نفتتح هذه النافذة على بركة الله تفاؤلا لنخصصها لما بعد التوظيف من كراء بيوت أو الحصول على سكن ومشاكل التنقل والأماكن المفضلة والى ماذلك مما يلي عملية التوظيف.
———————
نبدأ اليوم بهذا المقططف من مقال منقول عن جريدة وقت الجزائر:
أساتــذة وموظفـــون يتنافســـون عــلى كــراء القصديـر بــدل الشقــق
بقلم فازية رحماني
السماسرة يستنزفون مدخرات العائلات
في كل مرة يطرح مشكل تسقيف سعر كراء المنازل في الجزائر، الذي أزّم وضع العائلات، التي لا تزال تعاني من متاعب التنقل من مكان لآخر، بحثا عن أربعة جدران تقيها مؤقتا من بطش الأيام، غير أن الملاحظ في الجزائر هو تلاعبات بعض الوكالات العقارية التي تستعين بأحدث أساليب السمسرة للسيطرة على عقل المستأجر والمؤجر، حيث تسعى دائما بالإيقاع بالمواطنين عن طريق الإعلانات الكاذبة والمغرية، وتقوم بإعداد إشهارات كاذبة عن سعر المنزل المراد كرائه وتقوم بنشر هذه الإعلانات عبر شاشات الانترنيت في المواقع الخاصة بالكراء، أو عبر صفحات الجرائد اليومية، هي تجاوزات تحدث أمام مرأى ومسمع السلطات والجهات المعنية التي تقف موقف المتفرج، وتغض الطرف عن التجاوزات التي يقع المواطن فريسة لها، وضحية العيش تحت ذل هؤلاء السماسرة المحتالون، على حد قول أحد المواطنين الذي تلقت وقت الجزائر معهم في إحدى الوكالات العقارية بشارع ديدوش مراد، والذي كان قد ألغى اللقاء المبرمج مع صاحب شقة مقترحة للكراء لدى الوكالة، كون السعر الذي أطلعه عنه صاحب الوكالة غير الذي طلبه صاحب البيت، وعليه وجد الزبون نفسه أمام زيادة تقدر بمليون سنتيم للشهر، الوضع الذي أصابه بحالة هستيريا كبيرة وأزمة غضب، دفعت به للتشاجر مع صاحب الوكالة ليقرر في الأخير إلغاء فكرة استئجار البيت، وغادر بعد أن اسمع صاحب الوكالة ما لا يرضيه، وتساءل عن الهيئة المخولة قانونا لاستقبال شكواه من التجاوز الذي وقع ضحية له.
في كل مرة يطرح مشكل تسقيف سعر كراء المنازل في الجزائر، الذي أزّم وضع العائلات، التي لا تزال تعاني من متاعب التنقل من مكان لآخر، بحثا عن أربعة جدران تقيها مؤقتا من بطش الأيام، غير أن الملاحظ في الجزائر هو تلاعبات بعض الوكالات العقارية التي تستعين بأحدث أساليب السمسرة للسيطرة على عقل المستأجر والمؤجر، حيث تسعى دائما بالإيقاع بالمواطنين عن طريق الإعلانات الكاذبة والمغرية، وتقوم بإعداد إشهارات كاذبة عن سعر المنزل المراد كرائه وتقوم بنشر هذه الإعلانات عبر شاشات الانترنيت في المواقع الخاصة بالكراء، أو عبر صفحات الجرائد اليومية، هي تجاوزات تحدث أمام مرأى ومسمع السلطات والجهات المعنية التي تقف موقف المتفرج، وتغض الطرف عن التجاوزات التي يقع المواطن فريسة لها، وضحية العيش تحت ذل هؤلاء السماسرة المحتالون، على حد قول أحد المواطنين الذي تلقت وقت الجزائر معهم في إحدى الوكالات العقارية بشارع ديدوش مراد، والذي كان قد ألغى اللقاء المبرمج مع صاحب شقة مقترحة للكراء لدى الوكالة، كون السعر الذي أطلعه عنه صاحب الوكالة غير الذي طلبه صاحب البيت، وعليه وجد الزبون نفسه أمام زيادة تقدر بمليون سنتيم للشهر، الوضع الذي أصابه بحالة هستيريا كبيرة وأزمة غضب، دفعت به للتشاجر مع صاحب الوكالة ليقرر في الأخير إلغاء فكرة استئجار البيت، وغادر بعد أن اسمع صاحب الوكالة ما لا يرضيه، وتساءل عن الهيئة المخولة قانونا لاستقبال شكواه من التجاوز الذي وقع ضحية له.
ி ιllιl رمضًــــآن كــَريـــمَ (( ^_^ ))
جزاكم الله خيرا …………….
بارك الله لكم …………………
اي شئ يخطر في بالي اجده هنا عنكم
شكرا
——-
حسبنا الله ونعم الوكيل