فمن المخدرات وانتشارها حتى ألفناها فعند سمعها لا نحرك ساكن
لكن
مشكلة الاجرام استفحلت واصبح الكل يعبر عن انفعاله او غضبه
بحمل السلاح وتوجيه اما ضربة قاتلة مميتة او عاهة مستديمة والقليل من ينجو منها
الزوج بدل من اسلوب الحوار والتفاهم اصبح يتفنن في استعماله للعنف
واخرها توجيه طعنة لزوجته بألة تستعمل للحصاد ادخلها العناية المركزة
ابن عاق من مشاكله وهمومه ومن اثار المهلوسات المدمرة
اصبح يفرغ همومه ايضا بتوجيه طعنات قاتلة على حسب من جا ء في طريقه…….
أب وأم وأخرها أخ يوجه طعنة قاتلة لأخيه لأسباب تافهة
وتنتقل عدوى التفنن في استعمال السلاح الى الاطفال القصر
وهنا الطامة الكبرى عندما تتوقف لغةالحوارو الكلام انظروا ماذا يحدث
واصبح الكل يعبر بطريقته الخاصة….
هل هي بوادر لمجتمع سيحكمه قانون الغاب؟؟؟؟
أم التلاعب بالقانون ساعد في استفحالها؟؟؟؟
بغض النظر عن الجرائم و جنايات ، نأخذ مثال عن بعض الأساتذة الذين أصبحت لغة العنف سلاحهم ضد التلاميذ
فبدلا من التحاور ومعرفة سبب تهاون التلميذ يستخدم الأستاذ العنف … هذا من جهة
و من جهة أخرى العنف أصبح منتشرا كثيرا خاصة في الشوارع ، و هذه الظاهرة مست جميع فئات المجتمع من صغير و كبير و رجل و امرأة
الحوار الان أصبح نادر الاستعمال ، لم يفهم الناس بعد أنه هو الوسيلة المثلى لحل المشاكل ، …
حتى الحوار أصبح بالعنف ◄ فالعنف الان تخلل في كل المجالات
◄الناس لم يجيدوا لغة الحوار الراقية انما يلجؤون في حوارهم الى الألفاظ السيئة و الجارحة و التحيز
و بالتالي ينتهي الحوار اما بشجار بين الأطراف ، أو الى نتائج مختلفة لا أساس لها من الصحة ‼
◄العنف ظاهرة لا حل لها الا التمسك بالأعصاب
ولكن هذا نادرا ما نجده
◄شكرا لك أختي على الطرح القيم
و أتمنى أن يتعلم الناس الأسلوب الراقي لحل المشاكل بدلا من استعمال _العنف_..
لي انا أيضا قصة مماثلة أبا الوالد أن يحلها فحلها الإبن بطريقته
وقعت احداثها في ضواحي ولايتي …..المهم حدث خلاف بين الإبن و الأب …..و دام الخلاف لأكثر من سنة في آخر المطاف طرد الأب أبنه من المنزل …..و أصبحت الأم تريد رؤية أبنها لكن الأب أقسم إن رآه سوف يقتله …………و المشكل مادي بحث ……المهم …عانا الإبن الإحتياج و عدم التوظيف ….لدرجة تكون في نفسيته كره إتجاه والده ……….و أصبح يرى أن والده سبب كل مشاكله …..فقرر الخلاص منه
و أصبح يترصد …..و يخطط ….الى أن جاء دلك اليوم المشؤون …علم الإبن أن والدته ليست بالمنزل ….يعني الوالد موجود في المنزل بمفرده ..فتسلل الى المنزل صباحا قبل صلاة الصبح …و حمل معه مجرفة أعتقد المهم أداة تستعمل في الحقل و دخل غرفة والده و ضربه على رأسه فشقه الى نصفين …..و هرب
بعد يومين ……ترصد الجنازة كي يحضرها كالبقية ……..لكن فوجئ أن الدي شق رأسه الى نصفين هي والدته …………………
شوفي النتيجة التي وصلنا إليها ……………..لو عرفنا كيف نحل مشاكلنا …………..
المهم بعدها سجن …لكن في السجن جن ….الإبن …و بقي على هذا الحال الى أن توفي بسكتة قلبية ………..
