وكما نلاحظ كل يوم وعود جديدة تجعلنا نزيد من نومنا وهدا من تخطيط مجلس الوزيرة و على راسه هداوس ثم السيدة الوزيرة وفي الاخير نصبح امواتا ينقطع الامل ولا وحد منا يتكلم عن حقه لان الوزارة وضعتنا تحت المجهر وعرفت اننا لا نحرك ساكنا المفاوضات ثم الاضراب شيىء اخر لايعلمه الا الله سبحانه وتعالى
ربما دكتاتورية الوزارة