تخطى إلى المحتوى

فقرة حول الطيبة مع الاشرار ضرب من الغباوة 2024.

  • بواسطة

الطيبة حلق محفور في نفس كل انسان بالفطرة فهي رمز صفاء القلب ورقة المشاعر وصدق النية .وهي نور باد على وجه صاحبها مما يجعل الناس يقفون لاخلاقه اختراما واجلالاولكن كل واحد كيف يتصرف بها فهناك من يطلق عنان فؤاده ليغمر من حوله بها وهناك من يحولها اغلى خلق سيء يؤذي الناس بها فكما قال علي رضي الله عنه "اذا وضع الاحسان في الكريم اثمر خيرا واذا وضع في اللئيم اثمر شرا"
ولكن في وقتنا الحالي الطيب غالبا ما يوصف بالسذاجة والغباء وهذا ليس امرا غريبا في عصر احتل فيع النفاق مرتبة الريادة بين باقي الصفات ولا عجيبا في زمن كثر فيه الاشرار فالمشكلة ليست في ان تكون طيبا ولكن المشكلة ان تثبت للاخرين عكس ما يعتقدونولكن مع كل هذا وجبعلينا اتخاذ الحيطة والحذر في التعامل مع كل اصناف البشر لنعرف طبعهم ونتفطن الى وسيلةتجنبنا من الوقوع في فح الاشرار والانتهازيين فمن اراد الخلاص منهم ارتدى قناع الفطنة ليتجنب استغلالهم فمن الصعب على الطيب الذي يغايش تصرفات من حوله التي تكسب له الهموم والماسي ان يجد الحير في الناس .قال زهير بن ابي سلمى-ومن يجعل المعروف في غير اهله يكن حمده ذما عليه ويندم الجيريا

tnxx brooooooodh

شكرا جزيلا جات في وقتها

شُكْراً جَزِيلاً أخْتِي .. بَآرَكَ اللهُ فِيكِ ..

شكراااا لك اختي

اذا ممكن مديلي شعر ولا امثال ولا حكم على هذا الموضوع يبعد

الطيبة مع الاشرار ضرب من الغباوة

merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.