تخطى إلى المحتوى

كيف تختار الزوجة .؟ مشكلة الشباب. 2024.

  • بواسطة

السلام عليكم ورحمة الله
————-

فهذا موضوع وإن كثر الحديث والتنظير فيه إلا أنه يبقى دائما ملاذا للشباب العازب أو حتى للشابات …. فمعانات الشباب كبيرة في اختيار الزوجة … وما يرافقها من تردد وقلق ووساوس وحيرة وتشتت … فكم من شباب أمضى السنة والسنتين وحتى الأربع والخمس من السنوات في البحث والتحري … فمنهم من انتهى إلى مايرضيه ومنهم وبعد عناء شديد وصل إلى ما لا يرضي … (وهذا قد يكون من الابتلاء) …. ولهذا رأيت نقل هذا الموضوع (وعلى طوله ) وبتصرف… لما فيه من الأمور المهمة لكل مقبل على الزواج … وهو فقط مساعدة وشحذا للهمة لنفسي ولإخواني .. لكي يكون الاختيار صائبا بإذن الله….

——-

الزوجة.. صديق العمر، ولا بد لهذا الصديق أن يكون وفياً إن كتب الله وأكمل الدرب أو تفرقا أن يستر العيب، فلا بد أن تحسن الاختيار لهذا الصديق الذي سيشاركك أدق تفاصيل حياتك، حلوها ومرها، طويلها وقصيرها، فرحها وحزنها، وحين تفكر في الارتباط بامرأة ما، ضع أمام عينك هذا السؤال: لو حصل وحدث لك عائق من العوائق في هذه الدنيا المليئة بالمفاجآت، هل ستكون عوناً لك أم أنها تتخلى عنك للوهلة الأولى؟
وضع أمام ناظريك سؤالاً آخر: لو لم يحصل بينكما الوفاق وطلقتها، فما نوعية المجتمع الذي سيعيش فيه أولادك؟
هذه كقاعدة تنطلق منها…
ومما يعين على الاختيار أن تنظر إلى سلوك والدة المرأة التي ترغب في الارتباط بها، فإنه ومن خلال التجارب الطويلة، تبين أن الغالب في البنت أنها تكتسب سلوك والدتها مهما كان مستوى البنت جامعية او دكتورة أو غير متعلمة أو….أو… ، ولذا اسأل جيداً عن والدتها..
فإن كانت طويلة اللسان.. أو غير نظيفة في طبخها ومنزلها.. أو نمامة أو كثيرة الكلام فغالباً ما تكتسب ابنتها هذا السلوك، وقد ينجو القليل النادر.
ومن الخطأ أن نعمم هذا الحكم، فإن من الحموات من كانت عوناً للرجل على ابنته، تكتم السر وتبني البيوت ولا تهدم، وتجعل القليل من زوج ابنتها الكثير كعظم الجبال، وهذا الصنف من أعقل النساء فهي بهذا تبني بيت ابنتها، وتخفف الحمل عن زوجها، بل ويصل الزوج إلى درجة من الراحة أنه لو ترك زوجته عند والدتها سنة كاملة لم يُبال بذلك، لأنه يعرف أنها سترجع بعد ذلك أفضل حالاً مما كانت عفة وحياء وديانة ونظافة وخبرة في الحياة.
وإننا نقول هذا إنصافاً لبعض الحموات، ممن يتمتعن بصفات الخير، ولذا انتبه جيداً إلى والدة زوجتك فإنها المؤثر الفعلي ـ في الغالب ـ على سلوك زوجتك التي ستضمها بين جدران بيتك.
فأين الحماة (والدة الزوجة) التي تكون كوالدة التي هي كوالدة زينب (قصة زينب في المشاركة التالية)، خلقاً وسلوكاً.. وبعد نظر.. كما أن تختار في زواجك البيت الطيب ذا السمعة الطيبة والذكر الحسن فإنهم سيكونون أخوالاً لأولادك..

