لا احب زوجي المستقبلي 2024.

انا قتاة على قدر من الجمال و العلم و الحمد لله تقدم الى خطبتي الكثير و لكن في كل مرة لا تتم الامور لسبب من الاسباب حتى انني مللت من الخطبة …..مؤخرا تقدم لى خطبتي شاب ذو دين و خلق عيبه الوحيد انه غير وسيم او هكذا اراه لا ادري
لم ارتح لشكله و لم احبه و لكن عائلتي نصحتني به لانه ذو خلق و دين و ابي يحبه جدا لانه يتيم لام
اتسنخرت كثيرا و احترت بين راحتي النفسية و خلقه و دينه
تذكرت قول نبينا الحبيب عليه الصلاة و السلام اذا جاءكم من ترضون دينه و خلقه فزوجوه
فدست على مشاعري و قبلت فيه طمعا في رضى والدي و تبعا لنبينا الكريم
تم عقد قراني به الشرعي و المدني
و لحد الان لا أشعر باي احساس اتجاهه و كانه ليس زوجي
بالله عليكم يا متزوجين و يا اصحاب الخبرة هل هذا عادي
هل ستتغير الامور بعد الزواج و انسى شكله الدي يزعجني و لا احبه
انا خائفة ان ابقى هكذا جافة معه
ما ذا افعل بالله عليكم انيروني

لا تخافي يا اختي ستتعودين عليه و ستحبينه كتيرا بعد الزواج و بالعشرة طبعا اغتنمي فترة الخطوبة بالفرحة و الرضا و دري في بالك ادا كان هو يحبك و يحترمك و يقدرك هديك هي الدنيا و ما فيها فالحب يزداد بعد الزواج

ما زلت في حالة خطبة ان كنت لاتريدينه قولي لعائلتك من الان

[size="6"]ايست بالمشكلة سوف تتعلمي كيف تحبيه مع الوقت والعشرة احسن دليل ومع الايام كل يوم تتعرفي عليع اتزيد مغزيته عندك كثر
خاصة ادا كان حنون وعطوف معك ويحترمك ويقدرك ياختي تحطيه فوق راسك
كل هده الامور سوف يرجع شخص اخرى قدام عينيك وهو امامك تشوفيه كل يوم يرجع غزال
واش تعملي بزين ادا كان زينه الداخلني بلا زيين الصح في الاخلاق والتعامله معاك
حمد لله صبتي اللي يحميك ويحبك فهده نعمة وربي [/size]

ليس شرط ان يكون هناك ميل قلبي للشخص فهذا ينشأ من تعاملك معه في المستقبل وهذا الذي يدوم ويستمر بعد الزواج وليس العلاقات وكثرة الكلام قبل الزواج
ومادام نيتك اتباع السنة ورضى والديك فسيوفقك الله لكل خير

ماتقبليش…..

درك اطفرت اتزوجي وخلاص
لا اريد ان اخيفك لكن انا عندي فكرة سيئة عن عقلية اليتيم خاصة من الام وخاصة منذ الصغر
عقليتو تجي مريضة ومعقد لاته الامور والعيشة معاه ترجع جحيم بتشاؤمه الدائم وحزنه اللذي يلتصق بتقاسيم وجهه دائما عقلية تمرض القلب
ربي يوفقك اختي ويكون راجلك يستاهلك

سلام الله

لأن الله عَـلِم بنيّته الطّيبة حتى أكرمه بالزّوجة الصّالحة والمتديّنة .. فإرضاء والديكي و طاعة الرّسول كما قلتي دليل على أخلاقك وتديّنك … أكرمكم الله معاً لأنّه وعدنا أنّ … الطّـيبون للطيِّــبات

