تخطى إلى المحتوى

لمادا كل هدا التكالب على الجزائريين يا جزائريين 2024.

اخوتي في الله

لنكن منصفين مع بعضنا ولنعرف اسباب محنتنا واختلافنا

ان مشكلتنا اننا لا نعرف احبا بنا من اعدائنا

اول عدو اخوتي في الله

الشيطان عليه لعنة الله والدي قال لله تعالى بعد
بسم الله الرحمان الرحيم
"قال فبما أغويتني لأقعدن لهم صراطك المستقيم ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم و عن أيمانهم و عن شمائلهم و لا تجد أكثرهم شاكرين " [ الأعراف 16-17 ]
وقال جل من قائل على لسان ابليس عليه لعنة الله
بسم الله الرحمان الرحيم
لأحتنكن ذريته إلا قليلا

ان من صفات الشيطان الرجيم عليه لعنةرب العالمين والملائكة والناس اجمعين
الاستكبار والكفر

الاستكبار والكفر :
صفتان متلازمتان تقود أولاهما إلى ثانيتهما ، ولقد كان الاستكبار هو الدافع إلى كفر أبي الشياطين إبليس عليه لعنة الله ، يقول تعالى :  وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ أَبَى وَاسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنَ الْكَافِرِينَ  ( ) " فقوله تعالى : ( واستكبر ) الاستكبار : الاستعظام فكأنه كره السجود في حقه ، واستعظمه في حق آدم ، فكأن ترك السجود لآدم تسفيهاً لأمر الله وحكمته ، وعن هذا الكِبر عبر عليه السلام بقوله : " لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال حبة من خردل من الكِبر " ( ). وفي رواية " فقال رجل : إن الرجل يحب أن يكون ثوبه حسناً ونعله حسناً . قال : إن الله جميل يحب الجمال ، الكِبر بطر الحق وغمط الناس " ( ) . ومعنى بطر الحق تسفيهه وإبطاله . وغمط الناس : الاحتقار لهم والازدراء بهم … وقد صرح اللعين بهذا المعنى فقال تعالى على لسانه :  أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ وَخَلَقْتَـهُ مِنْ طِيـنٍ  ( ) .  أَأَسْجُـدُ لِمـَنْ خَلَقْتَ طِيناً ( ). لَمْ أَكُنْ لِأَسْجُدَ لِبَشَرٍ خَلَقْتَهُ مِنْ صَلْصَالٍ مِنْ حَمَأٍ مَسْنُونٍ  ( ) فكفّره الله بذلك … ولذلك قال الله تعالى :  قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ الْعَالِينَ  ( ) أي استكبرت ولا كِبر لك ، ولم أتكبر أنا حين خلقته بيدي والكبر لي . فلذلك قال  وَكَانَ مِنَ الْكَافِرِينَ  "( )
وقد ذكر الإمام ابن قيم الجوزية ارتباط الكفر بالاستكبار في معرض حديثه عن أقسام الكفر حيث جعل كفر الكِبر واحداً منها يقول : " أما الكفر الأكبر فهو خمسة أنواع : كفر تكذيب ، كفر استكبار وإباء ، كفر إعراض ، كفر شك ، وكفر نفاق … وأما كفر الإباء والاستكبار : فهو كفر إبليس فإنه لم يجحد أمر الله ولا قابله بالإنكار وإنما تلقاه بالإباء والاستكبار ومن هذا كفر من عرف صدق الرسول صلى الله عليه وسلم وأنه جاء بالحق من عند الله ولم ينصع له إباءاً واستكباراً ، وهـو الغالب على كفـر أعـداء الرسل كفرعون وقومه . وقول الأمم لرسلهم :  إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا بَشـَرٌ مِثْلُنَا  ( ) وهو كفر اليهود  فَلَمَّا جَاءَهُمْ مَا عَرَفُوا كَفَرُوا بِه  ( ) " ( )، .
ولقد اكتسب أتباع إبليس من شياطين الجن والإنس هذه الصفة المقيتة ، فحملتهم على كل قبيح بدءاً بالكفر ومروراً بالاغترار بأنفسهم ، وانتهاءً بإضلال غيرهم كي يصبحوا من أشياعهم .
ولو أنا تتبعنا أسباب الكفر في هذا العالم لوجدنا أن جلّها يعود إلى الكبر والتعالي على شرع الله ، مع استيقان الأنفس بالحق ، ألم ترى كيف أظهر الله مكنون صدور شياطين آل فرعون :  وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْماً وَعُلُوّاً  ( ) ، وها هم شياطين اليهود والنصارى يدفعهم الكبر والعلو إلى الكفر بنبي الرحمـة مع أنهم يعرفونه أكثر من معرفتهم بأبنائهم :  الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمـَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَهُمْ وَإِنَّ فَرِيقاً مِنْهُمْ لَيَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ  ( ).
جزاء المتكبرين :
وعد الله عباده المؤمنين المطيعين بالجنة ، وبيّن أن هذه الجنة لا يسكنها مستكبر ، ولذلك كان هبوط إبليس من ملكوت السماوات إلى دركات الأرض يقول تعالى :  قَالَ فَاهْبِطْ مِنْهَا فَمَا يَكُونُ لَكَ أَنْ تَتَكَبَّرَ فِيهَا فَاخْرُجْ إِنَّكَ مِنَ الصَّاغِرِينَ  ( ) أي " اهبط منه – يعني من الجنة – فليس لك أن تستكبر فيها عن طاعتي وأمري . فإن قال قائل : هل لأحد أن يتكبر في الجنة ؟ قيل : إن معنى ذلك : فاهبط من الجنة فإنه لا يسكن الجنة متكبر عن أمر الله ، فأما غيرها فقد يسكنها المستكبر عن أمر الله ، والمستكين لطاعته " ( ) ، أما جزاء أولئك المتكبرين في الآخرة فقد تحدث عنه سبحانه في قوله تعالى :  إِنَّ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنَا وَاسْتَكْبَرُوا عَنْهَا لا تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوَابُ السَّمَاءِ وَلا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِيَاطِ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُجْرِمِينَ  ) من كتاب خطوات الشيطان

