تخطى إلى المحتوى

لن أعطيك صوتي في الرئاسيات 2024.

  • بواسطة

الى الوزير الأول الطامح في ان يكون رئيسا للبلاد لن أعطيك صوتي

موضوع يستحق الإستفتاء
شكرا

وهل يهم صوتك او صوتي ……لا اضن

أصواتنا لا تهم لكن نريح ضمائرنا

لا تقل لي يا اخي انك انتخبت من قبل ؟

الصندوق فيه كل الاصوات قبل الانتخاب اسال عمال البلدية مع الامضاء،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،ن

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لزهر الجيريا
الى الوزير الأول الطامح في ان يكون رئيسا للبلاد لن أعطيك صوتي

وهل هناك في الجزائر من وصل إلى الحكم بأصوات الناخبين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ههههههههههههههههههههه هه.
الأربعة تسعات رجعت بقوة خاصة مع مولاهم أدام الله مولاهم .شر خلف ل……………………..

اصواتنا مجرد ارقام في مخيلة رجال السياسة

وثمنت حنون عودة الأساتذة المضربين إلى عملهم، معتبرة أنه أفضل حل يحول دون اللجوء إلى فصل الأساتذة المضربين، رغم تنديدها فيما سبق، بما قامت بها الوزارة الوصية وبيانها التهديدي، وما وصفته بإقحام العدالة من أجل تكسير الإضراب، كما اعتبرت حنون أن ما صدر من الوزارة والحكومة من مواقف لينة تجاه المضربين، كان نتيجة طبيعية للنداءات التي أطلقها الوزير الأول ووزير التربية، رغم التناقضات التي ما زالت تلف الموضوع، حسبها.
وجددت حنون انتقاداتها اللاذعة لقطاع العدالة قائلة “يا ليت العدالة الجزائرية كانت سيدة”، مشيرة إلى أن العدالة الجزائرية تبقى منقوصة، وهناك ظلم يمارس ضد الكثيرين، مذكرة بالأمين العام لوزارة الأشغال العمومية وإطارات الشركة الوطنية للنقل البحري، موضحة أن العدالة الجزائرية صارت في خدمة أناس معينين وأصحاب قطاع المال والأعمال، عوض أن تكون في خدمة المواطن البسيط.
حسان حويشة

اللعب في الكواليس وليس في صناديق الإقتراع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.