أهدي هذه الأبيات الى كل صادق في هذا المنتدى يسعى الى رفع مستوى
الحوار الفكري منوعا في اسلوب التخاطب غير متخندق داخل قوقعة الفكر الموجه
لا تمدحوه فإن المدح يوجِعُه ………..قد قال صدقا لكن ليتَ يُصْدِقُه
أودَعنا بنادي العُرب مستندا ……..يسيل فكرا، آ الله..ما أرقى مُودَعَه
كم تسربل في الأفكار منتعِشا …..بها القاريء الخبُّ للنشء يُفْهِمُه
و تقدم للغير بالنُّصح منتقدا …….خضوعَه لخط الإذلال ودَّ ينتقِدُه
لا يركن للظلم قام مضطَرِمًا ……..يصْطَلي بالنار كلُّ من رام يلْمِزه
تهاب الأسْدُ بالقرب مصطجعا……وبغاثُ الطيرِ، جهلا ،بالسوء تغْمِزه
تخُطُّ بالحِبرِ كلاما بات منتشرا………. شرخُ قولٍ ،سليمُ النفس يمقُتُه
ينْبَرِي السليطُ بالشَّيْنِ منتَشِيا ………منهم ،متزعِمًا ،والخناس يهمِزه
أبت يداه ، الغِرُّ، إلا تهجما ……بسُبٍّ وما يدري لمن كان قائله
يسوق لنا من الأمثال ،مغَالة ……..منه ،كأن الأمثال للفَرِيِّ تُسْعِفُه
كثر الصدى لما قال معنِّفًا ……..ولم يرعوي ،هذا الغبي ،من يُوقِفَه؟
رأينا في ديننا اللغوَ معَرَّة ……وكريم النفس غَمْزُ العَين يَفْهَمُه
لكنه رأى في ذاك مَعَزَّة ……..فقُبِّحَ من رأي وقُبِّح العمرَ صاحِبُه
رأينا في ديننا اللغوَ معَرَّة ……وكريم النفس غَمْزُ العَين يَفْهَمُه لكنه رأى في ذاك مَعَزَّة ……..فقُبِّحَ من رأي وقُبِّح العمرَ صاحِبُه |
بارك الله فيك اخانا الفاضل
شكرا لك ايها الباديسي
انتقاؤك للبيتين دليل ذوقك الراقي
كانت الأنفسُ في
طَيشٍ و سَكرَة
يتغنى شاعرهم
ببعيرٍ أبيضِ اللونِ و بَعْرَة ! ..
كانَ ربُ الناسِ تمرَة !
يومَها كانَت الأنثى
تُوأدَ في أقرَب ِ
حُفرَة !!
ذهبَ العصر ُ الذي
فيه من الآفاتِ عِبرة ..
جاءَ جيُل
الحبّ من أولِ نَظرَة ..
في زمانِ اليومِ لما
انقلبت أفكارنا في حين غِرّه ..
صَارت المرأةُ حُرّة ..
صار للمرأة في أيامِنا
مِخلبُ هِرّة !..
رغبة تسفكُ
من مَاء الحَيا آخرَ قَطرة ..
جَسدٌ يُصلبُ في
فستانِ سَهرَة ..
ربّما صفقَ ابليسُ لها
مُنسحبا ..
فالبنتُ في اغواءِنا
أكثرُ خِبرة !!
يا دعاةَ الانحرافاتِ
و يا أهل عقولٍ
عَصر الجَهل ولّى..
(رحمَ اللهُ امرءا يعرفُ قَدرَه )!!
قد أتانا زمنُ الفتنةِ ..
ذو الايمَان ِ
كالقابضِ جمرَة ..
يتَمادى شجرُ الشيطانِ
من أصغر بَذرة ..
فتاةً ترتدي نصفَ حِجاب ٍ..
انا لا افهمُ سرّه !
وشاب يربي على المفرق شعرة
نصف سروال
نصفُ عَقل .. نصفُ دِين ٍ
نصفُ ستر ٍ .. نصف عورة !..