النفس

في النفس كبر إبليس وحسد قابيل وعتو عاد وطغيان ثمود وجرأة نمرود واستطالة فرعون وبغي قارون وقحة هامان وهوى بلعام وحيل أصحاب السبت وتمرد الوليد وجهل أبي جهل ، وفيها من أخلاق البهائم حرص الغراب وشره الكلب ورعونة الطاووس ودناءة الجعل وعقوق الضب وحقد الجمل ووثوب الفهد وصولة الأسد وفسق الفأرة وخبث الحية وعبث القرد وجمع النملة ومكر الثعلب وخفة الفراش ونوم الضبع ، غير أن الرياضة والمجاهدة تذهب ذلك.

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته_
السلام على من امن بالله ربا وبالاسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولا

اخوانى فى الله ظهرت بين المسلمين ظاهره جاهليه ولايدركون مدى خطورتها الا وهى التفاخر بالاصل وغيره (الاصل والنسب والحسب والجاه والسلطان والبلد والجنسيبه ومثل ذالك كثيرا)
فاردت ان ابحث فى الموضوع واطرحه عليكم فوجدت ان الموضوع خطير جدا وكبير لدرجه انه يحتاج الى وقت طويل وكثير من الصفحات فترى الكثير يختم كلامه بكلمات لا يدرى خطورتها مثل (احفاد الفراعنه واصلى كذا وانا من كذا والكويتى والمصرى والعربي والامازيغي الخ وانا كدا وكدا
اخوانى سوف اترك لكم الكلام والتعليق ولكن بعد ان تقراؤ هذه الكلمات البسيطه الواسعه فى المعنى وهى منقوله وهى كالاتى
(الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده.. وبعد:-
أحبتي في الله…
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته…

فإن التفاخر بالنسب والجنس محرم وهو من بقايا خصال الجاهلية التي أبطلها الإسلام وجعل التفاضل بين الخليقة بالتقوى والعمل الصالح حيث قال الله تعالى في محكم كتابه الكريم(( يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير)) وقال تعالى (( إنما المؤمنون إخوة )).

وبعد تلك الآيات الكريمات فيجب على المرء أن يدرك ويعي ذلك تماما حتى لا يقع في المحظور.. والحمد لله حيث أن ديننا الحنيف عالج جميع القضايا التي تخطر على البال وغير ذلك حيث أن هذا الدين هو الدين الكامل الذي لا تشوبه أي شائبة.. وأكتفي بهذا القدر فخير الكلام ما قل ودل وأسأل الله تعالى أن يجمعنا وإياكم في طاعته.. وصلى الله على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم)
واخيرا اود ان اذكركم (نحن قوم اعزنا الله بالاسلام فمن ابتغى العزه بغيره اذله الله)

قال تعالى

(تِلْكَ الدَّارُ الآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الأرْضِ وَلا فَسَادًا…) (القصص/ 83).
قال الله تعالى في (الآية 18 من سورة لقمان): (… إِنَّ الله لَا يُحبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ)، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "إنّ الله أوحى إليّ أن تواضعوا حتى لا يفخر أحد على أحد ولا يبغي أحد على أحد".

