تخطى إلى المحتوى

لن نرضى مهما كان التصنيف؟ 2024.

الملاحظ هذه الايام ان الاسرة التربوية تتشاحن وتتناطح من اجل التصنيف والكل يرغب في تصنيف بما يناسبه ولكن لا احد كان موضوعيا بعيدا عن الذاتية في اقتراحاته حول التصنيف للاسف من المفروض ان تكون المقارنة بقطاعات اخرى لا بين افراد الاسرة الواحدة والله انا جد خجول من هذا الوضع اتمنى ان يبقى التصنيف على حاله حتى نبقى في الحضيض نتيجة الانانية المبالغ فيها هي حقيقة ولكن مرة

على المصلح ان يبدا بنفسه نصلح الداخل ثم نتوجه الى الخارج

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.