تخطى إلى المحتوى

كيف ترضي نسبة كبيرة من الناس أعطي رأيك 2024.

السلام عليكم إخواني الكرام
أود أن تبدوا بآرائكم
أولا: الحمد لله على النعم التي أنعم الله بها علينا,ومنها العقل وبإختصار عندي عقل أفكربه و أميز به .صدقوني أعامل الناس معاملة حسنة واخلاقي طيبة مع الجميع ولا أخوض في أعراض الآخرين وأهتم بمن آراهم يكنون من المحبة ما أكنه لهم انا.كيما نقولوا "نقص من حقي ونعطي للآخر" وكل ما نعرف شخص في ظرف وجيز تتكون معرفة بيننا.وانا في الحقيقة كي نحب واحد خلاص ندير له قيمة اكثر من اللازم………….تلقيت مشكل من البعض ما تكونش تعرفو من قبل كي تعرفو يولي يدير ليك في ليجاست ماهمش في بلاصتهم المهم وليت ننقص من المعارف وليت ندير لحساب معناه وليت صحيت صحيت وخلاص
من بعدين تلقى واحد يقول هادك متكبر واحد يقول معقد واحد يقول…………………..؟؟؟؟؟؟؟

إلى دصرت يولي يلعب بك ويوطا عليك………….إلى بعدت ونطويت تولي متكبر ومانكش إجتماعي
وبالإضافة حتى واحد مراهش صارف على واحد وانا حاب نكونوا سعداء في ما بيننا فش السلام والإبتسامة والمساعدة إن أمكن ونخطوا فلان قال وفلان دار ……………إلخ وفي الحقيقة نحب يعاملني واحد كيما نعاملو ….لكن للأسف معظم المعاملات إتجاهي فيها الكراهية رغم أني نحب ونعامل بالجد.
من فضلكم مالحل؟

إرضاء الناس غاية لا تدرك .

أرضي والديك هذا الاهم و المهم

أما الناس لي ما شاورك هناك

من اراد السعادة الابدية فعليه بطاعة الله عز وجل والاقتداء برسوله محمد صلى الله عليه و سلم المسلم يجب ان يكون مفتاح للخير اينما ذهب ساعد و لو اعداءه في شيء حلال و احتساب الاجر
المقابل لا نجده بالضرورة مع كل من كنا معه طيبين فاحيانا نجد الخير في غيرهم لكن مساعدتنا تجلب لنا الحسنات اولا و الاحساس بالسعادة و الراحة النفسية . اولى الناس بصحبتك هم الوالدان مهما كانا و لو غير مهتمين يجب تكريس الوقت و الجهد لادخال السرور لقلبهم و ان اراد الانسان صحبة طيبة عليه بالاخوة في الله و عن نفسي افضل صديقاتي اختان في الله لا تجمعنا مصلحة معينة نحب ان نتناصح و نطور من انفسنا و خير مكان تجد فيه الاخوة الصالحة هو المسجد فالذي يعينك على تقوى الله هو الاخ في الله تحبه في الله حتى و ان اخطأ الكل يخطأ لازم نعفو.الالتحاق بدروس في المسجد يسهل عناء البحث و يكون الخيار اوسع .لو علمنا يوم القيامة كيف يلعن رفقاء السوء بعضهم بعضا لسارعو لانتقاء ا خوة في الله . علينا بالدعاء و الاستخارة

الرضا الذي يجب ان نهرع إليه و نتنافس عليه
هو رضا الله سبحانه عز و جل
و ثم رضا الوالدين
انا اتعامل مع الجميع بالحسنى
وا دع الخلق للخالق
اما عن ارضاء عامة الناس فانا عن نفسي
لا احب ارضاء الناس لان ارضاء الناس غاية لا تدرك
و لكن في المقابل احب ارضاء : ابنائي و اخواتي فهم كل حياتي

ليس المهم ان ترضي الناس المهم ان ترضي ربك لان من ارضى ربه سيرضي الناس

رضـا النـاس غـايـة لاتدرك ورضا الله غاية لا تـتـرك فـاتـرك مـالا يدرك وأدرك مـالا يـتـرك
لا اله الا الله محمد رسول الله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.