فى المثل العامى المتدوال لدى معظم الشعوب "كل شيء تزرعه ينفعك، إلا ابن آدم يقلعك" و"من ودّك طمعا فيك، أبغضك إذا أنس منك" ولهذا صحّ القول "ناكر الجميل والثعبان إخوان" وفى هذا المجال السلوكى قال ابن المعتزّ:
لى صاحب إن غبت يأكلـنى وإن رآنى فى الندى سجـد
كم قد هممت بأن أعاقـبه فـما وجـد العقاب أحــد
ويقول " شكسبير" "نكران الجميل أشد وقعا من سيف القادر".
كم من الذين قدموا الجميل لغيرهم، ولمجتمعاتهم، فتنكروا لهم، وهم يعلمون بالمثل الاسكتلندى "الاعتراف بالجميل يحفظ الصداقة القديمة، ويخلق صداقات جديدة" ويعرفون المثل العربى المأخوذ من قصيدة عنتر "الكفر مخبثة لنفس المنعم" لقد قال عنتر بن شداد لما بلغه أن بعض من أحسن إليهم لا يشكر الإحسان وأنه جزأه على معروفة بالكفران فقال فى قصيدة:
نبئت عمرا غير شاكر نعمتى والكفر مخبثة لنفس المنعم
أى أن كفر النعمة وعدم الاعتراف بها وحفظها، يغير نفس المنعم ويفسدها على المنعم عليه. قيل لأحد الخبراء ومن أهل الكفاءة لماذا غبت عنا بخبرتك ومرانك، ففى المثل اللاتينى "بالخير ثق" وفى المثل الإنجليزي" المران هو مفتاح الكمال، فأجاب: أنا لم أغب وإنما غيّبوني؟ فقيل له من غيّبك والغريب أنه محتاج لخبرتك، وكفاءتك العلمية، فأجاب: قالت الخبرة، والكفاءة، ومعهما المران "إذا أسندت المناصب بغير محلها، ووضع الرجل المناسب فى المكان غير المناسب، فقل لى بربّك كيف نتقدم وهذا حالنا؟".
وأنا أضيف قول الرسول محمد صلى الله عليه وسلم (لا تمنعوا العلم أهله فتظلموا، ولا تضعوه فى غير أهله فتأثموا)وقد قال "كلانس داي" "المعرفة ثوب واه لا يصلح بغير الخبرة". فقيل له قال الله تعالى(ومن يبدل نعمة الله من بعد ما جاءته فإن الله شديد العقاب) " البقرة آية 211" فأجاب بقول الله تعالى (أفبنعمة الله يجحدون) " النحل آية 71" وأضاف إن الذى يوجه نعمة الله فى غير وجهها الحقيقى الذى ظهرت من أجله هو منحرف، وفى انحرافه جحود بنعمة الله.
