حسب رأيي المتواضع فالزيادة في الراتب ليس حلا تعرفون لمادا لان في اليوم الموالي يصبح السكر 200 دج وترتفع كل المواد وتدهب الزيادة ادراج الرياح وتتعقد مامورية رب الاسرة الدي لا يعمل موضفا ففي بلدنا هناك من لم يعمل يوما في حياته ويتقاضا 36000دج وهناك من عمل 32سنة ويتقاضا12017 دج اليس هدا محيرا هناك من يستخدم امورا من اجل التفريق بين الشعب وهده السياسة التي تقول جوع الكلب يتبعك هي السائدة اليوم فانتشر الفساد في البلاد وعمت الفوضى واخشى ان نكون مثل الصومال واقول للمسؤولين ادا اعتبرتم انفسكم انتم هم ملاك هده البلاد فاتركونا وشاننا انا في رايي يجب ان تكون الاضرابات اثناء ارتفاع اسعار المواد الغدائية ومن طرف جميع العمال ففي هدا البلد يوجد مجموعة من اللصوص والمرتزقة يريدون نهب خيراته واستفادة من اموال البلد لوحدهم ويعطون الفتات لشعب المغلوب على امره فلانرى مشاريع تنجز ولامصانع تعمل وانما نسمع ان المواد الغدائية ارتفع ثمنها في الاسواق العالمية وارتفاع سعر البترول في هدا البلد تطبق سلبيات الشيوعية على المواطن ويستفيد المسؤولون من مزايا الراسمالية انا اتساءل ماهو الحل الحل هو وقوع زلزال درجته36 درجة بين هؤلاء المفسدين المنافقين الدين يدعون انهم يغلبون مصلحة الشعب والجزائر ويثيرون الناس بخطاباتهم الرنانة ويهيجونههم والحل هو تفطن الشعب لكيد هؤلاء الخونة والمرتزقة اللهم اليك نشتكي ضعف قوتنا وجازي عنا كل من اراد بالبلاد والعباد سوءا وسلط عليهم غضبك امين
فشل بن بوزيد في التصدي لأنف الونزا الاضراب بلقاح فاسد
بسم الله الرحمن الرحيم
أما بعد اخواني: ان ما جرى أضحوكة الزمن والتاريخ معا قبل الخوض في الموضوع اريد منكم الاجابة عن هذا التساؤل:من منكم قرأ أو اطلع على دولة تريد تهديم نظامها التعليمي؟ونحن نعلم أنه اذا صلح هذا الأخير حازت على الحضارة والتقدم معا، لاعلينا .
ان الذي جرى شبيه بوباء العصر انه أنف الونزا الاضراب تراه الوصية هكذا ونحن نراه حق نطالب به لانريد الذل ولانريد الاهانة ولكنها أرادت ان تداويه بالغش و بمصل فاسد قد تقادم عهده فانكشف المستور وانقلب السحر على الساحر ،لماذا؟ألهذا الحد تكره الوصاية(وزارة التربية) رعيتها ؟ أنصحك أن تعيدي تركيب اسمك فينقلب الى الوشاية لا الوصاية،هكذا تصبح المفاهيم مفهومة للعيان وما تفعله بهم مقبول ومايفعلون بها مقبول، فان وجدت ظالمة حتما يوجد مظلوما ،عار على بلد قد ضحى أهله بأعز مايملك وسقو الأرض دما من أجل أن يعيش أبناءهم الحرية والعزة والكرامة، فما طالب الأبناء الا بحقهم فمالكم تصدونهم على حق ورثوه من أبائهم ما هكذا يعامل الحر !
يئس الطالب من قهر وحيلة المُطالَبْ فهذا حقه ،فسحقا للمطلب ان شاع صيته بين الجاهل والعدو كان سببه المُطالَبْ ،كان من الأجدر أن تردوا الأمانة لأهلها لكنكم خذلتموه وانكشف الأمر فتيقنوا أن ردة الفعل أقوى من اعصار تسونامي.