تخطى إلى المحتوى

في انتضار الجديد من adel04 2024.

  • بواسطة

اقدم لكم هده القصة من اجل الترفيه و الافادة….
هذه القصه حدثت في احد القرون الوسطي تقريبا في القرن السادس عشر
وبالتحديد في احدى القرى الألماني
كان هناك طفل يدعي (جاوس) وكان جاوس طالبا ذكيا …وذكائه من النوع الخارق للمألوف!!..
وكان كلما سأل مدرس الرياضيات سؤالا كان جاوس هو السباق للأجابه علي السؤال
فيحرم بذلك زملائه في الصف من فرصه التفكير في الإجابه ،
وفي أحد المرات سال المدرس سؤالا صعبا…فأجاب عليه جاوس بشكل سريع …مما اغضب مدرسه!!…
فأعطاه المدرس مسأله حسابيه …وقال : اوجد لي ناتج جمع الاعداد من 1 الي 100
طبعا كي يلهيه عن الدرس ويفسح المجال للآخرين..
بعد 5 دقائق بالتحديد قال جاوس بصوت منفعل: 5050 !!!!!!!!!!!!……
فصفعة المدرس علي وجهه!!!!….وقال : هل تمزح؟!!!!….أين حساباتك؟!!..
قفال جاوس: اكتشفت ان هناك علاقه بين 99 و 1 ومجموعها = 100
وايضا 98 و 2 تساوي 100
و 97 و 3 تساوي 100
وهكذا الي 51 و 49
واكتشفت بأني حصلت علي 50 زوجا من الأعداد !
وبذلك ألفت قانونا عاما لحساب هذه المسأله وهو

n ( n+ 1) /2
واصبح الناتج 5050 !!!
فأندهش المدرس من هذه العبقريه ولم يعلم انه صفع في تلك اللحظة
العالم الكبير : كارل فريدريك جاوس Carl Friedrich Gauss …احد اشهر ثلاث علماء رياضيات في التاريخ !!

يا صاحبي نحن اين وانت اين

قصة جميلة ذات عبرة… لكن ليس محلها هنا. شكرا…

والله يا أخي أدخلتنا في جو ممتع . أعجبني ما كتبت . بوركت

ترى كيف تكون صفعة المبجل

والله يا أخي أدخلتنا في جو ممتع . أعجبني ما كتبت . بوركت

" و فوق كل ذي علم عليم " صدق الله العظيم

قصة ممتعةبارك الله فيك

ممتعة حقا بارك الله فيك يا أخي

فقط الرجاء تصحيح العنوان

إنتظار و ليس إنتضار

تقبل مروري

بارك الله فيك …ممتعة بالفعل

رسب في مادة الرياضيات بمتياز .. ثم أصبح أعظم عالم في التاريخ

الجيريا

أنه الطفل ألبرت أينشتاين ولد في مدينة أُولم الألمانية في 14مارس 1879 وأمضى
سِن يفاعته في ميونخ. كان أبوه "هيرمان أينشتاين" يعمل في بيع الرّيش المستخدم في
صناعة الوسائد، وعملت أمّه "ني بولين كوخ" معه في إدارة ورشةٍ صغيرةٍ لتصنيع
الأدوات الكهربائية بعد تخلّيه عن مهنة بيع الرّيش. تأخر أينشتاين الطفل في النطق حتى
الثالثة من عمره، لكنه أبدى شغفا كبيراً بالطبيعة، ومقدرةً على إدراك المفاهيم الرياضية
الصعبة، وقد درس وحده الهندسة الإقليدية، وعلى الرغم من انتمائه لليهودية، فقد دخل
أينشتاين مدرسة إعدادية كاثوليكية وتلقّى دروساً في العزف على آلة الكمان ولكن
أينشتاين رفض فكرة الإله الشخصي والأديان بشكل كامل ورسائله الخاصة تبين أنه
يؤمن بإله سبينوزا وهي الطبيعة. وفي الخامسة من عمره أعطاه أبوه بوصلة، وقد أدرك
أينشتاين آنذاك أن ثمّة قوةً في الفضاء تقوم بالتأثير على إبرة البوصلة وتقوم بتحريكها.
وقد كان يعاني من صعوبة في الاستيعاب، وربما كان مردُّ ذلك إلى خجله في طفولته.
ويشاع أن أينشتاين الطفل قد رسب في مادة الرياضيات فيما بعد، إلا أن المرجح أن
التعديل في تقييم درجات التلاميذ آنذاك أثار أن الطفل أينشتاين قد تأخّر ورسب في مادة
الرياضيات. وتبنَّى اثنان من أعمام أينشتاين رعايته ودعم اهتمام هذا الطفل بالعلم بشكل
عام فزوداه بكتبٍ تتعلق بالعلوم والرياضيات. بعد تكرر خسائر الورشة التي أنشأها
والداه في عام 1894، انتقلت عائلته إلى مدينة بافيا في إيطاليا، وأستغل أينشتاين الابن
الفرصة السانحة للانسحاب من المدرسة في ميونخ التي كره فيها النظام الصارم والروح
الخانقة. وأمضى بعدها أينشتاين سنةً مع والديه في مدينة ميلانو حتى تبين أن من
الواجب عليه تحديد طريقه في الحياة فأنهى دراسته الثانوية في مدينة آروا السويسرية،
وتقدَّم بعدها إلى امتحانات المعهد الإتحادي السويسري للتقنية في زيورخ عام 1895،
وقد أحب أينشتاين طرق التدريس فيه، وكان كثيراً مايقتطع من وقته ليدرس الفيزياء
بمفرده، أو ليعزف على كمانه، إلى أن اجتاز الامتحانات وتخرَّج في عام 1900، لكن
مُدرِّسيه لم يُرشِّحوه للدخول إلى الجامعة.

المصدر: Abdelmoneim Omar

اسم السلسلة: أخبار متفرقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.