فالخبرة والكفاءة والمران هى نعمة من نعم الله فلمَ تتخلى عنها وتهملها وتتناساها، وأنت فى حاجة ملحة إليها لإرشادك بصراحة، وأهل الذكر يدركون أنه إذا انصرح الحق فقد بان، وفى المثل "صرّح الحق عن محضه" أى انكشف فكل خالص صريح والصريح هو الخالص من كل شيء، وصريح النصح محضه لكن الإشكالية تتجلى فى مقولة عبد الله بن المقفع "من خفى عليه عيبه، خفيت عليه محاسن غيره، فلن يقلع عن عيبه الذى لا يعرفه، ولن ينال محاسن غيره" وخير مخرج مفيد لمسايرة الناس "المداراة نصف المعيشة" إذا "من حسنت مداراته كان فى ذمة السلامة" وقد قال أبو سليمان الخطابي:
ما دمت حيّا فدار الناس كلـهم فإنما أنت فى دار المـدارات
دنياك ثغر فكن منها على خطـر فالثغر مثوى مخا فات، وآفات
قال بعض الحكماء "ما أجمله من علاج للأعصاب المرهقة المشتتة كلمة حب وحنان من إنسان لا يربطه بك شيء" وقد قيل "الرجل الذى لا يعرف كيف يبتسم، لا يحق له أن يفتح متجرا" وفى المثل الإنجليزى "جار الناس يطرونك" وقيل أيضا "المجاملة تجلب الأصدقاء، والحقيقة المجردة تجلب العداوة" ثم ختم قائلا من الأمثال الإنجليزية "التأخر خير من التغيب، فوات الأوان ولا الحرمان" لكن هذا فى حالة العلم بالمعلومة، أما الجهل بها فهو العيب وقد قال عبد الله بن المقفع "من خفى عليه عيبه، خفيت عليه محاسن غيره" قال بعض الأدباء "من عرف معابه فلا يلم من عابه" وفى المثل الإنجليزى "واحد يرتكب الخطأ وآخر يلام عليه" هذه هى قصتى تلوموننى عن الغياب واللوم يجب أن يوجه لمرتكب الخطإ ناكر الجميل؛ وقد قال أحد الشعراء:
نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا
وقال الأحنف بن قيس: ربّ ملوم لا ذنب له.
وأخيرا لقد اضطررت أن أصارح ففى المثل العربى "مكره أخاك لا بطل" يضرب لمن اضطرّ لفعل أمر لا يريده. والضرورة تجعل المحظور مباحا فكل ضرورى مشروع، إذا أنا أدعو إلى احترام مكارم الأخلاق التالية: صدق الحديث، وصدق اللسان وأداء الأمانة وصلة الرحم، والمكافأة بالصنيع، وبذل المعروف، وحفظ الذمام للصاحب وقرى الضيف، ورأسهن الحياء.
وقد قال خاتم المرسلين عليه الصلاة والسلام (إنكم لن لا تسَعوا الناس بأموالكم فسعوهم بأخلاقكم)وقد قيل "ما لا ترضاه لنفسك، لا تصنعه لغيرك، فإن فى ذلك العدل، وفى العدل رضا الله تعالى، ورضا الناس" فلا تغرنكم الحياة الدنيا يا ناكرى الجميل فالله تعالى سيجازى الصالحين على ما قدموا لخير الناس والبشرية خير جزاء ولن ينساهم ولن يتناساهم وقد أمركم الله يا أبناء آدم باحترام من يبلغ سنّ الكبر، خصوصا من بلغ علما واسعا وخبرة وكفاءة، لينفعوكم (فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما) "الإسراء آية 23" ولئن كان هذا فى خصوص الوالدين والإحسان إليهم فإنه يشمل أيضا كل من بلغ سن الكبر.
i
iموجه الى كل من تطاول على الايلين للزوالأعظم الأسباب لدفع إساءة المسيء عنك ، أن تنسى
إساءته إليك
فأجاب: أنا لم أغب وإنما غيّبوني؟ فقيل له من غيّبك والغريب أنه محتاج لخبرتك، وكفاءتك العلمية، فأجاب: قالت الخبرة، والكفاءة، ومعهما المران "إذا أسندت المناصب بغير محلها، ووضع الرجل المناسب فى المكان غير المناسب، فقل لى بربّك كيف نتقدم وهذا حالنا؟".