ربي يسرلك امرك

أنا نقولك بصراحة

إذا محبيتيش شكلوا

مكيش راح تحبيه مستقبلا أنا ننصحك بطلي خير

خير متولي تشوفي غيروا في المستقبل

الامر بيده اختي ان اراد ..فسيجعلك ترينه اجمل رجل في الكون باخلاقه و حسن معاملته

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة داعي الله ياسين سلام الله سَتُــحِبّينه بعدما تتزوّجي بآخر وسيم ولا خلاق له .. أو ممكن لا يشعر بكِ ولن يحترمك ولن يحميك هدا لا سمح الله الوسيم تزول وسامته مع الزّمن …. والوسيم تترصّد به الفتيات الأخريات اللواتي لا خلاق لهنّ ولو كان متزوّجا ولكن : ذو أخلاق وطِيبة سيبقى إلى بعد وفاته خلوقاً طيِّباً .. كيف ؟ سيترك أخلاقه في أولاده وبناته .. سيترك من يدعو لكِ لااا عليكي سيترك فــراغاً رهيباً في قلبك حينها تدكرين هدا الموضوع بالدات لمّا إشتكيتي بجماله يا أختي " من كان في نعمة ولم يشكر خرج منها ولم يشعر " أقسم لكِ إدا كانت فيه تلك المواصفات الخُلقية ولم تسعدي وتفرحي فإعلمي أن هناك حجـاباً أمام عينيكِ لابدّة من إزالته حتى ترين الدّنيا بصورة أوضح هل تصدّقيني ..؟ هناك أخوات يَحسدنكِ بما رُزقتي .. فوالله ليس كلّهنّ وجدن دلك الزّوج المتديّن وذو أخلاق…. حتى ممكن هنا منهنّ تقول لكِ دعكي منه … ولكن أقسم لكِ لو كانت في مكانك لحاربت من أجله بالسّيوف هناك جمال الرّوح .. الطّـيبة .. الحنان .. الحماية .. التضحية من أجلك .. الخوف عليكي في دينك ودنياك .. هناك لن يخونك مع أخرى … منه وبه تدخلين الجنّة والله المنتديّن وذو خُلق لن يكون إلاّ للّتي أحبّها الله فلا تحرمي الهدية خصوصاً أن يكون الهــادي هو الله لا تُرجعي هدية وهبها الله لكِ .. هو العليم هو الدي يُمهل ولا يُهمل في الأحير أُبـارك لكِ هدا الزّوج الرّااااااائع في خُلقه الجميل في روووحِه القوي في دينه الوســـيم في نيّته الصّـــادقة لأن الله عَـلِم بنيّته الطّيبة حتى أكرمه بالزّوجة الصّالحة والمتديّنة .. فإرضاء والديكي و طاعة الرّسول كما قلتي دليل على أخلاقك وتديّنك … أكرمكم الله معاً لأنّه وعدنا أنّ … الطّـيبون للطيِّــبات تهاني الخاصّة لكما وألف مبروك جمعكم الله في خير أختي وحياة أسعد معاً إن شاء الله

تذكّرت إضافة أختي لم اريد تفويتها
تعت عنوان هته الآية :

فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا

هناك قصّتين واقعيتين تدكّرتهما بعد مروري على رد الكريمة الاخت :-khaDouja-

أمّا التانية :
كان هناك رجل لديهِ ولد بــــــار جداً بوالديه يتحرّك بتحرّك والده لا يدع والده يتعب في شيء أو يحتاج شيء إلاّ وكان عند اشارته يراقب والده في كل كبيرة وصغيرة إلاّ و أطاعه
لاحظه رجل آخر صديق والده فسأل الوالِد : مدا فعلت في حياتك حتى أكرمك الله بهدا الولد ونِعم المطيع …؟؟
قال : أعطاني الله والدته لم أسعد معها مند 40 سنة من الزواج لا جمال ولا وسامة .. ولكن صبرت معها وأنا راضي بما أعطاني الله
فرزقني الله منها هدا الولد المطيع والبــار بوالديه ودو أخلاق ودين

إدا أختي يُمكنكي ربط هادان المثالين بردّي الأول أعلاه علّكِ تقتنعين بما قَسَم الله لكِ …. أنتِ محظوووظة لا أتمنى أن تندمي مستقبلاً
وأختم بما بدأت

فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا