تخطى إلى المحتوى

ما فعلته ترخيصات الوزيرة بالقطاع 2024.

  • بواسطة

***ما فعلته ترخيصات الوزارة بالقطاع***
فى السابق كان الجدير و المؤهل بين زملائه يكون هو مدير المؤسسة او مفتش مادة و الجميع مقتنع به اما الان تهافت يوم امس اول ايام العطلة خلسة على مديريات التربية المنتفعون الجدد من رتبة مكون للمشاركة فى مسابقات مفتش ابتدائى او متوسط حتى قبل ان يتسلموا قراراتهم التى بها زحلقة بدرجتين المهم المشاركة قبل غلق اجال قبول الملفات .

اقتباس:
قراراتهم التى بها زحلقة بدرجتين المهم المشاركة قبل غلق اجال قبول الملفات .

الظاهرة ذي غير في تبسة

..والمناصب 3 اظن انهم ناجحون ويتهيئون للتكوين

نحن في سطيف لم يسمح لنا المشاركة لأننا لم نستلم بعد مقررات الإدماج

الرحمة يا رحمن اللهم ارفع مقتك و غضبك عنا يارب العالمين.

غير صحيح لي زميل في سطيف طلب منه تكملة الملف اليوم دون حصوله على مقرر الادماج

وأنت تبخل حتى زملائك يخي طباع الضباع

هل يعرف الواحد أن المسؤولية تكليف وليست تشريف، هل يعرف أن الحمل زاد ولم ينقص
فبعدما كان المعلم مسؤولا عن 40 انسانا صار الآن مسؤولا عن 4000 على الأقل.
هل يعي المفتش والمدير أن المنصب حساس وخطير، وهو أهل فقط لمن يؤديه طمعا في رضا الله
يا ناس، من يرد الآخرة فلا يتقدم للمنصب إلا وهو قادر عليه، احذروا، ليست التفتيش والادارة مكاتب مكيفة وسكرتيرات بألبسة ملتصقة
ليست حواسيب ومكيفات
بل مسؤولية على شريحة كبيرة من التلاميذ، عن تعليمهم وتربيتهم، عن حاجاتها وتظلماتهم، عن طعامهم وراحتهم.
أكرر، لست هنا مثبطا للعزائم، بل منبها لمن يضعف مثلي أن لا يتقرب من هذه المناصب.
هل أنت يا مدير قادر على تكوين المعلمين، قادر على مجابهة الممون وفرض الأمر عليه، فالاسعار ينبغي أن تكون ملائمة للمنطق، والنوعية مقبولة وحسنة؟ هل تقدر أم لا تقدر
وأنت يا مفتش، هل تكوّن الجميع وسائر الأوقات أم تهرب في المساء، هل تعطي منصب الاستخلاف لمن هو أحق به أم لابنة المسؤول الفلاني أو القائد العلاني.
هل أنت يا مدير قادر على حماية الاستاذ المتفاني ومجازاته، ومعاقبة المهملين والمهملات الذين يتاجرون بأبنائنا أم تبقى ملازما السكوت لأنهم مرتكزون على المسؤول الفلاني أو القائد العلاني.
أنا أعلم ذلك لأنني عملت سنين في التكليف، وأعلم أنه يوجد من المدراء والقليل من المفتشين من يقوم بدوره ولا يبالي بأي أحد، أما إن كنت مثلي كثير الحشمة فابق مع الاطفال، والله هو خير لك.

اخي الهاوي نحن في وقت النساء لان مخنثنا فتح الباب لهن و قسما بالله توجد في مقاطعتي اربع نساء لهن 05 سنين خبرة فقط في التعليم و هن الان مديرات لا يعرفن حتى كيف يملان دفتر احصائي او تنظيم تربوي و اسفاه لما طلبت منهن تحليل نتائج الفصل الاول لاقسام الامتحان مع تحليل المواد الاساسية فكانت الكارثة و الطامة الكبرى -عذرا لقد تكلمت على النساء دون الرجال لان حظ النساء كان اكثر اي 04مقابل رجل واحد

[QUOTE=__الهاوي__;3992324325][right][color="darkgreen"][size="5"]هل يعرف الواحد أن المسؤولية تكليف وليست تشريف، هل يعرف أن الحمل زاد ولم ينقص
فبعدما كان المعلم مسؤولا عن 40 انسانا صار الآن مسؤولا عن 4000 على الأقل.
هل يعي المفتش والمدير أن المنصب حساس وخطير، وهو أهل فقط لمن يؤديه طمعا في رضا الله
يا ناس، من يرد الآخرة فلا يتقدم للمنصب إلا وهو قادر عليه، احذروا، ليست التفتيش والادارة مكاتب مكيفة وسكرتيرات بألبسة ملتصقة
ليست حواسيب ومكيفات
بل مسؤولية على شريحة كبيرة من التلاميذ، عن تعليمهم وتربيتهم، عن حاجاتها وتظلماتهم، عن طعامهم وراحتهم.
أكرر، لست هنا مثبطا للعزائم، بل منبها لمن يضعف مثلي أن لا يتقرب من هذه المناصب.
هل أنت يا مدير قادر على تكوين المعلمين، قادر على مجابهة الممون وفرض الأمر عليه، فالاسعار ينبغي أن تكون ملائمة للمنطق، والنوعية مقبولة وحسنة؟ هل تقدر أم لا تقدر
وأنت يا مفتش، هل تكوّن الجميع وسائر الأوقات أم تهرب في المساء، هل تعطي منصب الاستخلاف لمن هو أحق به أم لابنة المسؤول الفلاني أو القائد العلاني.
هل أنت يا مدير قادر على حماية الاستاذ المتفاني ومجازاته، ومعاقبة المهملين والمهملات الذين يتاجرون بأبنائنا أم تبقى ملازما السكوت لأنهم مرتكزون على المسؤول الفلاني أو القائد العلاني.
أنا أعلم ذلك لأنني عملت سنين في التكليف، وأعلم أنه يوجد من المدراء والقليل من المفتشين من يقوم بدوره ولا يبالي بأي أحد، أما إن كنت مثلي كثير
بارك الله فيك اخي على هذه المداخلة .

وكما قلت للاخوة، والله ما أردت من وراء التدخل إلا تنبيه الاخوة
ولا يقول القائل ذلك المثل: "مين ما يلحقش للعنقود يقول حامض" والله كانت لي الفرصة للمشاركة يوم كان عدد المرشحين 40 والمناصب 16 لكنني بعدما تخيلت الوضع تنازلت ولم أشارك.
أقولها من باب تنبيه الاخوة المتعاطفين، أما الاخوة الحازمين الرغبين في إرضاء الله قبل إرضاء العبد فإني أشجعهم على ذلك، بدل أن يترشح لصوص المطاعم وحاضنات الأطفال اللواتي يحضرن معهن أبناءهن وأزواجهن إلى المدارس.
أنا فقط نبهت من يضعف أمام الحالات الاجتماعية.
بالتوفيق لإخوتي في مسعاهم، وكان الله في عونكم أملا في إنقاد ما يمكن إنقاده.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.