تخطى إلى المحتوى

ليس الغبيُ بسيدٍ في قومه لكن سيد قومه المتغابي {فن التغافل} 2024.

‘تسعة أعشار حسن الخلق في التغافل ‘
وهو تكلف الغفلة مع العلم والإدراك لما يتغافل عنه
تكرماً وترفعاً عن سفاسف الأمور .
ويقال: ما زال التغافل من فعل الكرام

فلنتغاضى قليلاً حتى تسير الحياة سعيدة هانئة
لا تكدرها صغائر..

هناك فرق بين التغافل كاسلوب وهو نادر

والتغافل كصفة وهو الغالب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.