ذكرت جريدة الشروق في عددها الصادر لنهار الغد بأن هناك بعض المؤسسات التربوية شهدت أعمال عنف وتخريب من طرف تلاميذ هذه المؤسسات في احدى المتوسطات بولاية تمنراست بحيث أقدم هؤلاء التلاميذ برمي محافظهم وكراساتهم في الشارع وحرقها ولم يكفهم هذا العمل بل قاموا برشق قاعات التدريس ويقول كاتب المقال بأنه لم يتم ا لتعرف على السبب الذي ادى بهؤلاء التلاميذ إلى القيام بهذه الاعمال التخريبية ونف العمل قام به تلاميذ بمتقنة ببوفاريك مما أدى بمديرية التربية بفتح تحقيق مع الهيئات الامنية بعد التقرير الذي رفعه مدير هذه المتقنه ينوه من خلاله بضبط مجموعة من التلاميذ متلبسين بإقدامهم على هذه الأعمال التي أدت إلى تكسير واجهة الاقسام هذا مما يوحي بأن هناك أيدي خفية تحاول ضرب إستقرار قطاع التربية في الصميم من داخله ولذا ينبغي على الاساتذة أخذ الحيطة والحذر وعدم الإنسياق وراءهذه الآيادي الخفية من خال التصادم مع التلاميذ خاصة الطورين المتوسط والثانوي وخاصة في هذه الفترة الحساسة حتى لا يحدث ما حدث في السنة الماضية في شهادة البكالوريا نتمنى أن يتعقل ابناؤنا وبناتنا وأن ما يقومون به ليس في صالحهم إنما كل شيء بالتفاهم احسن كما نتمنى لهم النجاح في إمتحاناتهم ربي يوفق الجميع إن شاء الله .
يا أخي هذه أصبحت عادة لدى التلاميذ تقريبا في جميع ربوع الوطن بعد نهاية كل فصل يحدث هذا و هذا كله قوانين وزارة التغبية
شكاير تع الدراهم راهم فالخارج دارو بيها واش دارو ، بصح باش إوفرو كاميرات في المؤسسات التعليمية مقدروش …. الناس راهي تراقب المؤسسات تاعها من الفضاء بالساتيليت واحنا مازلنا معندناش حتى كاميرا في الساحة …… ملقيناش الحل حتى للفوضى والعنف في المؤسسات ونهدرو على الاصلاح…………..حنا صح قوة اقليمية.
nooooooooooooormal
-لمادا لم تكن هده الظواهر الحديثة والدخيلة علينا وعلى أبنائنا من قبل …..
-هده نتائج تبربير وتعليم لا أقول تربية الدي تلقى التربية الحقة لا يكون هدا فعله أبدا. المهم تبربير سياسة بن بوزيد وزيد لها سياسة قريني وانا سيدك .ومنع العقاب على التلميد حتى انعكس الوضع وأصبح المدرس هو الخائف على نفسه سواء من التلميد والولي والوصاية .
-نقولها وبالفم المليان الشششششششه فيهم هده نتيجة سياستكم التعليمية ولا اقول التربوية لأننا مند 1993 لم نعد نربي بل نعلم فقط .
للاسف هذا الامر بحدث في كل المؤسسات و امام صمت السلطات و تراخيها في مواجهة هذه الامور بصرامة مما شجع التلاميذ على الاستمرار
الله غالب الدعوة انطلقت كما يقال و الله رغم مرضي حاولت ان امنع التلاميذ من هذه الامور الله غالب كلاني قلبي و للاسف بحدث هذا امام صمت السلطات
يقول المثل العربي يا زراعا في زرع ما فيه سبول يا حصادا في تبن واش تنالو
غياب القوانين الردعية بل اصدار قوانين تحمي التلاميذ المشاغبين فهل يعقل عدم طرد اشباه التلاميذ و الذين يرسبون لاكثر من مرة فنجد تلاميذ 17 سنة يدرسون مع تلاميذ 10 و 11 سنة وغياب مجالس التاديب حيث في ولايتي ارسلت مديرية التربية شهر ديسمبر الماضي مراسلة تمنع من خلالها احالة التلاميذ على مجالس التاديب مهما كان الخطا المرتكب … اذن فالوزارة هي المسؤولة على هاته المهازل وعليها استدراك مايمكن انقاذه وهذا باعادة هيبة الاستاذ ومنحه حصانة ومكانة تليق به وكذالك محاسبة الايدي الخفية والتي من دون شك تاتي من داخل مبنى الوزارة من مستشارين ووزيرة لاتعلم واقع القطاع والدليل هو اصدار تعليمات متناقضة ومغلوطة ثم استدراكها بتعليمات ترقيعية وهو نفس الامر الذي اشار اليه صحفيو جريدة الشروق لهذا اليوم وكذا في اعداد سابقة واذكر فقط بان الضحية من هذه السياسة هو التلميذ و الاستاذ والمجتمع والبلد باكمله
والعفو والعافية
الامور مازالت ذاهبة للانحدار
وربما سنسمع اكثر من هذا في قادم الايام
شكاير تع الدراهم راهم فالخارج دارو بيها واش دارو ، بصح باش إوفرو كاميرات في المؤسسات التعليمية مقدروش …. الناس راهي تراقب المؤسسات تاعها من الفضاء بالساتيليت واحنا مازلنا معندناش حتى كاميرا في الساحة …… ملقيناش الحل حتى للفوضى والعنف في المؤسسات ونهدرو على الاصلاح…………..حنا صح قوة اقليمية.
