوبة التخلص منها في السلوك المتقدمين في السن الذين يرفضون كل التجديد وواضح ان الطفل الذي لم تستبد به العادة يستطيع التكيف مع لاوضاع بسهولة مع لاوضاع الجديدة في حين لاتخفي صعوبة ذالك عند المتقدمين في السن فالعادة تكون صارمة بقدر امتدادها في جذور التاريخ كما تضعف العادة العاطفية وتجعل حركات لانسان الية حتي في الحالات التي يستدعي في الشعور كما يحصل مع طلبة الطب الجراحين عند تعودهم علي الجراحة تصبح وجوههم بابشر وحركاتهم الات تقوي العادة الميول الضارة فالذي يعتاد علي السهر قد يعتاد علي التدخين ويحرم من النوم الصحي ولايستفيد من وقت فراغه وعلي مستوي الجسماني تسبب العادة اضرارا علي الجسم فالتعود علي الكحول والتدخين يؤدي الي اصابة خطيرة قد تؤدي الي هلاك الفرد وتشويه جسمه ان تعود الفرد علي استعمال عضو دون اخر او عضلة دون اخري حسب روسو تسبب تشوهات جسمانية ولاتخص العادة سلوك لانسان كفرد فحسب وعندما تمتد الي سلوك الجماعة ايضا وتتمتل اثارها السلبية علي المجتمع في كونها عادات ضواهر اجتماعية تتميز بالقهر ولالزام ممايجعلها عائقا امام لابداع والتجديد وفي هذا يقول اغست كونت العادة جمود كما يتجلي خطر العادة في ترسيخ مفاهيم وعادات وتقاليد اثبت العقل فسادها هذه السلبيات وغيرها جعلت روسو يدعو الي عدم اكتساب اي عادة كانت وخير عادة نعلمها لطفل ان لايعتاد علي اي شئ / لكن هل كل عادة مرفوضة او هل كل سلبيات علي كثرتها وتنوعها تدعونا الي التفكير وتحذير من اكتسابها كما فعل روسو ان الواضح من كلام روسو لم يكن يقصد العاة في ذاتها والا كان امرا غير واقعي وانما كان يشدد علي العادات السلبية التي تقف امام لتجديد ولابداع والتقدم لانه لايمكن تصور حياة بدون عادة امر مستحيل/ نقيض لاطروحة/ ينضر بعض الفلاسفة وعلماء النفس الي العادة نضرة تفاؤلية ايجابية ولايتصورون حيات سليمة دون وضيفة العادة تقدم العادة في نضرهم للانسان خدمات كثيرة تساعده علي التطور ولابداع والتقدم فعلي المستوي الحركي لولا العادة لكنا كما يقول احدهم نقضي اليوم كله في اعمال تافهة ان لانسان في المرحلة لاولية يتعلم المشي ولكلام ليمشي وبعد ذالك بسهولة ويتكلم بدون تعثر ولولا العادة لبقي لانسان دائما يبذل وقتا وجهدا كبيرا لكي يمشي من مكان الي اخر او ليكون جملة واحدة يعبر به عن حاجيته او يكتب حرفا او عبارة مختصرة لولا العادة لبقي لانسان طفلا صغيرا طوال حياته لايتعدي مرحلة تعلم حركات لاولية تمكننا العادة من اقتصاد الجهد والسرعة في لاداء يقول ألان ان العادة تكسب الجسم رشاقة وسيولة فالذي يتعود علي عمل العضلي يسهل عليه اكتساب عمل اخر بسهولة مثال ذالك لاعب كرة القدم يتعود علي العب كرة اليد بشكل افضل من فرد مبتدئ في هذه الرياضة اصلا وان الفعل التعودي يؤدي الي انجاز عدة اعمال في وقت واحد كالمغني يستطيع الضرب علي عدة الات موسيقية وان يغني في نفس الوقت والمتعود علي سياقة السيارة يقود السيارة وتكلم مع مرافقه بشكل مريح فالعادة ولارادة والفكر ولادراك تفيد في انجاز اعمال اخري والمعتاد علي كتابة التأليف يستطيع ان ينجز اعمالا فكرية افضل من فرد مبتدئ في الكتابة وعلي المستوي لاجتماعي تحافض العادة علي النضام والتناسق لاجتماعي بين افراد في سلوكهم اليومي فتصبح لاغلب لافراد عادات يقون بها واحدة في النوم ولاكل والعمل والنضافة مما يجعلهم يشعرون بوحدة لانتماء / وبهذا المعني لاتكون اعتبار العاداة كلها ايجابيات واذا نضرنا اليها من الطبيعة لانسانية التي تدل دائما الي كل ماهو سهل وتنفر الي كل ما يدعوها الي بذل الجهد فان الصفة الغالبة للعادة هو السلبية وهذا مايجعلنا نستشعر دور التربية في ترسيخ العاداة الطبية ومواجهة العادة السلبية /التركيب / ومما سبق تحليله نستنتج ان العادة كسلوك انساني لايمكن تجنبه فهي حاضرة في افعالنا اليومية كلافعال الغريزية الي ان تأثيرها سلبي او ايجابي متوقف علي لارادة لانسان لوعي لذاته وهو الذي يجعلها مضرة او مقيدة بسلوك حيث يقول شوفالي العادة اداة حياة او موت حسب استخدام لانسان لها/ الخاتمة/ وعليه فالعادة ليست سلوكا سلبيا دائما لانها تكون ايجابية في بعض الحالات والمجالات