في قريش الجَاهلية ..
كانت الأنفسُ في طَيشٍ و سَكرَة تفطر على تمرة
وتمسي على خمرة
وفي السهرة
يتغنى شاعرهم ببعيرٍ أبيضِ اللونِ و بَعْرَة ! .. كانَ ربُ الناسِ تمرَة ! يومَها كانَت الأنثى تُوأدَ في أقرَب ِ حُفرَة !! والوجوه مكفهرة
ذهبَ العصر ُ الذي فيه من الآفاتِ عِبرة .. جاءَ جيُل جيل الحريات
الحبّ من أولِ نَظرَة .. في زمانِ اليومِ لما انقلبت أفكارنا في حين غِرّه .. صَارت المرأةُ حُرّة .. صار للمرأة في أيامِنا مِخلبُ هِرّة !.. رغبة تسفكُ من مَاء الحَيا آخرَ قَطرة .. جَسدٌ يُصلبُ في فستانِ سَهرَة .. ربّما صفقَ ابليسُ لها مُنسحبا .. فالبنتُ في اغواءِنا أكثرُ خِبرة !! يا دعاةَ الانحرافاتِ قد أتانا زمنُ الفتنةِ .. يتَمادى شجرُ الشيطانِ نصف سروال
|
أوشكت تخرج لنا الشعر زهرة
نتنسم العبير منها ونأخذ العبرة
في قريش الجَاهلية ..
كانت الأنفسُ في طَيشٍ و سَكرَة تفطر على تمرة
وتمسي على خمرة
وفي السهرة
يتغنى شاعرهم ببعيرٍ أبيضِ اللونِ و بَعْرَة ! .. كانَ ربُ الناسِ تمرَة ! يومَها كانَت الأنثى تُوأدَ في أقرَب ِ حُفرَة !! والوجوه مكفهرة
ذهبَ العصر ُ الذي فيه من الآفاتِ عِبرة .. جاءَ جيُل جيل الحريات
الحبّ من أولِ نَظرَة .. في زمانِ اليومِ لما انقلبت أفكارنا في حين غِرّه .. صَارت المرأةُ حُرّة .. صار للمرأة في أيامِنا مِخلبُ هِرّة !.. رغبة تسفكُ من مَاء الحَيا آخرَ قَطرة .. جَسدٌ يُصلبُ في فستانِ سَهرَة .. ربّما صفقَ ابليسُ لها مُنسحبا .. فالبنتُ في اغواءِنا أكثرُ خِبرة !! يا دعاةَ الانحرافاتِ قد أتانا زمنُ الفتنةِ .. يتَمادى شجرُ الشيطانِ نصف سروال
|
أشر إلى مؤلف القصيدة الحقيقي
[QUOTE=Boumam_s;1055428418]أشر إلى مؤلف القصيدة الحقيقي
كتبتها نص بنص
عندما تموت الضمائر
يموت معها كل شئ
تموت الأخلاق والقيم
تموت المبادئ
تموت المشاعر والأحاسيس
إلى من تهالك ضميره ومات
إلى من غدت عقولهم
اوكاراً تعشش فيها
خفافيش الليل السوداء
وعقارب الرمال الصفراء
إلى من طفحت قلوبهم وفاضت
بالأحقاد والأحساد
والسوء والبلاء
والأنانية السوداء
والغيرة العمياء
اقول لهم ستبقى اسماء الرجال المخلصين ساطعة
فلن يحجبه دخانكم الأسود
ولا نعيقكم المشؤم
ولا برقكم ولا رعدكم
وما أنتم سوى اصفاراً مكدسة جهة الشمال
قصيدة : لا تمدحوه فإن المدح يوجِعُه
