بيان الكتب الولائي لسطيف جاء متأخرا ، ولعلة في نفس يعقوب قضاها
– الحد من غليان القاعدة.
– ربح الوقت لعدم التشويش على مكاسب من كسبوا
– الظهور بمظهر المتعاطف أو المدافع (بعد فوات الأوان) فالقانون على مكتب رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية ، وسيصدر قريبا في الجريدة الرسمية…
أما نحن فسنحال على القتاعد مجبرين ،وعزاؤنا اننا عملنا بجد ، وستشهد الأجيال على كفاءتنا وصدق تفانينا. وسيشهد التاريخ أننا ظلمنا ممن وثقنا فيهم وساندناهم ولم نتقهقر يوما على القيام بواجب العمل وواجبنا النضالي في ظروف اقل مايقال عنها أنها صعبة…أصربنا وغيرنا يعمل … وكم دفعنا من جيوبنا مبالغ بطاقات الانخراطات ،حينما كنا نجد تبرما من بعض المندسين….. أذكر أننا لا زلنا لحد اللحظة لا نملك مكاتب دائرة ولا مكاتب على مستوى المؤسسات ، رغم المحن والصعاب عملنا على الانتصار لمبدأ (النضال النقابي) في صفوف الإنباف …… اف لهم .
لا تندم على عمل خالص قمت به باخلاص.
على مكتب الوزير الاول او حتىرئيس الجمهورية هل هو قرآن لا يمسه التعديل
بالارادة نغير كل القوانين ، اولم يغيروا هم القوانين ويعدلونها بحسب مقاساتهم