انا نقري اداب وفلسفة اخترة الموضوع لاول العادة ولارادة

استادتي بما انك متواجدة الان حاولي ان تصححي لي مقالتي…لكن النص لم اجده بين اوراقي ما دا سافعل اتصححين المقالة بدون نص ام مادا…

يااستاذ صحيحيلي مقالتي ارجوك لقد انتضرت كثيرا من السابعة صباحا حتي الرابعة مساءا وانا انضر الي المقالة ارجوك انشاء الله تكون خير

سؤالي موجه لأصحاب الخبرة من الاساتذة طبعااااااا
انا خدمت السؤال الثاني في الفلسفة "دافع""مبدأ المساواة يحقق العدالة الاجتماعية على ارض الواقع "
وخدمت بالطريقة هذه والمطلوب هل انا صحيح في الطريقة ام لا ؟؟؟
المقدمة:فكرة شائعة ثم نقيضها والدفاع عن الفكرة الثانية ثم طرح التساؤل
عرض منطق الطروحة:اصحاب المساواة "الاشتراكيين والعقد الاجنماعي و القانون الطبيعي وبعض المقالات الفلسفية……
نقد خصوم الاطروحة:عرض موقف الخصوم ثم نقدهم بحجج شخصية
خاتمة:التأكيد على مشروعية القول……..
هل الطريقة صحيحة من فضلكم وجزاكم الله الف خير
اتمنى ان يكون الرد اسرع

قرأنا هذا النداء فهل من مجيب ؟؟؟؟؟؟
اتمنى ان لايكون النداء مجرد لفت للانتباه ؟؟؟؟؟؟؟
تقبلوا مني فائق الاحترام والتقدير ……. الرأي والرأي الاخر

طريقتك صحيحة اخي كون مهني

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة difa الجيريا
طريقتك صحيحة اخي كون مهني

عن اي مهنية تتحدثين والله غريب امرك
المهم انا طرحت انشغالي انتظر ردااا مقنعاااا لأن هناك من قال لي : عليك بوضع الحجج الشخصية بعد منطق الاطروحة وانا وضعت حجج في نقد الخصوم
اتمنى ان يتفهم الجميع ………… مع فائق الاحترام

[b]من الصباح نستناو مكاين والوووووووووووووووو /b]

ارجوا منك ايتها لاستاد تصحيح مقالتي ستخرج المعدلات وانت لم تقيمي لنا مقالتنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.