نرجوا التفاعل مع الموضوع و التوضيح من طرف من رفعوا الاقتراحات لمختلف النقابات .
يا خي والله الخدمة الوطنية كانت زمان اما الان اضن انها اصبحت عقوبة وطنية
الجميع ينتضرها كهدية من الرئيس
ما بقاش خدمة وطنية
معظم الشعب راحتلو الوطنية
انا كنت وطني ونحجب بلادي وانموت عليها
لكن الان لما رايت الواقع المر ادركت انها عبارة عن خدعة لا اكثر
امثالنا ممنن ظلموا بسبب الخدمة الوطنية يجب عليهم ممارسة ضغوطا على اللجان الولائية لرفع تقارير في هذا الشان للجنة الوطنية ومن ثمة المكتب الوطني. هذا هو السبيل الوحيد.
غير معقول إدراج الخدمة الوطنية في التصنيف، لأن ذلك غير وارد في باقي قطاعات الوظيف العمومي، ولكن يمكن إدرجها ضمن سنوات العمل الفعلي كي يتساوى من أدى الخدمة الوطنية مع الإناث ومع من لم يؤدِّها ، بالإضافة إلى احتساب فترة التكوين بالنسبة للمتعاقدين مع المدرسة العليا للأساتذة .
هذه وجهة نظري ، مع أني أنهيت الخدمة الوطنية سنة89 .
نعم يجب ان تؤخذ بعين الإعتبار او اجبار المعلمات والأستاذات بأدائها,
يأخي الخدمة الوطنية راهي مطبقة غير على الزوالية
بارك الله فيكم جميعا على التفاعل مع الموضوع . نعم المقصود ما دام فتح باب التعديل في القانون الخاص و مراجعته اقترحنا أحتساب سنتي الخدمة الوطنية كسنتين فعليتين و بالتالي احتسابهما في التقاعد . كما توجد كيفيات أخرى كإضافة نقاط في إعداد ملفات الترقية ، التأهيل و الدرجات …… إلخ .
بارك الله فيكم جميعا على التفاعل مع الموضوع . نعم المقصود ما دام فتح باب التعديل في القانون الخاص و مراجعته اقترحنا أحتساب سنتي الخدمة الوطنية كسنتين فعليتين و بالتالي احتسابهما في التقاعد . كما توجد كيفيات أخرى كإضافة نقاط في إعداد ملفات الترقية ، التأهيل و الدرجات …… إلخ .
|
بارك الله فيك أخي على الأقل تحسب ضمن التقاعد أو تنقط في مسابقات التوظيف.
بارك الله فيك الآخ bravonectar على المرور .
تقدر الدولة تشتري سنوات الخدمة بدفع اشتراك الضمان الاجتماعي كما فعلت مع الحرس البلدي لاننا نريدها فقط في التقاعد ولانريد شيء اخر
يجب ان تحتسب سنوات الخدمة الوطنية في التقاعد وعلى النقابات طرح الفكرة على الجميع
نحن مساكين الّّّّّّذين أدّينا الخدمة العسكرية وليس الوطنية. هؤلاء الذين ننتظر منهم أن يدافعوا عن خدمتنا العسكرية لايهمهم التقاعد على ما أعتقد، فمشروع الخدمات آت وسينتظرونه لا محالة من أجل أن يحلبوا البقرة. حسبنا الله ونعم الوكيل . أنا شخصيا لا أنسى أياما كنا أقرب للموت منها إلى الحياة، وكان الموت يمشي بأرجله فلا أعتقد ان دزيري عاش الموقف.
نحن مساكين الّّّّّّذين أدّينا الخدمة العسكرية وليس الوطنية. هؤلاء الذين ننتظر منهم أن يدافعوا عن خدمتنا العسكرية لايهمهم التقاعد على ما أعتقد، فمشروع الخدمات آت وسينتظرونه لا محالة من أجل أن يحلبوا البقرة. حسبنا الله ونعم الوكيل . أنا شخصيا لا أنسى أياما كنا أقرب للموت منها إلى الحياة، وكان الموت يمشي بأرجله فلا أعتقد ان دزيري عاش الموقف.
|