وأول خبث الماء خبث ترابه وأول خبث الماء خبث المناكح

فتأمل جيداً في خالة أولادك التي ستدخل على أختها متى شاءت، وانظر إلى أخوال أولادك كيف هي أخلاقهم..
فلعل من الضروري بعد السمعة الطيبة: ديناً ودنيا أن يكونوا أقوياء الشخصية حتى لو قدر وحصل نزاع أن تجد أمامك (رجالاً) تستطيع أن تخاطبهم لا يعملون بعقول النساء ولا يملكون خياراً، فكم كان لرجل قوي الشخصية موقف تجاه ابنته او اخته حين يحصل بينهما خلاف أدى إلى عودة المياه إلى مجاريها، وقد كان الطلاق قريباً جداً..
أما بالنسبة للصفات الذاتية للفتاة التي سترتبط بها، فيجب أن تسأل عنها أدق الأسئلة من جميع الجوانب لأنك سترتبط بها ارتباطاً وثيقاً، الأصل أنه سيبقى إلى حين رحيلكما عن الدنيا، فابحث عن المراة العفيفة في دينها ونفسها؛ لأنها ستكون مستودع أسرارك ورجولتك، والعفة مما يشتهر خبرها بين الناس، فتجد الثناء عليها على كل لسان. وأول العفة اللباس الساتر، واللسان الطاهر، والباطن يدل عليه الظاهر والله يتولى السرائر.
فلا تبحث عن الساقطة.. ومن كان ظاهرها الانحراف وأمام عينيك الأفواج المتكاثرة من الحرائر العفيفات، فأنت تريد زوجة لا عشيقة.
واعلم أنك بإعراضك عن العفيفة المتدينة وذهابك المتردية، قد فوت عليها الفرصة، وعرضت نفسك للهلكة، فبيتك رأس مال فانظر في يد من تضعه.
وابحث عن المرأة التي ستكون على طريقك في جميع أحوالك ـ في طاعة الله ـ فما أقبحه بالمرأة أن تفرح وزوجها حزين ولا تكون عوناً له على المحن والملمات، "قيل لأعرابي: صف لنا شر النساء.. فقال: . (كلام الأعرابي في المشاركة الثالثة)…
إن للمراة ـ في بعض الأوقات ـ دوراً لا يملؤه غيرها، ولا ينبغي لها الانصراف عن زوجها إلى أي شاغل يشغلها عنه.

انظر كيف كانت خديجة رضي الله عنها مع النبي صلى الله وسلم، لقد كانت رأس الوفاء والمروءة.. والكرم والعفة، فقد صدقته حين كذبه الناس وأطاعته حين عصاه الناس، وواسته بمالها إذ حرمه الناس، ولذا لم ينسها صلى الله عليه وسلم حتى بعد وفاتها، فكان إذا جاءت بعض النساء في حاجة يهش ويقول صلى الله عليه وسلم، "لقد كانت تأتينا زمان خديجة"، فتغار عائشة وتقول: "ما زلت تذكر خديجة، وقد أبدلك الله خيراً منها؟" فيقول: "لا والله ما أبدلني خيراً منها". فأي وفاء بعد هذا، وأي مروءة، بعد هذه المروءة، ولكن لامرأة تستحق رضي الله عنها وأرضاها.
بعض النساء غليظات القلب، قاسيات الطبع، وبعض الرجال كذلك يتعاملون وكأن الزواج شركة ستنتهي يوماً من الأيام بالربح أو الخسارة، دون إحياء المشاعر في قلوبهم، ولذا كان حقيقياً بهؤلاء أن تبقى حياتهم جافة ليس لدفء المشاعر فيها مكان، قال صلى الله عليه وسلم: "الدنيا متاع وخير متاعها الزوجة الصالحة". وورد عن علي رضي الله عنه أنه قال: "إن من سعادة الرجل أن تكون زوجته صالحة وأولاده أبراراً وأخوانه شرفاء وجيرانه صالحين ورزقه في بلده.." فهل يعي هؤلاء الأزواج هذه الحقيقة؟!
ومن تمام العفة وعنوان السعادة ألا يفتح قلب الفتاة لأحد قبل أن يفتح لزوجها حتى تستطيع أن تعيش معه بعد ذلك سعيدة هانئة تتمتع بحياة زوجية مستقرة، ولابد أن يعرف أنه مهما سعى إلى الكمال في الحياة الزوجية فلابد من وجود النقص، ولكن العاقل هو الذي يغض الطرف عن بعض الأمور التي ليس من شأنها تعدي حدود الدين أو الأخلاق أو جرح الرجولة.
فيا أيها الرجل..
اعلم أن الزواج من أعظم أسس السعادة، فإياك والتفريط في الاختيار فتجني بعد ذلك الندامة …