أهدي هذه الأبيات الى كل صادق في هذا المنتدى يسعى الى رفع مستوى الحوار الفكري منوعا في اسلوب التخاطب غير متخندق داخل قوقعة الفكر الموجه لا تمدحوه فإن المدح يوجِعُه ………..قد قال صدقا لكن ليتَ يُصْدِقُه أودَعنا بنادي العُرب مستندا ……..يسيل فكرا، آ الله..ما أرقى مُودَعَه كم تسربل في الأفكار منتعِشا …..بها القاريء الخبُّ للنشء يُفْهِمُه و تقدم للغير بالنُّصح منتقدا …….خضوعَه لخط الإذلال ودَّ ينتقِدُه لا يركن للظلم قام مضطَرِمًا ……..يصْطَلي بالنار كلُّ من رام يلْمِزه تهاب الأسْدُ بالقرب مصطجعا……وبغاثُ الطيرِ، جهلا ،بالسوء تغْمِزه تخُطُّ بالحِبرِ كلاما بات منتشرا………. شرخُ قولٍ ،سليمُ النفس يمقُتُه ينْبَرِي السليطُ بالشَّيْنِ منتَشِيا ………منهم ،متزعِمًا ،والخناس يهمِزه أبت يداه ، الغِرُّ، إلا تهجما ……بسُبٍّ وما يدري لمن كان قائله يسوق لنا من الأمثال ،مغَالة ……..منه ،كأن الأمثال للفَرِيِّ تُسْعِفُه كثر الصدى لما قال معنِّفًا ……..ولم يرعوي ،هذا الغبي ،من يُوقِفَه؟ رأينا في ديننا اللغوَ معَرَّة ……وكريم النفس غَمْزُ العَين يَفْهَمُه لكنه رأى في ذاك مَعَزَّة ……..فقُبِّحَ من رأي وقُبِّح العمرَ صاحِبُه |
بارك الله فيك اخي لقد ارجعت للمنتدى هواء نقي بعيدا عن الفاظ جارحة.
في قريش الجَاهلية ..
كانت الأنفسُ في طَيشٍ و سَكرَة تفطر على تمرة
وتمسي على خمرة
وفي السهرة
يتغنى شاعرهم ببعيرٍ أبيضِ اللونِ و بَعْرَة ! .. كانَ ربُ الناسِ تمرَة ! يومَها كانَت الأنثى تُوأدَ في أقرَب ِ حُفرَة !! والوجوه مكفهرة
ذهبَ العصر ُ الذي فيه من الآفاتِ عِبرة .. جاءَ جيُل جيل الحريات
الحبّ من أولِ نَظرَة .. في زمانِ اليومِ لما انقلبت أفكارنا في حين غِرّه .. صَارت المرأةُ حُرّة .. صار للمرأة في أيامِنا مِخلبُ هِرّة !.. رغبة تسفكُ من مَاء الحَيا آخرَ قَطرة .. جَسدٌ يُصلبُ في فستانِ سَهرَة .. ربّما صفقَ ابليسُ لها مُنسحبا .. فالبنتُ في اغواءِنا أكثرُ خِبرة !! يا دعاةَ الانحرافاتِ قد أتانا زمنُ الفتنةِ .. يتَمادى شجرُ الشيطانِ نصف سروال
|
ليتوب المسيء ويتعظ المحسن
هي هكذا الحياة الطيش الغرور و طمس الفطرة مستمر لكن لكل زمان الوانه وادواته
رحمة من الله ان هناك من يكشف ويتصدى لكل هذه الانحرافات بكل الطرق نثراً وشعراً ولحناً تضحية بالنفس والنفيس
بارك الله فيك اخي لقد ارجعت للمنتدى هواء نقي بعيدا عن الفاظ جارحة.
|
أمنيتنا أن تخبو الأصوات الجارحة وتبرز الأصوات الناصحة
بارك الله في كل من ألقى زهرة فنسائم الورد عطرت المنتدى بعد أن كاد الموت يخطفنا من نتانة بعض التعابير
فعلا هي حدائق غناء جاءتنا بأمل البقاء فشكرا لك أخي شاهد حق و شكرا لك أخي رفيدة
كان مروري على ما جادت به أناملكم كمن وجد بئرا في صحراء نجد