بارك الله فيك اخي
نكران الجميل أشد وقعا من سيف القادر
فى المثل العامى المتدوال لدى معظم الشعوب "كل شيء تزرعه ينفعك، إلا ابن آدم يقلعك" و"من ودّك طمعا فيك، أبغضك إذا أنس منك" ولهذا صحّ القول "ناكر الجميل والثعبان إخوان" وفى هذا المجال السلوكى قال ابن المعتزّ: لى صاحب إن غبت يأكلـنى وإن رآنى فى الندى سجـد كم قد هممت بأن أعاقـبه فـما وجـد العقاب أحــد ويقول " شكسبير" "نكران الجميل أشد وقعا من سيف القادر". كم من الذين قدموا الجميل لغيرهم، ولمجتمعاتهم، فتنكروا لهم، وهم يعلمون بالمثل الاسكتلندى "الاعتراف بالجميل يحفظ الصداقة القديمة، ويخلق صداقات جديدة" ويعرفون المثل العربى المأخوذ من قصيدة عنتر "الكفر مخبثة لنفس المنعم" لقد قال عنتر بن شداد لما بلغه أن بعض من أحسن إليهم لا يشكر الإحسان وأنه جزأه على معروفة بالكفران فقال فى قصيدة: نبئت عمرا غير شاكر نعمتى والكفر مخبثة لنفس المنعم أى أن كفر النعمة وعدم الاعتراف بها وحفظها، يغير نفس المنعم ويفسدها على المنعم عليه. قيل لأحد الخبراء ومن أهل الكفاءة لماذا غبت عنا بخبرتك ومرانك، ففى المثل اللاتينى "بالخير ثق" وفى المثل الإنجليزي" المران هو مفتاح الكمال، فأجاب: أنا لم أغب وإنما غيّبوني؟ فقيل له من غيّبك والغريب أنه محتاج لخبرتك، وكفاءتك العلمية، فأجاب: قالت الخبرة، والكفاءة، ومعهما المران "إذا أسندت المناصب بغير محلها، ووضع الرجل المناسب فى المكان غير المناسب، فقل لى بربّك كيف نتقدم وهذا حالنا؟". وأنا أضيف قول الرسول محمد صلى الله عليه وسلم (لا تمنعوا العلم أهله فتظلموا، ولا تضعوه فى غير أهله فتأثموا)وقد قال "كلانس داي" "المعرفة ثوب واه لا يصلح بغير الخبرة". فقيل له قال الله تعالى(ومن يبدل نعمة الله من بعد ما جاءته فإن الله شديد العقاب) " البقرة آية 211" فأجاب بقول الله تعالى (أفبنعمة الله يجحدون) " النحل آية 71" وأضاف إن الذى يوجه نعمة الله فى غير وجهها الحقيقى الذى ظهرت من أجله هو منحرف، وفى انحرافه جحود بنعمة الله. فالخبرة والكفاءة والمران هى نعمة من نعم الله فلمَ تتخلى عنها وتهملها وتتناساها، وأنت فى حاجة ملحة إليها لإرشادك بصراحة، وأهل الذكر يدركون أنه إذا انصرح الحق فقد بان، وفى المثل "صرّح الحق عن محضه" أى انكشف فكل خالص صريح والصريح هو الخالص من كل شيء، وصريح النصح محضه لكن الإشكالية تتجلى فى مقولة عبد الله بن المقفع "من خفى عليه عيبه، خفيت عليه محاسن غيره، فلن يقلع عن عيبه الذى لا يعرفه، ولن ينال محاسن غيره" وخير مخرج مفيد لمسايرة الناس "المداراة نصف المعيشة" إذا "من حسنت مداراته كان فى ذمة السلامة" وقد قال أبو سليمان الخطابي: ما دمت حيّا فدار الناس كلـهم فإنما أنت فى دار المـدارات دنياك ثغر فكن منها على خطـر فالثغر مثوى مخا فات، وآفات قال بعض الحكماء "ما أجمله من علاج للأعصاب المرهقة المشتتة كلمة حب وحنان من إنسان لا يربطه بك شيء" وقد قيل "الرجل الذى لا يعرف كيف يبتسم، لا يحق له أن يفتح متجرا" وفى المثل الإنجليزى "جار الناس يطرونك" وقيل أيضا "المجاملة