تخطى إلى المحتوى

لماذا يضع رسولنا يده تحت خده عند النوم 2024.

  • بواسطة

الحكمـه من وضع اليد تحت الخد عند النوم..

لماذا يضع الرسول يدة تحت خدة وهو نائم

روى البرا ء بن عازب (رضي الله عنه) كان النبي صلى الله عليه و سلم إذا أراد أن ينام وضع يده تحت خده الأيمن و يقول : ( اللهم قني عذابك يوم تبعث عبادك )

نعم لقد كانت من عادة نبينا العظيم وضع كفه الايمن تحت خده الأيمن ، هل تعلمون لماذا؟؟؟

لقد اثبت العلماء ان هناك نشاطاً يحدث بين الكف الأيمن والجانب الأيمن من الدماغ يحدث عندما يتم الالتقاء أي كما ورد عن نبينا العظيم صلى الله عليه وسلميؤدي الى احداث سلسلة من الذبذبات يتم من خلالها تفريغ الدماغ من الشحنات الزائدة والضارة مما يؤدي الى الاسترخاء المناسب لنوم مثالي

فمن يا ترى علمرسولنا الكريم والعظيم محمد قبل أكثر من ألف وأربعمائة عام قبل أن يكتشفها العلماء في قرننا الحالي

" وما ينطق عن الهوى ان هو الا وحيٌ يوحى "

سبحان الله وبحمده,سبحان الله العظيم

في هذا اليوم المبارك أقول لك بارك الله فيك وزادك علما على علم

لاإله إلا الله

بوركت أخي الفاضل على المعلومة النّافعة والرّائعة…

أشهد أن لااله الا الله وأشهد أن محمدا رسول الله صلى الله عليه وسلم
شريعتك يارسول الله لاترضي بعض من ناس اليوم.
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا

//

سئل الشيخ عبدالرحمن السحيم عن صحة هذا الموضوع فاجاب:

أما هذه الصفة في نومه صلى الله عليه وسلم فهي ثابتة ، فقد روى البخاري عن حذيفة رضي الله عنه قال : كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أخذ مضجعه من الليل وضع يده تحت خده ، ثم يقول : اللهم باسمك أموت وأحيا . وإذا استيقظ قال : الحمد لله الذي أحيانا بعد ما أماتنا وإليه النشور .

وروى عن البراء بن عازب قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أوى إلى فراشه نام على شِقِّـه الأيمن .

وفي حديث أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إذا أوى أحدكم إلى فراشه فليأخذ داخِلَة إزاره فلينفض بها فراشه ، وليُسمّ الله ، فإنه لا يعلم ما خلفه بعده على فراشه ، فإذا أراد أن يضطجع فليضطجع على شقه الأيمن ، وليقل : سبحانك اللهم ربي بك وضعت جنبي وبك أرفعه ، إن أمسكت نفسي فاغفر لها وإن أرسلتها فاحفظها بما تحفظ به عبادك الصالحين . رواه البخاري ومسلم .

وأما حديث البراء المذكور في السؤال فقد رواه الإمام أحمد وغيره .وأما كون هذا الوضع يؤدِّي إلى ما يُؤدِّي إليه مما توصّل إليه العلم الحديث ، فهذا مما يُستأنس به ، ولا يُعوّل أو يُعتمَد عليه .وذلك لسببين :

الأول : أن تلك الدراسات بل وما يُسمى حقائق علمية قابلة للنفي والإثبات ، فما يُثبته العلم اليوم قد ينفيه غداً ! فإذا عوّلنا عليه أورثنا ذلك شكا وتكذيبا لما جاء في السنة .

الثاني : أن الْحِكمة قد تَخفى ، والمؤمن مأمور بالتسليم لله عز وجلّ ولرسوله صلى الله عليه وسلم ، سواء علِم الحكمة أو جهلها . وهذا كان شأن الصحابة رضي الله عنهم ، فإنهم لم يكونوا يسألون عن الحِكمة ، بل يُسلِمون ويستسلِمون ويَنقادُون .

والله تعالى أعلم .

عليه الصلاة و السلام حتى يرضى
فإن رضي فعليه الصلاة و السلام بعد الرضى

سبحان الله وبحمده,سبحان الله العظيم

اللهم صلّ وسلم وبارك على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم

سبحان الله وبحمده,سبحان الله العظيم

اللهم صل و سلم على سيدنا و حبيبنا محمد عليه الف صلاة و سلام.

سبحان الله وبحمده ولا اله الاهو

صلى الله عليه و سلم

اللهم ارزقنا شفاعته يوم العرض واللهم صلي و سلم على الحبيب المصطفى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.