مسعود عمراوي
لقاء اليوم مع وزارة التربية الوطنية هو عبارة عن سرد لوقائع و أحداث سابقة لا جديد فيه.
في انتظار ما سيسفر عنه لقاء الغد بين وزارة التربية الوطنية والمديرية العامة للوظيفة العمومية.
ويوم بعد يوم مع جرعات النوم .فعلا سياسيون محنكون
شكرا جزيلا لك اخي مختار والله اننا في زمن الغميضة
بل في زمن الثعلب الماكر
بعد الشوق والإنتظار .. للأخار .. يتمخض الفيل ليلد ..فار
وعلاه رايحين يطلعو صاروخ .
اذا صح انه لا شيء تحقق حق لنا واد الاتحاد ودفنه
تقطع البندير و تفرقو المداحة
كن ابلهًا..
كن احمقًا..
كن مسكينا تستحق الشفقة..
خذ نصيبك من السخرية و الاستهزاء..
هذا هو طريق المصلحين..
حين يبدؤون بأنفسهم،
و يتجرأون على مخالفة الناس،
فيما عهدوه من تخلف و فساد..
قرأت في السنوات الماضية باحدى المجلات القديمة أنّ ( أمير الشّعراء ) عندما كتب قصيدته :
قم للمعلّم وفّه التبجيلاَ كاد المعلّم أن يكون رسولَا
لم يكتبها بهذه الصيغة اطلاقًا بل كتب :
قم للمعلم وفّه القَيْلولاَ كاد المعلم أن يكون بَهْلولاَ
وكان يرمي بقصيدته إلى مشايخ الزوايا والكـتاتيب..لأنّه لاحظ تماديهم في الاضرابات والمطالبة بالرتب المستحدثةوالادماج آنذاك..فأنّبه البلاط الحاكم على هذا فأرجع القصيدة سيرَتها الأولى.
قرأت في السنوات الماضية باحدى المجلات القديمة أنّ ( أمير الشّعراء ) عندما كتب قصيدته :
قم للمعلّم وفّه التبجيلاَ كاد المعلّم أن يكون رسولَا لم يكتبها بهذه الصيغة اطلاقًا بل كتب : قم للمعلم وفّه القَيْلولاَ كاد المعلم أن يكون بَهْلولاَ وكان يرمي بقصيدته إلى مشايخ الزوايا والكـتاتيب..لأنّه لاحظ تماديهم في الاضرابات والمطالبة بالرتب المستحدثةوالادماج آنذاك..فأنّبه البلاط الحاكم على هذا فأرجع القصيدة سيرَتها الأولى. كل ما أخشاه أنّه لا قدّر الله بعد 31 ديسمبر 2024 حدث ما لا نتمنّاه.. فسوف ينطبق علينا بحق وحقيقي البيت الأصلي والبيت الأم للقصيدة ونصبح بهاليل بامتياز
|
اخي الكريم انهم استمتعوا بغبائنا في ذي العطلة .وحق لهم لاننا نستحق
أخيرا قام سكان الحي بغلق الطريق و إشعال العجلات و الإحتجاج بقوة……
النتيجة:
توفر المياه و بشكل قوي و يوميا و ضغط الماء وصل إلى غاية الطابق الخامس من عمارات الحي…
تفاءلوا خيرا تجدوه
لعل لقاء الغد بين الوزارة والوظيف العمومي سيخرج بنتائج طيبة