تخطى إلى المحتوى

عيد الاستقلال هذا هو اليوم 2024.


عيد الاستقلال….هذا هو اليوم الأغر المحجل، وهذا هو اليوم المشهود في تاريخكم


الشيخ الامام محمد البشير الابراهيمي
في اول خطبة بمسجد كيتشاوى بعد الاستقلال

يقول
الجيريا

يا اتباع محمد عليه السلام هذا هو اليوم الأزهر الأنور
وهذا هو اليوم الأغر المحجل، وهذا هو اليوم المشهود في تاريخكم الإسلام
بهذا الشمال، وهذا اليوم هو الغرة اللائحة في وجه ثورتكم المباركة، وهذا
هوالتاج المتألق في مفرقها، والصحيفة المذهبة الحواشي والطرز من كتابها.

يا معشر الجزائريين: إن
الاستعمار كالشيطان الذي قال فيه نبينا صلى الله عليه وسلم: ((إن الشيطان قد يئس أن يعبد في أرضكم هذه، ولكنه رضي أن
يطاع فيما دون ذلك))، فهو قد خرج من أرضكم، ولكنه لم يخرج من مصالح
أرضكم، ولم يخرج من ألسنتكم، ولم يخرج منقلوب بعضكم، فلا تعاملوه إلا فيما
اضطررتم إليه، وما أبيح للضرورة يقدر بقدرها.

يا معشر الجزائريين: إنّ
الثورة قد تركت في جسم أمتكم ندوبا لا تندمل إلا بعدعشرات السنين وتركت
عشرات الآلاف من اليتامى والأيامى والمشوهين الذين فقدوا العائل
والكافلوآلة العمل فاشملوهم بالرعاية حتى ينسى اليتيم مرارة اليتم، وتنسى
الأيم حرارة الثكل، وينسى المشوه أنّه عالة عليكم، وامسحوا على أحزانهم بيد
العطف والحنان فإنّهم أبناؤكم وإخوانكم وعشيرتكم.

ا إخواني: إنكم خارجون
من ثورة التهمت الأخضر و اليابس، وإنكم اشتريتم حريتكم بالثمن الغالي،
وقدمتم في سبيلها من الضحايا ما لم يقدمه شعب من شعوب الأرض قديما ولا
حديثا، وحزتم من إعجاب العالم بكم ما لم يحزه شعب ثائر، فاحذروا أن يركبكم
الغرور ويستزلكم الشيطان، فتشوهوا بسوء تدبيركم محاسن هذه الثورة أو تقضوا
على هذه السمعة العاطرة.

انّ حكومتكم الفتية منكم، تلقت تركة مثقلة بالتكاليف
والتبعات في وقت ضيق لم يجاوز أسابيع، فأعينوها بقوّة،وانصحوها في ما يجب
النصح فيه بالتي هي أحسن، ولا تقطعوا أوقاتكم في السفاسف والصغائر،
وانصرفوا بجميع قواكم إلى الإصلاح والتجديد، والبناء والتشييد، ولا تجعلوا
للشيطانبينكم وبينها منفذا يدخل منه، ولا لحظوظ النفس بينكم مدخلا.

الجيريا

alf mabroook 3lina

شكرااااا جزيلاا على ما قدمت
عاشت الجزائر لكل أبنائها الجزائريين

شكرااااا جزيلاا على ما قدمت
عاشت الجزائر لكل أبنائها الجزائريين

بارك الله فيك

مبارك مبارك مبارك
مليون ونصف مبارك
لكل جزائري وجزائرية

تحيا بلادي

عن أي استقلال تتحدث يا أخي:عن المرفرقعات التي اِشتريت بالملايير و تبخرت في السماء،عن المغنييين و المغنيات و الحفلات الصاخبة،

عن الأموال الطائلة التي صرفت أدراج الرياح،عن المسرحيات و الاحتفالات التي لا تمت البتة بالحرية،أخي أنا عن نفسي لم أشعر أن هدا

البلد مستقل،الفساد و البيروقراطية كانت في وقت فرنسا أرحم من أسياد هدا الزمان..هناك أمران:اما نحن لا نستحق الاستقلال أو

أن نستقل فعلا و لا دآعي للتمثيل..

عاشت الجزائر حرة مستقلة

شكرا لك على طرح هذا الموضوع المميز

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.