قبول الظلم هو حالة نفسية تمر بها الافراد والجماعات والدول وتجد من يبرر لها في كل مرة مثلما كانت الطرقية في الجزائر تبرر وجود الاستعمار بالقضاء والقدر والان كلما اردنا التحرك قيل لنا اين مصلحة التلاميذ ولابد علينا بالتضحية بالمصلحة الشخصية في سبيل المصلحة العامة كلمات منمقة ظاهرها الرحمة ومن قبلها العذاب ترى لو نتحدى هؤلاء بان يتنازل كل منا عن نصف راتبه لخزينة الدولة الفقيرة فهل يقبل اولئك الذين رواتبهم تتجاوز الثلاثين مليون هذا التحدي