ولكن النجاح يتطلب ما هو أكثر من اختيار مجال العمل،
لأنه يتطلب سلوكيات وأخلاقيات معينة يجب أن تتحلى بها في بيئة عملك.
فمثلما أن هناك موظفين لا يهتمون بجودة العمل الذي يقدمونه، أو ليسوا أهلاً للثقة، أو يتمردون على السلطة،
فهناك آخرون – على النقيض – يتلهفون لتحقيق إنجازات يومية في عملهم، ويستيقظون في الصباح متحمسين لليوم الجديد.
.
.
قبل حتى أن ينضموا إلى سوق العمل.
فالآباء والأمهات هم المسؤولون – وليس المدارس – عن تعليم وإكساب أطفالهم قيم العمل التي يجب أن يتحلوا بها.
لهذا يشجع علماء النفس على غرس السلوكيات الإيجابية عن العمل في الأطفال منذ سنوات عمرهم الأولى،
وذلك بأن يشركهم الآباء في الأعمال المنزلية مثلاً.
سيحتاجون إلى مساعدتك بالطبع،
إلا أن صبرك وحسن قيادتك وتوجيهك لهم سيجعلهم قادرين على الاعتماد على أنفسهم وتحمل المسؤولية.
فيجب أن تؤمن بأن سلوكيات العمل تبدأ من البيت..
.
.
جرب اتباع الآتي:
2. اطلب من اثنين أو أكثر من أفراد الأسرة أن يتعاونوا معًا كفريق واحد لأداء بعض المهمات.
3. امدح عملهم وقدم لهم حافزًا تكافئهم به عن الأعمال التي نفذوها بكفاءة.
4. استخدم عبارات ومصطلحات بيئة الأعمال، مثل أن تطلب منهم عقد اجتماع لتوزيع المهمات والمشروعات الجديدة.
5. ساعدهم في التعرف على طبيعة عملك، وما يتطلبه الأمر منك كي تنجح فيه.
6. خذهم في زيارة إلى محل عملك – إن أمكن – وعرّفهم بزملائك ورؤسائك.
7. أرِهم مكتبك والأدوات التي تستخدمها. دعهم ينسخوا بعض الأوراق على ماكينة التصوير، أو يستخدموا الكمبيوتر في كتابة ملف ما.
8. تحدث عن أحلى أوقات عملك، وصِف لهم أهدافك وأحلامك العملية.
9. صِف لهم إحساسك بالسعادة حين يشيد المدير بمجهودك.
.
.
.
ولكن سلوكيات العمل وأخلاقياته – سواء أكانت سلبية أم إيجابية – لن يتعلموها إلا في البيت وعلى يديك.
فكما يقول "جيمس بولدوين": "لا يجيد الأطفال الإنصات إلى نصائح آبائهم، ولكنهم يجيدون تقليدهم."
والله عندك الحق وخاصة في النصائح الاخيرة
فنحن نلاحظ ان كل هذا غائب في العائلات الجزائرية إلا من رحم ربي……………
جزاك الله خيراا
والله عندك الحق وخاصة في النصائح الاخيرة
فنحن نلاحظ ان كل هذا غائب في العائلات الجزائرية إلا من رحم ربي…………… جزاك الله خيراا |
شكرا على الموضوع القيم
ذكرني بتلميذة نجيبة كنت ادرسها ماشاء الله كانت جميلة وتضع نظارات طبية كنت اناديها الدكتورة تقول لي : لا معلمتي ناديني وزيرة الدفاع الوطني احسن ههههههههه
بسم الله الرحمن الرحيم
بورك هذا المسعى ونسأل الله أن ينفع به الجميع كما نسأله الإخلاص في ما نقول ونفعل
رعاكم الله
شكرا على الموضوع القيم
ذكرني بتلميذة نجيبة كنت ادرسها ماشاء الله كانت جميلة وتضع نظارات طبية كنت اناديها الدكتورة تقول لي : لا معلمتي ناديني وزيرة الدفاع الوطني احسن ههههههههه |
اضحك الله سنك أخيتي
واضح أنّ التلميذة مشبعة بحقوق المرأة منذ الصغر
بارك الله فيك أخيتي على الرد الطيب
بسم الله الرحمن الرحيم
بورك هذا المسعى ونسأل الله أن ينفع به الجميع كما نسأله الإخلاص في ما نقول ونفعل رعاكم الله |
اللهم أمين
جزاكم الله خيرا أخي الفاضل ووفقنا واياكم الى ما يحبه ويرضاه
When each of us grow up to choose the profession of their choice But I chose
When it became the largest professional soccer player in the league in Barcelona
And will be supervised and national Algeria ………………….
Thank you very much