——————–
وأول الأمر وآخره الاستعانة بدعاء الله من فضله الواسع

.

قال شريح القاضي: "خطبت امرأة من بني تميم فلما كان يوم بنائي بها أقبلت نساؤها يهدينها حتى دخلت علي، فقلت: إنه من السنة إذا دخلت المراة على زوجها أن يقوم ويصلي ركعتين، ويسأل الله تعالى من خيرها ويتعوذ من شرها، فتوضأت، فإذا هي بوضوئي، وصليت فإذا هي بصلاتي، فلما خلا البيت دنوت منها، فمددت يدي إلى ناحيتها فقالت: على رسلك يا أبا أمية.
ثم قالت: الحمد لله أحمده أستعينه وأستغفره، وأصلي على محمد وآله، أما بعد: فإني امرأة غريبة لا علم لي بأخلاقك فبيّن لي ما تحب فآتيه، وما تكره فأجتنبه، فإنه قد كان لك منكح في قومك ولي في قومي مثلك، ولكن إذا قضى الله أمراً كان مفعولاً، وقد ملكت فاصنع ما أمرك الله تعالى به{إما إمساك بمعروف أو تسريح بإحسان}.
فقلت: الحمد لله أحمده وأستعينه، وأصلي وأسلم على محمد وآله وصحبه، أما بعد.. فإنك قلت كلاماً إن ثبت عليه يكن ذلك حظاً لي، وإن تدعيه يكن حجة عليك، أحب كذا وأكره كذا، وما رأيت من حسنة فبثيه، وما رأيت من سيئة فاستريها، فقالت: كيف محبتك لزيارة الأهل؟
قلت: ما أحب أن يملني أصهاري، قالت: فمن تحب من جيرانك أن يدخل دارك آذن له، ومن تكره أكرهه؟ قلت: بنو فلان قوم صالحون، وبنو فلان قوم سوء، قال: فبت معها بأنعم ليلة ومكثت معي حولاً لا أرى منها إلا ما أحب، فلما كان رأس الحول، جئت من مجلس القضاء، وإذا أنا بعجوز تأمر وتنهى، فقلت: من هذه؟، قالوا: أم فلانة حليلتك، قلت: مرحباً وأهلاً وسهلاً، فلما جلست أقبلت العجوز، فقالت: السلام عليك يا أبا أمية، فقلت: وعليك السلام ومرحباً بك وأهلا، قالت: كيف رأيت زوجتك؟ قلت: خير زوجة وأوفق قرينة، لقد أدّبت فأحسنت الأدب، وريضت فأحسنت الرياضة، فجزاك الله خيراً، فقالت: يا أبا أمية، إن المرأة لا يرى منها أسوأ حالاً منها في حالتين: إذا ولدت غلاماً، أو حظيت عند زوجها، فإن رابك مريب فعليك بالسوط، فوالله ما حاز الرجال في بيوتهم أشر من الروعاء المدللة.
قالت: كيف تحب أن يزورك أصهارك؟ قلت: ماشاءوا، فكانت تأتيني في رأس كل حول فتوصيني بتلك الوصية، فمكثت معي عشرين سنة لم أعب عليها شيئاً" أ هـ