إنّ العجب والتفاخر والمباهاة من الآفات الخطيرة التي يمكن أن تصيب نفس الإنسان، فتصرفه عن الثناء على المنعم عزّ وجلّ، إلى طلب الثناء من الناس بما لا يستحق، وتشغله عن الإنكسار والخضوع لله الخالق بالتكبّر والتعالي على خلق الله. ولهذا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ثلاث مهلكات: شح مطاع، وهوى متبع، وإعجاب المرء بنفسه"، وفي بيان خطورة تلك الآفات على الفرد والمجتمع تتحدّث الدكتورة رشيدة عبدالسلام.
وتستهل حديثها موضحة أنّ من آيات الله عزّ وجلّ أن خلق الناس مختلفين في كثير من الأمور، فكلٌّ له طباعه وأخلاقه وتصرّفاته التي تختلف عن غيره. كما أنّهم ليسوا متساوين في أنسابهم وأعراقهم وأوضاعهم المادية وامتداداتهم الأسرية، قال تعالىفي (سورة الزخرف في الآية 32): (… نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا سُخْرِيًّا…)، ولله عزّ وجلّ حكمة في ذلك، ولكن هذا الإختلاف لا يعني أفضلية أحد على أحد. فليس الغني بأفضل من الفقير، ولا ذو الحسب والنسب بأفضل من ذي النشأة المتواضعة، لأنّ كلُّ ما يتمتع به المرء هو رزق من عند الله عزّ وجلّ يهبه لمن يشاء من عباده. والأفضلية أساسها التقوى، التي تتضمّن كل معاني الخير والصلاح في النفس ومع الآخرين، إلا أنّ بعض الناس قد يجعل من نسبه أو وضعه الإجتماعي أو المادي مصدراً للفخر والمباهاة، وقد نهى ديننا الحنيف عن التفاخر والتعالي على الناس بسبب النسب، وجعله من بقايا الجاهلية. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أربع في أمتي من خصال الجاهلية لا يتركونهنّ: الفخر في الأحساب والطعن في الأنساب، والاستقساء بالنجوم والنياحة". وفي صحيح مسلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلمقال: "مَنْ أبطأ به عمله لم يسرع به نسبه".
إنّ للنسب مكانة بين الناس، لذلك لم يأت الإسلام بإلغائه نهائياً، وإنّما دعا إلى تهذيبه وعدم التفاخروالتعالي على الناس بسببه. وما جعل الله الناس شعوباً وقبائل إلا لأجل أن يعرف بعضهم بعضاً بتميز القبيلة والجنس كالتميّز بالاسم لا لأجل التفاخر، قال تعالى في (الآية 13 من سورة الحجرات): (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ).

شكرا جزيلا على الموضوع القيم

الجيريا

والله موضوع قيم بارك الله في افكارك و فيما طرحت

بارك الله فيكم

اللهم اهدنا وهدى بنا—-امين
اللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض—-امين
اللهم اصلح لى دينى ودنياى—امين
اللهم اتنا فى الدنيا حسنة وفى الاخرة حسنة وقناعداب النار—امين
اللهم لا تجعل الدنيا اكبر همنا ولا مبلغ علمنا اللهم لا تسلط علينا بدنوبنا من لا يخافك ولا يرحمنا——امين
اللهم ارحم ابائنا وامهاتنا وازواجنا واخواننا واخواتنا اللهم ارحم امواتنا واموات المسلمين ——–
امين اللهم اهدنا بفضلك يا عظيم -امين
اللهم اصلح لنا اولادنا واحفظ شبابنا واختم بالصالحات اعمالنا
اللهم امين امين امين
وصلى الهم على محمدا وعلى الى واصحابة اجمعين

شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا……………………. ……………شكراااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااا

لا ارى انهم يتفاخرون بل يبحثون في الانساب و هنا انقسمو ففريق يريد تعريب كل شيئ و فريق يرفض مسخ الهويات و اما التفاخر فلم اجد تفاخرا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.