تخطى إلى المحتوى

لا حوار مع هذه الوزيرة 2024.

كل المؤشرات كانت توحي ان الوزارة لم تكن جادة عودوا الى مشاركاتي المتواضعة عن العملية برمتها منذ اليوم الاول حيث كثرت الحجج و التعليمات و التكتم من المديريات و إستراتجية الوزيرة في عقد الاجتماعات و الالتفاف على الاتفاقيات زاد الطين بلة ثقة النقابات العمياء في الوزيرة هذه الاخيرة نفذت مخططها والنقابات مدعوة لتنسيق المواقف و معها القاعدة العمالية لاسترداد الحقوق المهضومة و منها الاثر الرجعي الذي حرم منه عمال التربية فقط و المفروض من النقابات ان تقاطع هذه الوزيرة لانه لا جدوى منها

بارك الله فيك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.