تخطى إلى المحتوى

كفى تواضعا ايها المدرسون 2024.

ان سبب اهانة افراد المجتمع التافهين للمعلم والمدرس هو افراطه في التواضع وليس بسبب الاجرة . لماذا لايحسدون الاثرياء على الملايير ويحسدون المعلم على الدنانير ؟؟؟ تكبروا قليلا يامعشر المدرسين حتى تحفظوا كرامتكم ومن لم يعجبه الأمر فليشرب من ماء البحر

كلام جميل و كانه بلسم يوضع على الجراح لتشفى
تحياتي ………………………………………….. ………..

لست معك في الرأي ، بل يجب أن يغيّر من سلوكياته

كلامك منطقي ا أخي لكن ليس بالتكبر .. لكن من منطلق تقدير الذات و الرفعة بها عن صغائر الأمور ، والسمو بالنفس عن التفاهة وكثرة الكلام في امور غير مفيدة .. يجب على المعلم إدا كلم عامة الناس ان يكلمهم في مواضيع تفيدهم مستعملين الحكمة و اللباقة في الكلام . والسلوك الحسن والتنزه عن الكلام البدئ الذي ينقص من شان صاحبه .اي إختيار الاقوال و الافعال امام الناس حتى يعطوه حق قدره اي بالعامية يقيموه …. وهكدا يكون المعلم قد إحترم نفسه و جعل الناس يحترمونه بدون تكبر ……

عزة النفس لا تساوي التكبر

بارك الله فيك اخي الكريم

كلام جميل

ايها الاخوة هذه الردود التي قدمتموها تفيد انكم مازلتم متمسكين بالتواضع المعهود
التكبر على المتكبرين هو التواضع بعينه كما يقول المثل
يجب ان نتواضع مع الاشخاص الواعين المحترمين للمدرس اما الاشخاص التافهين وهم الاغلبية الذين يحسدون المدرس على ربعة دورو فهؤلاء لايستحقون سوى الاستكبار عليهم فليذهبوا وليشربوا من ماء البحر

أنا مع التّكبر بمعناه الحقيقي على الجميع إلاّ التّلاميذ و يكفي من التفكير الانهزامي و الرجعي باسم الاخلاق و القدوة و العفو عند المقدرة و المصطلحات التي لا تصلح إلاّ في مدينة أفلاطون ، لقد جعلتم المعلم يعيش كالمسكين ، لا نحتاج منهم شيئا و لا يحتجون منا شيئا و الذي لم يعجبه هذا الكلام يشرب البحر كله

fallah شكرا لك لقد اثلجت صدري

من تواضع لله رفعه

اخي حبذ لو غيرت كلمة التكبر بكلمة اخرى

اخي حبذ لو غيرت كلمة التكبر هذه بكلمة اخرى

تذكر اخي الكريم ان الحق ما ضر احدا وان كان هناك من يخافه

واعلم اني اقل منك خبرة وعلما لكن لا تجعلنا :

ملى السنابل تنحني تواضعا والفارغات رؤوسهن شامخات

التكبر حتى مع المتكبرين مذموم

من تواضع لله زاده رفعة ووقار

دع عنك ما يقال فيك
فكل اناء بما فيه ينضخ

لك مني كل تقدير وعفوا ان اساءت

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fallah 101 الجيريا
أنا مع التّكبر بمعناه الحقيقي على الجميع إلاّ التّلاميذ و يكفي من التفكير الانهزامي و الرجعي باسم الاخلاق و القدوة و العفو عند المقدرة و المصطلحات التي لا تصلح إلاّ في مدينة أفلاطون ، لقد جعلتم المعلم يعيش كالمسكين ، لا نحتاج منهم شيئا و لا يحتجون منا شيئا و الذي لم يعجبه هذا الكلام يشرب البحركله

و أنا معك يا fallah 101 . لأنهم يخافون و لا يحترمون و يتذللون لمن تكبر عنهم جرّب ما عندك ما تخسر

نحن أصحاب رسالة مقدسة عند كل محال ماتطلبه المربي هو الشخص الذي يغرس القيمة وأهمها التواضع والترفع عن الصغائر في غير تكبر فالعلم ومن تواضع لله رفعه ورفعتنا تكون يوم القيامة بحول الله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.