"كنابست" يدعو الأساتذة إلى اقتراح الوسائل الكفيلة لافتكاك مطالبهم
دعا المجلس الوطني المستقل لأساتذة التعليم الثانوي والتقني الموسع "الكنابست.الموسع" كافة أساتذة التعليم في كل المؤسسات التربوية إلى اقتراح الوسائل الكفيلة بانتزاع المطالب، وذلك من خلال عقد جمعيات عامة متزامنة يوم الثلاثاء 9 أفريل الجاري ومجالس ولائية.
وأكد "الكنابست الموسع" في بيان له صدر إثر انعقاد المجلس الوطني للنقابة في الجزائر العاصمة يومي 3 و4 أفريل الماضيين، أنه على كل أساتذة التعليم مناقشة محتوى البيان من أجل اقتراح وسائل يمكن الاعتماد عليها لانتزاع المطالب من الوصاية، حيث ستنتهي جميع اللقاءات بعقد دورة طارئة للمجلس الوطني يوم السبت 13 أفريل 2024.
وأوضحت النقابة على لسان المنسق العام ‘نوار العربي’ أن هذا البيان بمثابة إشعار مفتوح بحركات احتجاجية تقررها الجمعيات العامة، مسجلا بالمناسبة اعتماد وزارة العمل على أمور بيروقراطية على حساب نصوص قانونية تحمي حرية ممارسة العمل النقابي، ومطالبا الحكومة بالعمل على ضمان احترام الحريات العامة التي يضمنها دستور وقوانين الجمهورية.
من جهة أخرى، تم تنصيب الأمانة الوطنية المؤقتة لأساتذة التعليم الابتدائي والأمانة الوطنية المؤقتة لأساتذة التعليم المتوسط، بعد أن سجلت انخراطات واسعة في عدة ولايات والتي يباركها المجلس الوطني للنقابة، داعيا جميع الأساتذة للالتفاف حول هاتين الأمانتين في سبيل استكمال الهيكلة النهائية لنقابة المجلس الوطني الموسع.
كما سجلت النقابة بكل أسف تماطل وزارة التربية في الاستجابة لانشغالات الأساتذة إلى حد "التشكيك في حسن نيتها في التعامل الجاد مع نقابتنا"، بل أكثر من ذلك هناك عمل حثيث لعرقلة عمل النقابة على مستوى بعض مديريات التربية بإيعاز من دوائر في ذات الوزارة، مضيفة أنه "كان حَريا بها أن تجد حلا" لملف طب العمل والمناصب المكيفة وتحريك آلية اللجنة الحكومية التي تتكفل بجرد ممتلكات الخدمات الاجتماعية والتكفل بدورها الرقابي لعمل لجان الخدمات الاجتماعية، محذرة من هكذا ممارسات قد ينجر عنها حركات احتجاجية قوية قد تصل إلى المساس بالامتحانات الرسمية.
هذا وناقش المجلس الوطني للنقابة كل الملفات العالقة والتي لم تتخذ الوزارة الوصية إيزاءها أي إجراء، على غرار ملف منح الجنوب والمنطقة والامتياز وملف السكن وملف طب العمل وتسوية وضعية الأساتذة الذين وضعتهم الوزارة في خانة الآيلين للزوال "أساتذة التعليم التقني، معلمي الابتدائي وأساتذة التعليم الأساسي"، وكذا تسوية وضعية قضايا الإدماج بسبب تناقضات بيروقراطية سببها الإدارة، حسب ما جاء في ذات البيان.
وتتمثل أهم مطالب النقابة في تحيين منح الجنوب وذلك باحتسابها وفق الأجر الجديد وبأثر رجعي وتعميمها لكل أساتذة التعليم، وبالنسبة لمنحة الامتياز والمنطقة يطالب بتوسيعها إلى مناطق أخرى باعتماد معايير منطقية، والتعجيل بتوزيع السكنات المخصصة لمعالجة التأطير البيداغوجي في الجنوب على مستحقيها، مع تمكين أساتذة التعليم في الجنوب من الحصول على سكن اجتماعي دون شرط حد الأجور، مع تمكين الأساتذة على المستوى الوطني من عدد معتبر من الحصص السكنية بمختلف الصيغ لأن السكن وسيلة عمل، وإتمام عملية التنازل عن السكنات الوظيفية للمستفيدين منها قديما.
وفيما يخص تطبيقات القانون الخاص فيطالب المجلس الوطني بالتسوية العاجلة لوضعية الأساتذة الموصوفين بالآيلين للزوال وذلك بإدماجهم في الرتب القارة التي يتضمنها القانون الأساسي الخاص بمستخدمي التربية الوطنية، والمعالجة العاجلة للوضعيات العالقة التي كانت بسبب بيروقراطية الإدارة، بالإضافة إلى تحويل المناصب المالية للرتب المستحدثة وتنظيم مسابقات للترقية والتسجيل على قوائم التأهيل لكل من تتوفر فيهم الشروط.
وأكد "الكنابست الموسع" في بيان له صدر إثر انعقاد المجلس الوطني للنقابة في الجزائر العاصمة يومي 3 و4 أفريل الماضيين، أنه على كل أساتذة التعليم مناقشة محتوى البيان من أجل اقتراح وسائل يمكن الاعتماد عليها لانتزاع المطالب من الوصاية، حيث ستنتهي جميع اللقاءات بعقد دورة طارئة للمجلس الوطني يوم السبت 13 أفريل 2024.
وأوضحت النقابة على لسان المنسق العام ‘نوار العربي’ أن هذا البيان بمثابة إشعار مفتوح بحركات احتجاجية تقررها الجمعيات العامة، مسجلا بالمناسبة اعتماد وزارة العمل على أمور بيروقراطية على حساب نصوص قانونية تحمي حرية ممارسة العمل النقابي، ومطالبا الحكومة بالعمل على ضمان احترام الحريات العامة التي يضمنها دستور وقوانين الجمهورية.