تجلب الأصدقاء، والحقيقة المجردة تجلب العداوة" ثم ختم قائلا من الأمثال الإنجليزية "التأخر خير من التغيب، فوات الأوان ولا الحرمان" لكن هذا فى حالة العلم بالمعلومة، أما الجهل بها فهو العيب وقد قال عبد الله بن المقفع "من خفى عليه عيبه، خفيت عليه محاسن غيره" قال بعض الأدباء "من عرف معابه فلا يلم من عابه" وفى المثل الإنجليزى "واحد يرتكب الخطأ وآخر يلام عليه" هذه هى قصتى تلوموننى عن الغياب واللوم يجب أن يوجه لمرتكب الخطإ ناكر الجميل؛ وقد قال أحد الشعراء: نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا وقال الأحنف بن قيس: ربّ ملوم لا ذنب له. وأخيرا لقد اضطررت أن أصارح ففى المثل العربى "مكره أخاك لا بطل" يضرب لمن اضطرّ لفعل أمر لا يريده. والضرورة تجعل المحظور مباحا فكل ضرورى مشروع، إذا أنا أدعو إلى احترام مكارم الأخلاق التالية: صدق الحديث، وصدق اللسان وأداء الأمانة وصلة الرحم، والمكافأة بالصنيع، وبذل المعروف، وحفظ الذمام للصاحب وقرى الضيف، ورأسهن الحياء. وقد قال خاتم المرسلين عليه الصلاة والسلام (إنكم لن لا تسَعوا الناس بأموالكم فسعوهم بأخلاقكم)وقد قيل "ما لا ترضاه لنفسك، لا تصنعه لغيرك، فإن فى ذلك العدل، وفى العدل رضا الله تعالى، ورضا الناس" فلا تغرنكم الحياة الدنيا يا ناكرى الجميل فالله تعالى سيجازى الصالحين على ما قدموا لخير الناس والبشرية خير جزاء ولن ينساهم ولن يتناساهم وقد أمركم الله يا أبناء آدم باحترام من يبلغ سنّ الكبر، خصوصا من بلغ علما واسعا وخبرة وكفاءة، لينفعوكم (فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما) "الإسراء آية 23" ولئن كان هذا فى خصوص الوالدين والإحسان إليهم فإنه يشمل أيضا كل من بلغ سن الكبر. |
أظنّك نائما وتهذي.
دوختنا ما فهمت فيها والو….لكن شكرا , يبدو أنك تدافع عن الآيلين للزوال مثلي
الايلين اهانتهم النقابة باعتصامات فاشلة انتهت بمجموعة صور ورسالة لفخامته
انا لست حرباء ايها الزميل
في إحد ى القرى كان هناك مزارعاً فقيراً ……
في أحد الأيام سمع هذا المزارع صوت استغاثة قادم من مستنقع مجاور لحقله، فما كان منه إلا أن ترك عمله راكضاً باتجاه الصوت ليجد صبياً يوشك على الغرق ويتخبط خوفاً من الغرق، وبلا تردد أنقذ المزارع ذلك الصبي وعاد فرحاً بما صنع في ذلك اليوم.
في صباح اليوم التالي توقفت عربة فاخرة عند كوخ المزارع الفقير، ونزل منها رجل أنيق قائلاً للمزارع:
أريد مكافأتك على الخير الذي أسديته لي فقد أنقذت حياة ابني مقدماً له كيساً من المال، لكن المزارع رفض المال المقدم له مقابل ما فعل، فما كان من ذلك الغني إلا أن طلب من المزارع أن يقبل هدية أخرى وكانت الهدية فرصة تعليمية لابنه.
وهذا ما فعله ذلك الغني بالفعل إذ أرسل ابن المزارع إلى أفضل المدارس ليتخرج من مشفى سانت ماري الطبية، ويصبح طبيباً مشهوراً وليكتشف " العالم ألكسندر فيليمنغ " البنسلين،
والعجيب في الأمر أن الطفل الذي كاد أن يغرق في المستنقع وهو صغير( ابن الغني) أُصيب بمرض ذات الرئة، والذي أنقذ حياته مرة أخرى كان: البنسلين…!!
