تخطى إلى المحتوى

مائة ألف توقيع لسن قانون يحمي المعلم من العنف 2024.

  • بواسطة

قررت النقابة الوطنية لأساتذة التعليم الثانوي والتقني ”سنابست” إطلاق مبادرة وطنية لجمع أكبر عدد من التوقيعات، في شكل عريضة احتجاج وطنية، للضغط على وزارة التربية من أجل حملها على إصدار قانون لحماية المعلم داخل المؤسسة التربوية نتيجة حالات العنف التي أصبح عُرضة لها.

لا تزال تداعيات قضية الاعتداء الذي تعرّض له أستاذ اللغة العربية، نهاية الأسبوع الماضي، على مستوى إحدى ثانويات مدينة جديوية بولاية غليزان متواصلة، حيث أكد الأستاذ أوس محمد، عضو المكتب الوطني للنقابة المذكورة، في تصريح أدلى به لـ”الخبر”، أمس، بأن هيئته كلفت بصفة رسمية جميع مكاتبها الولائية المتوزعة عبر الوطن من أجل الشروع في جمع توقيعات مستخدمي القطاع في شكل عريضة اسمية سيتم استعمالها لمطالبة الجهات المسؤولة بتحصين الأستاذ من الاعتداءات الجسدية التي باتت تستهدفه، حيث نطمح إلى جمع أكثر من مائة ألف توقيع على أقل تقدير للمطالبة بسن قانون خاص، ينتهي بفرض الحماية اللازمة لأسرة المُدرسين أثناء التدريس.
وفي نفس الاتجاه، شدد ذات المتحدث على تفشي الظاهرة في السنوات القليلة الماضية، مستشهدا على ذلك بالحادثة التي وقعت في ولاية المسيلة، عندما ضرب تلميذ أستاذه برأسية كسر له إثرها أنفه وهذا خلال امتحانات شهادة البكالوريا سنة 2024، وواقعة شبه مماثلة عاشتها مدينة بطيوة حاول فيها تلميذ رمي أستاذ كان يحرسه في امتحانات شهادة البكالوريا من الطابق الأول للثانوية، ووقائع أخرى تحدث في كل ولايات الوطن على امتداد السنة الدراسية تستوجب اتخاذ التدابير اللازمة.

إطلاق مبادرة وطنية لجمع أكبر عدد من التوقيعات، في شكل عريضة احتجاج وطنية، للضغط على وزارة التربية من أجل حملها على إصدار قانون لحماية المعلم اجمل خبر في حياتي

إطلاق مبادرة وطنية لجمع أكبر عدد من التوقيعات، في شكل عريضة احتجاج وطنية، للضغط على وزارة التربية من أجل حملها على إصدار قانون لحماية المعلم اجمل خبر في حياتي

الى الأمام الى أكثر من 100 ألف توقيع وأنا أولكم

الى الامام لرفع الظلم….

oui tous ensemble…………………..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي68 الجيريا
قررت النقابة الوطنية لأساتذة التعليم الثانوي والتقني ”سنابست” إطلاق مبادرة وطنية لجمع أكبر عدد من التوقيعات، في شكل عريضة احتجاج وطنية، للضغط على وزارة التربية من أجل حملها على إصدار قانون لحماية المعلم داخل المؤسسة التربوية نتيجة حالات العنف التي أصبح عُرضة لها.

لا تزال تداعيات قضية الاعتداء الذي تعرّض له أستاذ اللغة العربية، نهاية الأسبوع الماضي، على مستوى إحدى ثانويات مدينة جديوية بولاية غليزان متواصلة، حيث أكد الأستاذ أوس محمد، عضو المكتب الوطني للنقابة المذكورة، في تصريح أدلى به لـ”الخبر”، أمس، بأن هيئته كلفت بصفة رسمية جميع مكاتبها الولائية المتوزعة عبر الوطن من أجل الشروع في جمع توقيعات مستخدمي القطاع في شكل عريضة اسمية سيتم استعمالها لمطالبة الجهات المسؤولة بتحصين الأستاذ من الاعتداءات الجسدية التي باتت تستهدفه، حيث نطمح إلى جمع أكثر من مائة ألف توقيع على أقل تقدير للمطالبة بسن قانون خاص، ينتهي بفرض الحماية اللازمة لأسرة المُدرسين أثناء التدريس.
وفي نفس الاتجاه، شدد ذات المتحدث على تفشي الظاهرة في السنوات القليلة الماضية، مستشهدا على ذلك بالحادثة التي وقعت في ولاية المسيلة، عندما ضرب تلميذ أستاذه برأسية كسر له إثرها أنفه وهذا خلال امتحانات شهادة البكالوريا سنة 2024، وواقعة شبه مماثلة عاشتها مدينة بطيوة حاول فيها تلميذ رمي أستاذ كان يحرسه في امتحانات شهادة البكالوريا من الطابق الأول للثانوية، ووقائع أخرى تحدث في كل ولايات الوطن على امتداد السنة الدراسية تستوجب اتخاذ التدابير اللازمة.


