الجواب:
الحمد لله
"لا أعلم له أصلا ، والمشروع للمؤمن أن يحترم أخاه إذا اعتذر إليه ، ويقبل عذره إذا أمكن ذلك، ويحسن به الظن حيث أمكن ذلك ، حرصاً على سلامة القلوب من البغضاء ، ورغبةً في جمع الكلمة ، والتعاون على الخير ، وقد روي عن عمر رضي الله عنه أنه قال : (لا تظن بكلمة صدرت من أخيك شرا وأنت تجد لها في الخير محملا)" انتهى .
"مجموع فتاوى ابن باز" (26/365)
جزاك الله خيرا اخي العزيز
الكثير منا يتحدث بهذا الحديث لكن ربما فيه من يتحدث به على اساس انه حكمة وفيه ربما من يعتقد انه كلام النبي صلى الله عليه وسلم
بارك الله في أخي عبد الله على المرور
…للرفع للفائدة…
بارك الله فيك
السلام عليكم و رحمة الله
للرفع لعل فيه ذكرى
بارك الله فيك
وعليكم السلام ورحمة الله
رفع الله قدرك في الدنيا والآخرة
وفيك بارك الله اخي محمد
كنتُ قد قرأتُ مرّة أن هذا الأثر ورد بما معناه عن جعفر بن محمد -رحمه الله-
والله أعلم
بارك الله فيك
بارك الله فيك وجزاك الله كل الخير