"قيل لأعرابي: صف لنا شر النساء.. فقال: شرهن النحيفة الجسم، القليلة اللحم، المحياض الممراض، لسانها كأنه حربة، تبكي من غير سبب وتضحك من غير عجب، عرقوبها حديد، منتفخة الوريد، كلامها وعيد، صوتها شديد، تدفن الحسنات وتغشي السيئات، تعين الزمان على زوجها ولا تعين زوجها على الزمان، إن دخل خرجت، وإن خرج دخلت، وإن ضحك بكت، وإن بكى ضحكت، تبكي وهي ظالمة، وتشهد وهي غائبة، وقد دلى لسانها بالزور وسال دمعها بالفجور، ابتلاها الله بالويل والثبور وعظائم الأمور، هذه هي شر النساء " أهـ

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة * أبو فراس * الجيريا
"قيل لأعرابي: صف لنا شر النساء.. فقال: شرهن النحيفة الجسم، القليلة اللحم، المحياض الممراض، لسانها كأنه حربة، تبكي من غير سبب وتضحك من غير عجب، عرقوبها حديد، منتفخة الوريد، كلامها وعيد، صوتها شديد، تدفن الحسنات وتغشي السيئات، تعين الزمان على زوجها ولا تعين زوجها على الزمان، إن دخل خرجت، وإن خرج دخلت، وإن ضحك بكت، وإن بكى ضحكت، تبكي وهي ظالمة، وتشهد وهي غائبة، وقد دلى لسانها بالزور وسال دمعها بالفجور، ابتلاها الله بالويل والثبور وعظائم الأمور، هذه هي شر النساء " أهـ

اللهم اجعلنا من الزوجات الطيبات…..اللاتي يحفظن ازواجهن في الحضور و الغياب. ….واجعلنا مكرمات لاهليهم…صادقات…..في حبنا لهم…..مرضيات لازواجنا……..و نعود بك من ان تكون فينا صفة من صفات شر النساء……….
ان وصف شر النساء يجعل المراة منا تراجع نفسها و تحاسبها……….
بارك الله فيك على الموضوع…..احسنتالجيريا

ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد

بارك الله فيك ……….موضوع مهم للغاية …………..والله المستعان

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة * أبو فراس * الجيريا
"قيل لأعرابي: صف لنا شر النساء.. فقال: شرهن النحيفة الجسم، القليلة اللحم، المحياض الممراض، لسانها كأنه حربة، تبكي من غير سبب وتضحك من غير عجب، عرقوبها حديد، منتفخة الوريد، كلامها وعيد، صوتها شديد، تدفن الحسنات وتغشي السيئات، تعين الزمان على زوجها ولا تعين زوجها على الزمان، إن دخل خرجت، وإن خرج دخلت، وإن ضحك بكت، وإن بكى ضحكت، تبكي وهي ظالمة، وتشهد وهي غائبة، وقد دلى لسانها بالزور وسال دمعها بالفجور، ابتلاها الله بالويل والثبور وعظائم الأمور، هذه هي شر النساء " أهـ
شكرا لك أخانا أبو فراس على الموضوع الذي فيه جانب من الصحة و يحمل أيضا جانبا من المبالغة
فما ذنب النحيفة حتى يعرض عنها في الزواج ؟ وعلى كل حال أصبحت اليوم أكثر طلبا للزواج من ذي قبل فقد تغيرت المعطيات الجيريا
كما أن العديد من الزوجات طباعهن تختلف تماما عن طباع أمهاتهن
و أما السؤال حتى عن خالاتهن فهذا كلام مبالغ فيه بشدة ………فما علاقة البنت بخالتها ؟
ولكن الموضوع في مجمله طيب الجيريا
والسلام

يا اخ وش هاذ الهجوم على النحيفات ..الجيريا ليكن في علمك.يا ابا فراس
السمينات اكثر شرا و سما و همجية ….و هاذي اخر مرة نشارك في مواضيعك. …..ايييييييييييه هاذي زينةتحقرو. لي قد النملة برك
الجيرياالجيريا ا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jill الجيريا
يا اخ وش هاذ الهجوم على النحيفات ..الجيريا ليكن في علمك.يا ابا فراس
السمينات اكثر شرا و سما و همجية ….و هاذي اخر مرة نشارك في مواضيعك. …..ايييييييييييه هاذي زينةتحقرو. لي قد النملة برك
الجيرياالجيريا ا

