أطرح هنا إخواني موضوعا في غاية الأهمية … بناءا على معلومات من الواقع المعاش …
و إليكم هذه القصة الحقيقية: رجل تزوج بامرأة ثانية … و بعد علم امرأته الأولى بذلك … أقامت الدنيا و لم تقعدها … و كان من ضمن ما قالته لزوجها معبرا عنه باللغة العربية : "اسيادك يتخذون الخليلات و أنت تعاود الزواج " …
لكم التعليق إخواني و أخواتي …
و السؤال : هل تفضل المرأة أن يتخذ زوجها خليلة على أن يتزوج عنها ؟؟؟ … كاختيار بين أهون الشرين بالنسبة لها ..
سلام
مقولة شهيرة قالها أحد الشعراء لصاحبه و هما في
الحرب
" قال أصيحبي الفرار أم الردى فقلت أمران
أحلاهما مر"
للأسف الشديد الكثيرات يتمنين
الخليلة عن الزوجة الثانية لماذا ؟
لأنه الزوجة الثانية سوف تكون لها نفس الحقوق
سواءا التي يقرها الشرع أو القانون و هذا ما لا ترضاه
نسائنا اليوم
أما الخليلة فلا حقوق لها و تعتبرها حسب
قناعتها مجرد نزوة عابرة سوف يفيق منها زوجها
لا محالة
أما المتدينة حقا فترضى بالتعدد
مجرد رأي فقط لأن الموضوع يهم حواء
سلام انا عن نفسي لا اتقبل الاتنين ولكن ان تحتم الامر ارضا بالتعدد من حب لزوجي لان الزوجة التانية سوف تحبه وترعاه بما يرضي الله ليس كالخليلة ممكن جدا هي معه من اجل المال نزوات باختصار علاقة زنة انا لا ارضاها لمن احبه قلبي وابو اولادي سلام
لا حولة ولا قوى إلاب الله
انا كل بنات حواء لا ترضي يكلا الامرين
لكن إا تحتم الامر ولا مفر ارضي بتعدد هو احصن وطريق الخير والحلال واهون من الخليلة فهي حرام وهكا يصبح الرجل نسوانجي كلما كره من خليلة وجد اخري
علي كل حال نحن لا نفضل كلا الامرين
الله المستعان
شخصيا لا اقبل الاثنين نقطة الى السطر …شكرا لك
انا مانقبلهمش للاثنين وادا تحتمت نخليه لانو كرامتي ماتسمحش لي باش نقبل لا خليلة ولا زوجة ثانية الله يسهل عليه انا نخليه ويشوف هو حياتو
أمام هذا الحاضر الذي بين أيدينا تستحضرني
مقولة شهيرة قالها أحد الشعراء لصاحبه و هما في الحرب " قال أصيحبي الفرار أم الردى فقلت أمران أحلاهما مر" للأسف الشديد الكثيرات يتمنين مجرد رأي فقط لأن الموضوع يهم حواء
|
شكرا أخي على المشاركة … هذا هو الواقع المؤسف الذي نعيشه .. و نرجو أن تساهم كل امرأة … و يساهم كل رجل في رفضه و تغييره … حتى تتثبت دعائم البيت المسلم … و لا تعصف به أنانية … أو نزوة … أو شهوة …
و نتمثل قوله تعالى: "قُلْ إِنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ" ، الأنعام : 162- 163 …
والموضوع يهم آدم و حواء معا … أخي الكريم …
سلام
لا أقبل الاثنين لا خليلة و لا زوجة ،اما اذا اختار التعدد سأفسح له المجال و أعيش لابني
السلام عليكم
خليلة ,,,,,,,,,,حجة لااكثر ولااقل
لانهم اصبحوا يتخذوا خليلات ,,,,,,,,,,لانهم ليسوا على قدر المسؤولية ,,,,,,و ,,,,,,,الارتياح من وجع الراس
سلام
سلام انا عن نفسي لا اتقبل الاتنين ولكن ان تحتم الامر ارضا بالتعدد من حب لزوجي لان الزوجة التانية سوف تحبه وترعاه بما يرضي الله ليس كالخليلة ممكن جدا هي معه من اجل المال نزوات باختصار علاقة زنة انا لا ارضاها لمن احبه قلبي وابو اولادي سلام
|
بارك الله فيك و بارك لك في زوجك … عقل رزين … و قلب حنين … هذه هي الرأة المُسْلِمَة المُسَلِّمَة لأمر الله
لكن رجاء … أن تشرحي لنل … و تنوري الأخوات المعارضات مطلقا … إن أمكن … متى يتحتم الآمر …
سلام
لا حولة ولا قوى إلاب الله
انا كل بنات حواء لا ترضي يكلا الامرين لكن إذا تحتم الامر ولا مفر ارضي بتعدد هو احصن وطريق الخير والحلال واهون من الخليلة فهي حرام وهكا يصبح الرجل نسوانجي كلما كره من خليلة وجد اخري علي كل حال نحن لا نفضل كلا الامرين الله المستعان |
سلام
لماذا الغضب … نقطة إلى السطر … … نريد أن نفهم … هل من إضافة …. أليس ذلك شرع الله
… هل ترينه حقا للرجل أم استثناء و له ضوابط …
أليس ذلك حلا لأخوات من بني جنسك …
سلام
انا مانقبلهمش للاثنين وادا تحتمت نخليه لانو كرامتي ماتسمحش لي باش نقبل لا خليلة ولا زوجة ثانية الله يسهل عليه انا نخليه ويشوف هو حياتو
|
هكذا تخليه بكل بساطة … أين العشرة و المودة … يا أم أمين … و أين الامتثال لربك العليم الخبير …
صدقيني المسألة ليست مسألة كرامة … هناك زوجات قبلن بالتعدد … و بقيت الزوجة الآولى مكرمة معززة و هي السيدة الأولى بلا منازع … … و كبرت في عين زوجها أكثر …
سلام
لا اقبلهما الاثنتين
وان كان ووضعني تحت الامر الواقع افضل الانفصال