قصة قصيرة معبرة :
عاش رجل فقير جداً مع زوجته ،وذات مساء طلبت منه زوجته شراء
مشط لشعرها الطويل حتى يبقى أنيقا..
نظر إليها الرجل وفي عينيه نظرة حزن ، وقال لها ﻻ أستطيع ذلك ..
حتى أن ساعتي تحتاج إلى قشاط جلد ،و ﻻ أستطيع شراءه ..
لم تجادله زوجته و أبتسمت في وجهه !
في اليوم التالي وبعد أن أنتهى من عمله، ذهب إلى السوق وباع ساعته بثمن قليل ، وأشترى المشط الذي طلبته زوجته ..
وعندما عاد في المساء إلى بيته وبيده المشط وجد زوجته بشعر قصير جداً ، وبيدها قشاط جلد للساعة ،، فنظرا إلى بعضهما وعيناهما مغرورقتان بالدموع..
ليس ﻷن ما فعلاه ذهب سدى !! بل ﻷنهما أحبا بعضهما بنفس القدر ..
وكلاهما أراد تحقيق رغبة اﻵخر …
تذكر دائماً :
أن تحب شخص أو أن تكون محبوباً من شخص ما ،
عليك أن تسعى ﻹسعاده بشتى الطرق
حتى لو كان ذلك غالياً ..
فالمحبة الصادقة ليست أقوال بل أفعال …
قصة مؤثرة جدا تسلم
بارك الله فيك على القصة التي من ورائها عبرة بليغة
شكرااعلى الموضوع
المواضيع بعبرها وليس بطولها
بارك الله فيك
قصة مسلية فقط
روحي من كوكب واحد اخر
هههه راو مابقاش هك غير قليييل
لوكان المراة تاع ضرك راي قاتلو دبر راسك
حابة المشط
وهو قالها وي ندبر راسي روحي لدار
باباك وقوليلو هك
هاذي هي اخر زماااااااااااان
وشكرا على الموضووووووع
تبا لو كان هاذا بوقتنا هاذا
لطلبت منه المشط عنوة …و ثارت ثائرته و انقلعت لبيت أهلها و جرت في المحاكم و أحاديث الناس و قيل خرب بيتها من أجل شعرها ههههههه
بارك الله فيك قصة كعبرة
شكرااااااااااااااااااااااااا
ردا علي كلامكم
أنا شخصيا سأفرش الأرض ورداا لزوجتي وأعاملها و كأنها ملكة علي عرشي سأدللها و لا أرفض لها طلبا باختصار لأنها امانة الله في عنقي أولا و شريكة حياتي ثانيا . و أم أولادي ثالثاا غير وين راكي يا مصيبة
وأين الحب الصادق في زمان كثر فيه أصحاب الوجهين