من جهة أخرى، تم تنصيب الأمانة الوطنية المؤقتة لأساتذة التعليم الابتدائي والأمانة الوطنية المؤقتة لأساتذة التعليم المتوسط، بعد أن سجلت انخراطات واسعة في عدة ولايات والتي يباركها المجلس الوطني للنقابة، داعيا جميع الأساتذة للالتفاف حول هاتين الأمانتين في سبيل استكمال الهيكلة النهائية لنقابة المجلس الوطني الموسع.
كما سجلت النقابة بكل أسف تماطل وزارة التربية في الاستجابة لانشغالات الأساتذة إلى حد "التشكيك في حسن نيتها في التعامل الجاد مع نقابتنا"، بل أكثر من ذلك هناك عمل حثيث لعرقلة عمل النقابة على مستوى بعض مديريات التربية بإيعاز من دوائر في ذات الوزارة، مضيفة أنه "كان حَريا بها أن تجد حلا" لملف طب العمل والمناصب المكيفة وتحريك آلية اللجنة الحكومية التي تتكفل بجرد ممتلكات الخدمات الاجتماعية والتكفل بدورها الرقابي لعمل لجان الخدمات الاجتماعية، محذرة من هكذا ممارسات قد ينجر عنها حركات احتجاجية قوية قد تصل إلى المساس بالامتحانات الرسمية.
هذا وناقش المجلس الوطني للنقابة كل الملفات العالقة والتي لم تتخذ الوزارة الوصية إيزاءها أي إجراء، على غرار ملف منح الجنوب والمنطقة والامتياز وملف السكن وملف طب العمل وتسوية وضعية الأساتذة الذين وضعتهم الوزارة في خانة الآيلين للزوال "أساتذة التعليم التقني، معلمي الابتدائي وأساتذة التعليم الأساسي"، وكذا تسوية وضعية قضايا الإدماج بسبب تناقضات بيروقراطية سببها الإدارة، حسب ما جاء في ذات البيان.
وتتمثل أهم مطالب النقابة في تحيين منح الجنوب وذلك باحتسابها وفق الأجر الجديد وبأثر رجعي وتعميمها لكل أساتذة التعليم، وبالنسبة لمنحة الامتياز والمنطقة يطالب بتوسيعها إلى مناطق أخرى باعتماد معايير منطقية، والتعجيل بتوزيع السكنات المخصصة لمعالجة التأطير البيداغوجي في الجنوب على مستحقيها، مع تمكين أساتذة التعليم في الجنوب من الحصول على سكن اجتماعي دون شرط حد الأجور، مع تمكين الأساتذة على المستوى الوطني من عدد معتبر من الحصص السكنية بمختلف الصيغ لأن السكن وسيلة عمل، وإتمام عملية التنازل عن السكنات الوظيفية للمستفيدين منها قديما.
وفيما يخص تطبيقات القانون الخاص فيطالب المجلس الوطني بالتسوية العاجلة لوضعية الأساتذة الموصوفين بالآيلين للزوال وذلك بإدماجهم في الرتب القارة التي يتضمنها القانون الأساسي الخاص بمستخدمي التربية الوطنية، والمعالجة العاجلة للوضعيات العالقة التي كانت بسبب بيروقراطية الإدارة، بالإضافة إلى تحويل المناصب المالية للرتب المستحدثة وتنظيم مسابقات للترقية والتسجيل على قوائم التأهيل لكل من تتوفر فيهم الشروط.
إن أساتذة التعليم التقني للثانويات التقنية:
1_ يؤكدو ن أن مطلبهم يتمثل في تسوية وضعية بالإدماج في الرتبة القاعدية ويؤكدون كذلك ان ترقيتهم تمت يوم ترسيمهم (تثبيتهم) كاساتذة يقومون بمهام أساتذة التعليم الثانوي
2- تمكينهم من الترقية إلى الرتب المستحدثة (أساتذ رئيسي و مكون) بصفة ألية كما تمت مع أساتذة التعليم الثانوي.
1_ يؤكدو ن أن مطلبهم يتمثل في تسوية وضعية بالإدماج في الرتبة القاعدية ويؤكدون كذلك ان ترقيتهم تمت يوم ترسيمهم (تثبيتهم) كاساتذة يقومون بمهام أساتذة التعليم الثانوي
2- تمكينهم من الترقية إلى الرتب المستحدثة (أساتذ رئيسي و مكون) بصفة ألية كما تمت مع أساتذة التعليم الثانوي.
الوسائل الكفيلة بإفتكاك مطالبهم : هي المطالبة بتشكيل جبهة إنقاد تقسيم الجزائر إلى شمالستان و جنوبستان و هضابستان ……ثانيا : المطالبة الفورية برصد منحة لا تقل عن 50 بالمئة من الأجر الأساسي للمكونيين و تطبيقها بأثر رجعي من جانفي 2024 جراء المجهودات المبذولة في التكوين للأساتذة و تأطير أقسام الإمتحانات …….
يريدون الجلوس في ا لأ قسام و لا يدرسون و مهتهم الدفاع بوقاحةعلى المتكاعسين و الكسلة
بل يريدون الخدمات الاجتماعية وليس الا
أحكيها لبيبيط يا نوار العربي كي ضرطت لمت رجليها ريح كولس مع الوزارة
ليس لي أن أقول إلاّ
لا حول و لا قوة إلاّ بالله العلي العظيم !!!!!
الصمت: إجابة بارعة لا يتقنها الكثيرون
أفضل مثل عندي
ذوو النفس الدنيئة, يجدون اللذة في التفتيش عن أخطاء الناس