مؤسسة تربوية في احدى بلديات ولاية الشلف حديثة النشاة العام الماضي فقط (المتوسطة) تتكون من 10 افواج تربوية تنقصها 9 اساتذة .. رغم مرور شهر ويزيد لاتزال المؤسسة تنقصها المؤطرين ……
سؤالي هو موجه الى وزارة التربية اكثرتم الحديث عن مصلحة التلميذ الا ترون هذا التماطل يضر بالتلميذ…
والسؤال الاخر موجه الى جمعية اولياء التلميذ … لا نسمع ككلامكم الا ايام اضراب الاساتذة وتكثرون الحديث عن حقوق اولادكم ….. اليس بغياب هذا الكم من الاساتذة ضرر كبير وكبير على اولادكم …. تبا لجمعيات تنشط حيتما تطلب منها الوزارة ذلك للقيام بتغليط الراي العام حول الاساتذة …..
المهم اولادنا في خطر الضياع في الشارع والكل يرى والكل لا يتحرك
لا نسمع ككلامكم إلا أيام إضراب الأساتذة وتكثرون الحديث عن حقوق أولادكم
**إحصائية العضوانا لست عضوا من هذه النقابة ولكن كل من لديه حقوق مهضومة ويطالب باسترجاعها فنحن معه الى النخاع كان الله في عونكم رغم اننا اوليء تﻻميذ وبناؤنا ضحايا التعسف منذ متى فكرت الوزارة بمصلحة الاستاذ حتى تفكر بمصلحة التلميذ فكليهما مصلحتان متﻻزمتان ما عدا ما التفاهات متل الوجبة الغذائية التي يستلمها التلميذ باليسرى ويرميها داخل سلة المهمﻻت باليسرى ضف الى هذا وزن المحفظة الذي اثار انتباههم ونبه عواطفهم بسدة بمثل هذا ااتفكير يرقى العلم في بلد المليون سهيد وليس بالتفكير في مصلحة اﻻستاذ حتى يستطيع هو بدوره خدمة التاميذ. كان الله في عونكم مرة اخرى وبالتوفيق