مايديروا والوا
القانون وضعوه للتلميذ المشاغب لكي يهرس رأس أستاذه
في رأيك لماذا انتشرت ظاهرة السرقة والبراكاج في الليل والخطف ووو أمن قلة رجال الأمن ؟

ان هاته الحال التي وصل اليها المعلم من ذل و هوان هي من صنع اولئك القابعين في مكاتبهم المريحة والذين اعطوا لانفسهم الحق في صياغة القوانين التي لم تفلح و لو لمرة واحدة. فكيف لهم ان يصيغوا قانونا جديدا نخشى أن يكون أسوأ.
بكل بساطة لكل فعل رد فعل مساو له في القوة … ومن يتجرأ على ضرب استاذ اثناء تأدية عمله لايمكن أن تكافئه الإدارة بتحويله الى مؤسسة اخرى حتى يتمكن من تغيير الجو. بل يب أن نكون جديين …
فماذا ينتظر هؤلاء المسؤولين الذين لا يحركهم الا الخوف على كراسيهم و التنازل لكل من ينتفض في وجوههم …….؟

ممتاز الكنابست انت الرائدة و تبقين رائدة رغم كيد الكائدين

وماذا عن المتوسطات؟…..الكثير من اساتذة التعليم المتوسط ضربوا واهينوا من طرف التلاميذ داخل الاقسام وخرجها!!!

نحن نثمن مثل هذه المبادرات ولا نشكك في نوايا أحد ولكن قناعتي الشخصية أن هذا النظام لا يفهم لغة التوقيعات
يجب ان نكون واقعيين أن لاقانون ولا كرامة في ظل هذه الشكشوكة النقابية التي أصبحت مشكل في حد ذاته
ان كرامتنا تعود بوحدتنا والخروج من الحسابات الذيقة التي جعلت سهامنا تغير وجهتها الى وجوه بعضنا البعض

تخيلو ا إخوتي الكرام
طلبت من تلاميذ السنة الرابعة ابتدائي توظيف كلمة يسخر في جملة مفيدة
تصوروا ماذا كتب أحدهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
التلاميذ يسخرون من المعلمين ……………………. تخيلوا
الجملة من الناحية اللغوية صحيحة يستحق عليها علامة
ومن الناحية التربوية ماذا أقول ؟
أقول الله يستر …………………….مع هذا الجيل

بــــــــــــــارك الله فيـــــــــــــــــك

أنا اري و الله اعلم ان هذه الظاهرة ( العنف) هي ظاهرة اجتماعية واسعة الانتشار و تولدت منها ما هو اخطر و هي قطع الطريق و السلب و القتل …الخ التي احترفها زمرة من ابنا المجتمع الجزايري و الحكومة فضلت ان تلعب دور المتفرج او معالجة الظاهرة بالبروكولاج و الترقيع لحاجة في نفس يعقوب ، لهذا السبب لا يمكن معالجة العنف بجمع كذا توقيع او مليار توقيع ، المسالة هي أزمة أخلاقية اجتماعية مستعصية ، معالجتها قضية وطنية بعد تفكير و تخطيط و تسخير كل قوي المجتمع و بالأخص رجال التربية ( قد كتبت موضوعا في هذا الشان محاولا التذكير بخطورة ظاهرة العنف في الجزاير) تحياتنا

اذا قال التلميذ : كل التلاميذ يحترمون المعلم , فهذه الجملة صحيحة لأن ال في كلمة التلاميذ جنسية أما التلاميذ يسخرون من المعلم فهي خطأ لأنه لم يحترم معلمه و لا يريد التعبير عن الواقع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.