فهل انت معي في البيتين
ازرع جميلاً ولو في غير موضعــه —- فلا يضيع جميل أينما زُرعا
إن الجميل وإن طـــــال الزمان بــــــه—– فليس يحصده إلا الذي زرعا
ام انت مع القائل
ومن يفعل المعروف في غير أهله— يكن حمده ذما عليه ويندم
منقــــــــــــــــــــــــــــــول
الايلين اهانتهم النقابة باعتصامات فاشلة انتهت بمجموعة صور ورسالة لفخامته |
لافض فوك
بالأمس القريب ساخطين على النظام وأهله
ولما علموا أن هذا النظام متين لا يتزعزع
فهم يتوددون على بابه طالبين الرضا ,
لم ييخنكم سوى الصادق دزيري ومن يزال يراهن ويخالط الناس باسمه
المجد و الخلود لشهدائنا الأبرار عاشت الجزائر حرة مستقلة
في إحد ى القرى كان هناك مزارعاً فقيراً ……
في أحد الأيام سمع هذا المزارع صوت استغاثة قادم من مستنقع مجاور لحقله، فما كان منه إلا أن ترك عمله راكضاً باتجاه الصوت ليجد صبياً يوشك على الغرق ويتخبط خوفاً من الغرق، وبلا تردد أنقذ المزارع ذلك الصبي وعاد فرحاً بما صنع في ذلك اليوم. في صباح اليوم التالي توقفت عربة فاخرة عند كوخ المزارع الفقير، ونزل منها رجل أنيق قائلاً للمزارع: أريد مكافأتك على الخير الذي أسديته لي فقد أنقذت حياة ابني مقدماً له كيساً من المال، لكن المزارع رفض المال المقدم له مقابل ما فعل، فما كان من ذلك الغني إلا أن طلب من المزارع أن يقبل هدية أخرى وكانت الهدية فرصة تعليمية لابنه. وهذا ما فعله ذلك الغني بالفعل إذ أرسل ابن المزارع إلى أفضل المدارس ليتخرج من مشفى سانت ماري الطبية، ويصبح طبيباً مشهوراً وليكتشف " العالم ألكسندر فيليمنغ " البنسلين، والعجيب في الأمر أن الطفل الذي كاد أن يغرق في المستنقع وهو صغير( ابن الغني) أُصيب بمرض ذات الرئة، والذي أنقذ حياته مرة أخرى كان: البنسلين…!! فهل انت معي في البيتين ام انت مع القائل ومن يفعل المعروف في غير أهله— يكن حمده ذما عليه ويندم منقــــــــــــــــــــــــــــــول |
مشكور أخي…أتمنى ان تعم فكرتك الجميع .. ونتعامل مع بعضنا البعض معاملة الاخ لاخيه
قول ناس زمان صالح في كل مكان وزمان لماذا هذه الحقرة ياوزارة
الايلين اهانتهم النقابة باعتصامات فاشلة انتهت بمجموعة صور ورسالة لفخامته |
انت لم تفهم قصدي واليك حل اللغز-1-الحرباء=نقابات الهف-2االالون=التوابع أي الذيول-أما أنت يا رفيدة فأنا من المعجبين بتدخلاتك الصريحة والها دفة أتمنى لك كل التوفيق يا اعز صديق عرفته
[QUOTE=ramd-31;1052435615]انت لم تفهم قصدي واليك حل اللغز-1-الحرباء=نقابات الهف-2االالون=التوابع أي الذيول-أما أنت يا رفيدة فأنا من المعجبين بتدخلاتك الصريحة والها دفة أتمنى لك كل التوفيق يا اعز صديق عرفته[/
بارك الله فيك واتمنى ان اكون عند حسن ظنك بي
أردت الرد فهربت الكلمات مني تحية تقدير وإجلال لكل الاساتذة امثالك