|
اذا كانت هناك كاميرات تراقب التلاميذ فهل لك الحق بان تعاقب التلاميذ المتورطين في الاجرام بواسطة هذا القانون ؟
إن الحاة التي آلت إليها المؤسسات التربوية وليدة السياسة المتعجرفة التي إنتهجتها وزارة التربية الوطنية جراء ظروف معينة ولازالت تنتهجها لكسب ود الأولياء ضد المعلمين والأساتذة كلما تعلق الأمر بالإضرابات التي يشنها عمال القطاع للمطالبة بحقوقهم ولعلكم تتذكرون ما أقدم عليه احمد جبار وزير التربية السابق حينما أظهر صورة تلميذ أمام الملأ عبر شاشة التلفاز أصيب بكسر في ذراعه وهو ملبس بالجبس فهدد وتوعد المعلمين والاساتذة ونحن كنا في تلك الفترة في إضراب .وهذا ما دفع بالاولياء والتالميذ إلى العنف ضد المعلم والأستاذ خارج وداخل المؤسسات التربوية في غياب الأمن ولذا تتحمل الوزارة والأولياء ما يحدث حاليا ولكن هذا لا يعني بأن المعلم أو الأستاذ لا يتحملان المسؤولية فيما تم ذكره لأن كلمةواحدة يتفوه بها المعلم أو الأستاذ قد تكون سببا في العنف والعنف المضاد وهناك نماذج عديدة لمثل هذه التصرفات تحدث ي الغالب من طرف الجدد الذين يفتقرون إلى التكوين في علم النفس والتشريع المدرسي .
ياو الدولة بربرت ياسر الشعب هذا الشعب لازملو المطرق
اذا كانت هناك كاميرات تراقب التلاميذ فهل لك الحق بان تعاقب التلاميذ المتورطين في الاجرام بواسطة هذا القانون ؟
|
طبعا لا بد من فرض القانون وتطبيقه وإلا ما الجدوى من وضع الكاميرات؟
هدف الكاميرا هو وضع صاحب المخالفة أمام الأمر الواقع ولا يمكن نكران ما فعله……وبالتالي يكون الحكم الذي يصدر ضده عادلا.
ذكرت جريدة الشروق في عددها الصادر لنهار الغد بأن هناك بعض المؤسسات التربوية شهدت أعمال عنف وتخريب من طرف تلاميذ هذه المؤسسات في احدى المتوسطات بولاية تمنراست بحيث أقدم هؤلاء التلاميذ برمي محافظهم وكراساتهم في الشارع وحرقها ولم يكفهم هذا العمل بل قاموا برشق قاعات التدريس ويقول كاتب المقال بأنه لم يتم ا لتعرف على السبب الذي ادى بهؤلاء التلاميذ إلى القيام بهذه الاعمال التخريبية ونف العمل قام به تلاميذ بمتقنة ببوفاريك مما أدى بمديرية التربية بفتح تحقيق مع الهيئات الامنية بعد التقرير الذي رفعه مدير هذه المتقنه ينوه من خلاله بضبط مجموعة من التلاميذ متلبسين بإقدامهم على هذه الأعمال التي أدت إلى تكسير واجهة الاقسام هذا مما يوحي بأن هناك أيدي خفية تحاول ضرب إستقرار قطاع التربية في الصميم من داخله ولذا ينبغي على الاساتذة أخذ الحيطة والحذر وعدم الإنسياق وراءهذه الآيادي الخفية من خال التصادم مع التلاميذ خاصة الطورين المتوسط والثانوي وخاصة في هذه الفترة الحساسة حتى لا يحدث ما حدث في السنة الماضية في شهادة البكالوريا نتمنى أن يتعقل ابناؤنا وبناتنا وأن ما يقومون به ليس في صالحهم إنما كل شيء بالتفاهم احسن كما نتمنى لهم النجاح في إمتحاناتهم ربي يوفق الجميع إن شاء الله .
|
كيف يستقيم الظل و العود أعوج
السبب في كل هذا …… أساتذة و معلمي آخر زمان بالخصوص النساء منهنّ