السلام عليكم
يقولون…..بأنهم أساتذة ودكاترة
والله ما راينا فيهم هذه الصفة
يقولون …. بأنهم كانو طلبة ومرو على طريق الجامعة
والله ما احسسنا بأنهم هكذا
يقولون … بأنهم نخبة هذا الوطن
والله أسألتهم توحي بأنهم كُلفو بمهمة لا يعرفون ماهي
بالله عليكم من رأى فيهم غير هذا فليحكي لنا
أصبحت لجان إلها ء لا لجان انتقاء
مهمتهم إختيار بعض الأسماء بطريقة غير قانونية باستعمال الفجوات القانونية لاقصي درجة
هؤلاء يختارون من يهدم وطنا و يظن نفسه أنه يبني
مرحبا في بلاد ألف كذبة و كذبة
بعد الإطلاع على النتائج يتأكد كل شئ مثل ما حدث في إحدى الجامعات تم إختيار ماجستير على حساب عدد من دكاترة العلوم *
أخي SMback إحصاء كل المشكلة أسبابها و أبعادها و حتى نتائجها بطريقة لا تستوجب أي تعليق أو إضافة
بارك الله فيك
فقط توضيح لما قلت تهديم الجزائر كنت أعني أنهم يفعلونه بدون قصد أو سابق نية
يعني كنتيجة غير مباشرة بسبب من اختاروه برشوة أو محسوبية
الله يتبثنا لما فيه الخير
صحييح
آخر لجنة مررت بها كانت مكونة من أستاذ واحد أراد أن يظهر أني لا أستحق المنصب وحين لم يستطع ذلك ظهرت تعابير الغيرة على وجهه
عرفت بعدها أن المنصب كان مفتوحا لشخص معين
وكأنه كان يريد أن يقتل في نفسي كل أمل
إليكم جميعا أيها الشرفاء؛ من وجهة نظري أن فاقد الشيئ لا يعطيه وهؤلاء الاساتذة الذين تتحدثون عنهم درسوا وتخرجوا ونجحوا في وقت كانت البلاد في عز الإنحطاط -90-2017 مثلا، وفي هذه المرحلة تميزت بظروف أمنية وانحطاط كاد أن يعصف بالبلاد وعليه سادت عقلية لدى المسؤولين باعطاء المناصب العليا في الجامعة خاصة ما بعد التدرج وفق مبدئ الولاء وليس وفق مبدئ الكفاءة (مثلا أغلبية الناشطين في التنظيما تالطلابية يحوزون شهادات الدكتوراه والماجستير…)وهذه العقلية لا زالت معروفة في وقتنا هذا لماذا ؟
لأن اولئك الذين تحصلوا على شهادات عليا بطرق ملتوية أصبحوا أساتذة وللأسف لا يملكون ثقافة الاستاذية بل يكرسون مبادئهم فمن شاب على شيئ شاب عليه.
إلى هنا صديقي يوسف وباقي الأصدقاء ينبغي ألا نيأس جراء سلوكات هذه الفئات (الهشة) من الأساتذة
السلام عليكم
أخواني هؤلاء الأساتذة كُلفو بمهة وهي أمانة في أعناقهم ولكنهم يحسبونها تشريف لهم
فيمنحنون هذا وينزعون من هذا ويتلاعبون بهذا والله الذي لا إله غيره
فهي تكليف ويوم القيامة يلتقي الظالم والمظلوم
الإنهزامية ليست حل،
سيصل الحق إلى صاحبه شاء من شاء وكره من كره.
الرزق مفتوح وهو بيد الله وحده،
لا لجان ولا غيرها تملك أن تغير مصير أي طالب شريف في هذا الوطن.
الحمد لله على كل نعمه ماوصلنا منه وماننتظر.