تخطى إلى المحتوى

قلوبٌ تتألم ولا تتكلم 2024.

  • بواسطة

دخل الطبيب الجراح للمستشفى بعد أن تم استدعاؤه لإجراء عملية فورية لأحد المرضى

وقبل أن يدخل غرفة العمليات واجهه والد المريض وصرخ في وجهه : لم التأخر؟ إن حياة ابني في خطر؟ أليس لديك إحساس ؟

فابتسم الطبيب ابتسامة فاترة وقال : أرجو أن تهدأ

وتدعني أقوم بعملي ، وكن على ثقة أن ابنك في رعاية الله.

فرد الأب : ما أبردك يا أخي! لو كانت حياة ابنك على المحك هل كنت ستهدأ؟ ما أسهل موعظة الآخرين؟.

تركه الطبيب ودخل غرفة العمليات ، ثم خرج بعد ساعتين على عجل وقال لوالد المريض: لقد نجحت العملية ، والحمد لله ، وابنك بخير ، واعذرني فأنا على موعد آخر.

ثم غادر دون أن يحاول سماع أي سؤال من والد المريض.

ولما خرجت الممرضة سألها الأب: ما بال هذا الطبيب المغرور؟ فقالت: لقد توفي ولده في حادث سيارة ، ومع ذلك فقد لبى الاستدعاء عندما علم بالحالة الحرجة لولدك!

وبعد أن أنقذ حياة ولدك كان عليه أن يسرع ليحضر دفن ولده.

الخلاصة من القصة……………………..

"هناك قلوبٌ تتألم ولا تتكلم"
”فلا تحكم على شيء قبل أن تعلم

شخصيا انا من هذا النوع لا اريد أي شخص ان يشاركني همي ولا حتى أن اظهره له
لا اعرف لماذا !!!

ههههههههههههههههههههههه
تحسب حسيت بيا و كتبت هاد الsujet
كلامك صحيح استاذ

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sara02 medj الجيريا
ههههههههههههههههههههههه
تحسب حسيت بيا و كتبت هاد الsujet
كلامك صحيح استاذ

رب صدفة ….

بــــــــــــارك الله فيك أخي.
قصة تحمل الكثير من العبر .
شكـــــــــــــــــــــــــــــــرا .

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.