تخطى إلى المحتوى

قبل أن تتزوجي يجب أن تعرفي هذه الأشياء 2024.

قبل أن تتزوجي يجب أن تعرفي هذه الأشياء
حياتك وأنت في منزل والديك تختلف كل الاختلاف عن حياتك مع زوجك ففي الأولى لا مسؤولية عليك. وفي الثانية أنت مسؤولة تقريباً عن كل شيء. أخطر سنوات الزواج هي السنة الأولى، فإن اجتزت الامتحان ضمنت لنفسك ولزوجك عيشة هانئة.

لا تنسي أن فترة الخطبة لا تكشف عن طباع زوجك أو من تقدم لك فكوني على استعداد لمواجهة المفاجآت بحكمة وعقل . التضحية من جانب الطرفين أمر لا بد منه.. فهي أساس الحياة الزوجية. ومن أسس الحياة الزوجية الناجحة.. التعاون في مواجهة أمور الحياة وذلك بتدبير شؤون البيت دون إرهاق لميزانية الزوج.

مهما يكن الأمر فلا تنسي أن تحرصي على العلاقة الطيبة مع أهل زوجك، فإنك إن أحببتهم أحبوك وأحب هو أهلك وإن وصلتيهم ساعد ذلك على وصاله لأهلك وبرهم. وثقي علاقتك بأم زوجك فهي التي ربت وسهرت وأعطتك أعز ما تملك واعذريها إذا طمعت في جرعة زائدة من الحنان، فقدري ظروفها خاصة عند الكبر وكوني حليمة ورفيقة بوالده.

تفقدي مواطن نظر زوجك وسمعه وشمه، وكوني له أرضاً يكن لك سماءً، وكوني له فرشاً يكن لك غطاءً، واحفظي غيبته وماله. بيت الزوجية- بيتك مملكتك- فعليك أن تتعلمي فنون الطهي والاهتمام بالمطبخ.. فالزوج يحب زوجته التي تهتم بأناقته وثيابه وملبسه ونظام بيته ومكتبه ومكتبته ويزيد احترامه لها إذا رتقت جواربه وثبتت له أزرار قمصانه وذكريه بمواعيده.

شاركيه أفكاره واهتماماته وآماله وآلامه وطموحاته. إذا اشترى لك شيئاً أو هدية فاشكريه ولا تعيبيها أبداً حتى ولو لم تعجبك، مجاملة له واتقاءً لجرح مشاعره وعدم الطعن ذوقه واختياره. استخدمي معه أسلوب النفس الطويل والخطوة خطوة والكلمات الحانية والمعاني الرقيقة والهمسات الجميلة عند تغيير سلوك لا يعجبك فيه، وإياك والمصادمة حرصاً على مشاعره. لا تفشي له سراً ولا يتجاوز ما بينكما عتبة بابكما.
للأمانة منقول .. المصدر :
الجيريا

مشكوووووورة………بارك الله فيك اختي بحر الجروح…….تقبلي مروري……..

شكرا جزيلا أختاه

شكرا جزيلا اختي بارك الله فيكي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة التواقة للجنة الجيريا
السلام عليكم ورحمة الله
موضوع جميل
وطرح في غاية الروووووعة
والله يعطيك العافية
سلااااااام

ها صحة الجيريا

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بارك الله فيك على الموضوع الرائع

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسيم الجبل الجيريا
مشكوووووورة………بارك الله فيك اختي بحر الجروح…….تقبلي مروري……..

اسعدني مرورك اختي تقبلي احترامي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة samasima الجيريا
شكرا جزيلا أختاه

شكرا على مرورك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sara1202 الجيريا
شكرا جزيلا اختي بارك الله فيكي

وفيك بركة شكرا على مرورك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة التواقة للجنة الجيريا
السلام عليكم ورحمة الله
موضوع جميل
وطرح في غاية الروووووعة
والله يعطيك العافية
سلااااااام

الروعة كلها في مرورك الرائع

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *شيراز* الجيريا
ها صحة الجيريا

شكرا على المرور

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمية .ب الجيريا
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بارك الله فيك على الموضوع الرائع

وفيك بركة اختي الكريمة

موضوع أكثر من رائع أختي العزيزة ،وحتى إن لم تكتبيه بنفسك ، فإن نقلك له يدل على إحترامك وموافقتك وتبنيك لما فيه .فكل الشكر موصول لك ولصاحب الموضوع ، وأتمنى على بنات المسلمين أن يقمن بكل ما ذكر ،حتي تنعم الأسرة العربية المسلمة بالحياة السعيدة والهانئة ،وبصراحة فإن على المرأة الدور الأبرز في عملية التوافق والإستقرار والسعادة الأسرية ، لأن طبيعتها وتكوينها النفسي يساعدها في إتمام متتطلباتها الأسرية على وجهها الأتم والأكمل ، فالمرأة هي الحضن الدافي والقلب الحنون والمشاعر الرقيقة ، فهي رفيقة العمر لزوجها وهي نبع الحنان لأطفالها ، فبما إستودعه الله فيها من الرقة والحب والرحمة والحنان ، فإن ذلك يتطلب منها أن تكون بمثابة الشراع في السفينة يحميها ويحفظ توازنها ويوصلها إلى بر الأمان .
أرق وأجمل تحياتي لك أختي الكريمة وبوركت في جميع حركاتك وسكناتك ، ويسعدني أن أقرأ مما تتحفينا به المزيد المزيد .

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هادي حامد الجيريا
موضوع أكثر من رائع أختي العزيزة ،وحتى إن لم تكتبيه بنفسك ، فإن نقلك له يدل على إحترامك وموافقتك وتبنيك لما فيه .فكل الشكر موصول لك ولصاحب الموضوع ، وأتمنى على بنات المسلمين أن يقمن بكل ما ذكر ،حتي تنعم الأسرة العربية المسلمة بالحياة السعيدة والهانئة ،وبصراحة فإن على المرأة الدور الأبرز في عملية التوافق والإستقرار والسعادة الأسرية ، لأن طبيعتها وتكوينها النفسي يساعدها في إتمام متتطلباتها الأسرية على وجهها الأتم والأكمل ، فالمرأة هي الحضن الدافي والقلب الحنون والمشاعر الرقيقة ، فهي رفيقة العمر لزوجها وهي نبع الحنان لأطفالها ، فبما إستودعه الله فيها من الرقة والحب والرحمة والحنان ، فإن ذلك يتطلب منها أن تكون بمثابة الشراع في السفينة يحميها ويحفظ توازنها ويوصلها إلى بر الأمان .
أرق وأجمل تحياتي لك أختي الكريمة وبوركت في جميع حركاتك وسكناتك ، ويسعدني أن أقرأ مما تتحفينا به المزيد المزيد .

سيعدة جدا لانك اول ذكر يسيل مداده على صفحتي وانا اسعد بالكلمات التي فعلا تشجع المراءة على الاقدام على هذه الخطوة خصوصا اذا سمعتها وقرءتها على لسان رجل فلك مني خالص التقدير والاحترام اخي الكريم تقبل تحياتي وشكري الكبيرين .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.