ماهذا؟ … هذا كلام الاعرابي وليس كلام أبو فراس.
———-
هاذي زينةتحقرو. لي قد النملة بركالجيريا:

——-
اذا لا تشاركي في مواضيع الاعرابي لانه يكره النحيفات اللي قد النملة

:dالجيريا
————-

الشاهد من كلام الأعرابي الصفات الخُلقية وليست الخلقية.
—-

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طال الرجاء الجيريا
شكرا لك أخانا أبو فراس على الموضوع الذي فيه جانب من الصحة و يحمل أيضا جانبا من المبالغة
فما ذنب النحيفة حتى يعرض عنها في الزواج ؟ وعلى كل حال أصبحت اليوم أكثر طلبا للزواج من ذي قبل فقد تغيرت المعطيات الجيريا
كما أن العديد من الزوجات طباعهن تختلف تماما عن طباع أمهاتهن
و أما السؤال حتى عن خالاتهن فهذا كلام مبالغ فيه بشدة ………فما علاقة البنت بخالتها ؟
ولكن الموضوع في مجمله طيب الجيريا
والسلام

الشكر موصول لكم على المرور والتعليق القيّم
——-

أمر النحافة والبدانة أمر يختلف فيه الناس باختلاف أجناسهم وطبائعهم .. فمنهم من يحبب النحيفة ومنهم البدينة ومنهم الطويلة ومنهم القصيرة وهذا ليس مقياسا…. الأمر المُجمع عليه هو حسن الخلق عند أكثر الناس …
—-
أما علاقة البنت يخالتها فهو من باب معرفة كل ظروف الزوجة المستقبلية … فمعرفة الزوجة ان كانت ولودا مثلا يكون بمعرفة أخواتها وخالاتها ان كن كذلك.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الواثق الجيريا
بارك الله فيك ……….موضوع مهم للغاية …………..والله المستعان

وفيك بارك الله أخي الواثق وأشكرك على مرورك
————-

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة cerf.dz الجيريا
ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد

صدقت …. شكرا لك ..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ouhani الجيريا
اللهم اجعلنا من الزوجات الطيبات…..اللاتي يحفظن ازواجهن في الحضور و الغياب. ….واجعلنا مكرمات لاهليهم…صادقات…..في حبنا لهم…..مرضيات لازواجنا……..و نعود بك من ان تكون فينا صفة من صفات شر النساء……….
ان وصف شر النساء يجعل المراة منا تراجع نفسها و تحاسبها……….
بارك الله فيك على الموضوع…..احسنتالجيريا

أمين آمين …

قال صلى الله عليه وسلم في ذلك (هو جنتك ونارك) .. اذا أحسنت المرأة تبعلها وراقبت ربها في ذلك …

نسأل التوفيق للجميع.

———–

وفيك بارك الله … وأشكرك على المرور والتعليق المفيد.

موضوع جميل جدا بارك الله فيك
لكن امر الخالة مبالغ قليل فيه ههه اما الام فلك كل الحق عندنا مثل ممكن تعرفوه الكل ( اقلب البرمة على فمها تطلع الطفلة لامها)
اما قول الاعرابي فاضحكني جدا فله من الصدق في بعض كلامه الا النحيفة فلا ههههه
بارك الله فيك
موضوع رائع

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم ملاك. الجيريا
موضوع جميل جدا بارك الله فيك
لكن امر الخالة مبالغ قليل فيه ههه اما الام فلك كل الحق عندنا مثل ممكن تعرفوه الكل ( اقلب البرمة على فمها تطلع الطفلة لامها)
اما قول الاعرابي فاضحكني جدا فله من الصدق في بعض كلامه الا النحيفة فلا ههههه
بارك الله فيك
موضوع رائع

وفيك بارك الله
———
أمر الخالة ذكرته سابقا … جميل المثل الذي ذكرتي وهذا يؤيّد ما ذكرنا.

النحيفة في نظر الاعرابي فقط وإلا فإن الناس تختلف طبائعها وميولاتها .

—————
شاكرا لك مروروك وتعليقك .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.