اليوم في المركز الرئيسي لبريد الجزائر لولاية غليزان حدثت مفارقة عجيبة صب راتب الشهري لرجال الأمن الذي تزامن مع صب راتب رجال التربية وحدثت مهزلة رجال مهمتهم حفظ الأمن والإلتزام به يخرقونه حتى أن عامل البريد اغتاظ من ذلك وفارق كرسيه عدة مرات من تجاوزاتهم وعجرفتهم ورغم كلام الناس ولكن لا حياة لمن تنادي وكل من يتكلم يهاجمه فيلق من رجال الأمن وأيديهم على أسلحتهم وأما كلام السب فحدث ولا حرج كأننا لسنا في الشهر الكريم وهنا تذكرت المثل العربي الذي يقول فاقد الشيئ لا يعطيه.
حاميها…حراميها..!!!
A DIEU l,ALGERIE
اين نحن من الخلق الكريم
لا تعمم يا اخي
تموت الاسود في الغابة جوع ……………………………..ولحم الظان تاكله الكلاب…….صح فطورك اخي الكريم.
الله يهدينا كل الفئات فيها و عليها
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حدث هذا المشهد امامي في احدى بلديات وادي سوف لكن الجميع وقفوا ضد هذه الحقرة اذ تقدم احد رجالات التعليم بكل ادب اخذ البطاقة المهنية لعون الامن ووضعها اخر الصف ..ولم يستطع ان ينطق ببنت شفة
الله يهدينا كل الفئات فيها و عليها
و حدث كذلك في دائرة جديوية و لكن مسالمين بلا سلاح و لكن حاميها حراميها و هم قلة فقط
الله يجيب الخير / العزة و الكأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأبة و المذلة و الهوان و الله عيش تشوف
الله يرحم جدودنا اللي ما عندهم لا فيش لا ديبلوم و لا معريفة غير النية