الأخ العابد الكنتي قالها وقال الآخرين أن المخلفات في نهاية شهر جانفي لكن الأخ العابد الكنتي فقيه القانون قالها صراحة أن المخلفات لن تصب في هذا الشهر
لأنه يتابع في المستجدات القانونية ولكن نحن نتابع في الصحافة (الصح آفة) كانت هكذا لكنها أصبحت هكذا ( الصح خاطينا )
الأخ العابد الكنتي بارك الله فيك وجزاك الله خيرا ومن موقعي هذا أرجوا أن تجيب عن سؤالي هذا : هل فعلا يوجد تعديل للقانون ونحن نعلم أن قانون الوظيف العمومي يتناقض ومطالب موظفي التربية ؟
أنقله (كلام الأخ العابد الكنتي ) لكم حرفيا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته من المؤكد أن مصالح الخزينة بالولايات لم تتلقى اي تعليمات من وزارة المالية بخصوص صب المخلفات المالية لعمال قطاع التربية خلال هذا الشهر جانفي 2024 ولا حتى خلال شهر مارس 2024 كما سبقت الاشارة اليه , وكل ما تم تداوله يدخال في خانة التخمين والتوقعات فقط وجس نبض عمال القطاع ليس الا؟؟؟ ومما يضفي على الوضع غموض في غموض هو ان قانون المالية الصادر مؤخرا في الجريدة الرسمية تم ارفاقه بتعليمة تشدد على الزامية صرف كل المخلفات المالية من ميزانيات سنة 2024 وهو ما يعني ضمنيا انه على عمال التربية انتظار توزيع الميزانية القطاعية للتربية على الولايات حتى تتمكن الخزينة من صب المخلفات المالية من ميزانية 2024 والتي كما هو معروف لن تصل مديريات التربية والخزائن العمومية للولايات قبل مارس 2024 وفي احسن الاحوال نهاية شهر فبراير 2024. اذا التعليمة التي كان يعتقد انها تدعوا مصالح الخزينة ومديريات التربية الى تسوية المخلفات المالية لعمال القطاع وصبها في حساباتهم على شطرين قبل نهاية الشهر الحالي و شهر مارس الجاري, ظهر انها تعليمة تلزم تسديد هاته المخلفات من ميزانية 2024 وليس بتغطية مالية (سلفة) من الخزينة كما كان يعتقد ويأمل العمال. لكن يبقى كل شيئ ممكن , حيث أنه في أي لحظة ممكن أن ترسل وزارة المالية تعليمة بالفاكس لكل مصالح الخزائن العمومية الولائية تأمرهم فيها بتسديد وصب المخلفات المالية للتربية دفعة واحدة او على دفعتين وبتغطية مالية من الخزينة دون انتظار وصول و توزيع ميزانية 2024. لكن الامر يحتاج الى ضغط ووقفة رجال لتحقيقه.
|
الأخ العابد الكنتي بارك الله فيك وجزاك الله خيرا
الأخ العابد الكنتي بارك الله فيك وجزاك الله خيرا
100000000000000/100000000000000
دائما ننصح الاخوة والزملاء الاعزاء ان لا يعتمدوا في اخبارهم كثيرا على ما يذكر في الجرائد لان الكثير من صحافييها لا يفقهون شيئا في قطاع التربية و ما يجري فيه , وانما يتعمدون الاثارة سعيا لتحقيق ارباح ومبيعات اكبر