السلام عليكم والله هذا الموضوع من زمان وهو يدور في ذهني و نضرا لما نقرأه يومين في الصحف ونسمع به أضن أنه ضاعة الأمانة يالإخواني وماأدراك مالأمانة قال الله تعالى :
"إِنَّا عَرَضْنَا الأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الإِنْسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولا" ورسول صلى الله عليه وسلم يقول: ان الأمانة نزلت في جذر قلوب الرجال ثم نزل القرآن فعلموا من القرآن و علموا من السنة ينام الرجل النومة فتقبض الأمانة من قلبه فيظل أثرها مثل الوكت ثم ينام النومة فتقبض الأمانة من قلبه فيظل أثرها مثل المجل كجمر دحرجته على رجلك فنفط فتراه منتبرا و ليس فيه شيء فيصبح الناس يتبايعون لا يكاد أحد يؤدي الأمانة حتى يقال : "إن في بني فلان رجلا أمينا ! حتى يقال للرجل : ما أجلده ؟ ما أظرفه ؟ ما أعقله ؟ و ما في قلبه حبة خردل من إيمان" يالإخواني أضعنى الأمانة في كل شيئ بدأن من أمور دينن الحنيف و وصولا إلى أعلى المسؤليات في الدنيا من مسؤلية البيت والأهل إلى أعلى هرم السلطة فمثلاتجد رب البيت لا يتحمل مسؤلية تربية أولاده "بالعامية عندنا أولد ورمي فنتج عن ذالك مانعيشه اليوم من تشرد وسوء الأخلاق وتخلف في شت الميادين أم من جهة المسؤليات على أمور الناس فحدث ولا حرج أكاد أجزم أنه لا يوجد إنسان يقوم بمسؤلية كما يمبغي ونهب المال العام الله أعلم كم فرطنا في هذا الجانب حتى أصبح من يكون له فرصة لأخذ من المال العام ولا يأخذ خوف من الله يعتبر بالغة العامية "جايح ويقلون مال البايلك" وهذا ما أفرز في المجتمع ظواهر كثيرة منه كي الناس شتونا غير أحنا ناس عمرو الشكارى وذهبت الثق بدءا من لجنة المسجد وحقيقة حتى المساجد ولم تسلم من هذه الظاهرة ووصول إلى أعلى المسؤلية
وعن عبادة بن الصامت رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال "إن كنتم تحبون أن يحبكم الله ورسوله فحافظوا على ثلاث خصال : صدق الحديث وأداء الأمانة وحسن الجوار"
"إِنَّا عَرَضْنَا الأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الإِنْسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولا" ورسول صلى الله عليه وسلم يقول: ان الأمانة نزلت في جذر قلوب الرجال ثم نزل القرآن فعلموا من القرآن و علموا من السنة ينام الرجل النومة فتقبض الأمانة من قلبه فيظل أثرها مثل الوكت ثم ينام النومة فتقبض الأمانة من قلبه فيظل أثرها مثل المجل كجمر دحرجته على رجلك فنفط فتراه منتبرا و ليس فيه شيء فيصبح الناس يتبايعون لا يكاد أحد يؤدي الأمانة حتى يقال : "إن في بني فلان رجلا أمينا ! حتى يقال للرجل : ما أجلده ؟ ما أظرفه ؟ ما أعقله ؟ و ما في قلبه حبة خردل من إيمان" يالإخواني أضعنى الأمانة في كل شيئ بدأن من أمور دينن الحنيف و وصولا إلى أعلى المسؤليات في الدنيا من مسؤلية البيت والأهل إلى أعلى هرم السلطة فمثلاتجد رب البيت لا يتحمل مسؤلية تربية أولاده "بالعامية عندنا أولد ورمي فنتج عن ذالك مانعيشه اليوم من تشرد وسوء الأخلاق وتخلف في شت الميادين أم من جهة المسؤليات على أمور الناس فحدث ولا حرج أكاد أجزم أنه لا يوجد إنسان يقوم بمسؤلية كما يمبغي ونهب المال العام الله أعلم كم فرطنا في هذا الجانب حتى أصبح من يكون له فرصة لأخذ من المال العام ولا يأخذ خوف من الله يعتبر بالغة العامية "جايح ويقلون مال البايلك" وهذا ما أفرز في المجتمع ظواهر كثيرة منه كي الناس شتونا غير أحنا ناس عمرو الشكارى وذهبت الثق بدءا من لجنة المسجد وحقيقة حتى المساجد ولم تسلم من هذه الظاهرة ووصول إلى أعلى المسؤلية
وعن عبادة بن الصامت رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال "إن كنتم تحبون أن يحبكم الله ورسوله فحافظوا على ثلاث خصال : صدق الحديث وأداء الأمانة وحسن الجوار"
في الحقيقة لم افهم الحديث الاول لكن اظن اني فهمت قصدك من هذا الموضوع و الله معك حق تكاد الثقة تنعدم لا لشيء الا لاننا لم نعد نحافظ على الامانه كما ينبغي بارك الله فيك على الموضوع