و الله قصة مؤسفة …………………ربي يهدينا يا رب
السلام عليكم اختي نيروز
موضوع مهم يجب ان نقف عنده فظاهرة القتل وجماعة العصابات باتت منتشرة بكثرة أصبح السكين او بالعامية السيف السلاحي الرجولي يدل الحوار والطكلام وأقص عليك ما حدث في بلدتي قبل يومين
يعني شخص يقوم يتقطيع شاب بسيفين وأمام الجميع يعني الكل يشاهد ولك يتدخل احد إلا خضار رفع الميزان كان سيضرب الجاني حتى تركه ولكن بعد ماذا قطع يده ونصف من لسانه ووجهه وٍاسه وصل السيف لجمجمته وقبل ساعات سمعت انه فقد الكلام والنطق
يعني وفالأخير سيدفع المال لأان القانون في بلادنا قد بيع للذي يدفع
وكما قلت الدنيا تتحول إلى غابة البقاء للأقوى الله يسترنا شكرا
عندما تغيب التربية و الاخلاق يغيب معها الحوار وكل شيئ
هل رايتم يوما شخص ذو اخلاق
يدخل هكذا متاهات ؟
لا اعتقد ..
وعليكم السلام ورحمة الله
عندما تغيب التربية و الاخلاق يغيب معها الحوار وكل شيئ
|
السلام عليكم اخي
والله يا اخي وما ٍايك في شخص سمع شجار بين جيرانه
تدخل لفك الشجار واحد قتل الآخر وهو كان بيناتهم يعني القاتل هرب ولما كان هو يحاول ينقذ الشاب خرجو باقي الجيران وهذاك توفى ووقت الغاشي والناس لاتين السكين إختفى تتخيل راه فالسجن بحكم 18 سنة والكل يشهد بأخلاقو
يعني مرات الظروف تحط الإنسان في مواقف هو مرغم عليها والناس عادت تبيع ضمائها يشهدو بالباطل ويبعو ويشرو في حياة الناس معناها ممكن المتاهات هذي أشخاص يدفعو للدخول فيها شكرا لك
معك حق يوم يغيب الحوار تتغلب العصبية والقلق ولايدرك الإنسان ماهو فاعل
وربما وبعد مايرتكبه من أخطاء يحس بالندم يوم لا ينفع الندم
مشكورة
احترماتي
للأسف يا أختي غاب الحوار معظم الأحيان وحل محله العنف .
في رأيي هذا الانتشار السريع والمفاجئ يعود إلى الأفلام والمسلسلات وحتى
الالعاب الإلكترونية الخاصة بالأطفال كلها تدعو للعنف وتزرعه في نفوس الصغار .
في الاخير أختم كلامي بقول أحدهم ــــ البطولة ليست في من يحمل سيفا ولكن البطولة في من يحمل ضميراــــ
السلام عليكم اخي
والله يا اخي وما ٍايك في شخص سمع شجار بين جيرانه تدخل لفك الشجار واحد قتل الآخر وهو كان بيناتهم يعني القاتل هرب ولما كان هو يحاول ينقذ الشاب خرجو باقي الجيران وهذاك توفى ووقت الغاشي والناس لاتين السكين إختفى تتخيل راه فالسجن بحكم 18 سنة والكل يشهد بأخلاقو يعني مرات الظروف تحط الإنسان في مواقف هو مرغم عليها والناس عادت تبيع ضمائها يشهدو بالباطل ويبعو ويشرو في حياة الناس معناها ممكن المتاهات هذي أشخاص يدفعو للدخول فيها شكرا لك |
بارك الله فيك الظروف أحيانا توقع بالشخص حتى وإن كان صاحب أخلاق عالية
أرجو تقبل تعقيبي أختي مريم
احترماتي
من المفروض يكتبوآ ورآء ظهر كل وآحد من هد النوع : الشخص الذي ترآة أمامك أحقر ممآ يبدو عليه في الوآقع
السلام عليكم اختي نيروز
موضوع مهم يجب ان نقف عنده فظاهرة القتل وجماعة العصابات باتت منتشرة بكثرة أصبح السكين او بالعامية السيف السلاحي الرجولي يدل الحوار والطكلام وأقص عليك ما حدث في بلدتي قبل يومين يعني شخص يقوم يتقطيع شاب بسيفين وأمام الجميع يعني الكل يشاهد ولك يتدخل احد إلا خضار رفع الميزان كان سيضرب الجاني حتى تركه ولكن بعد ماذا قطع يده ونصف من لسانه ووجهه وٍاسه وصل السيف لجمجمته وقبل ساعات سمعت انه فقد الكلام والنطق يعني وفالأخير سيدفع المال لأان القانون في بلادنا قد بيع للذي يدفع وكما قلت الدنيا تتحول إلى غابة البقاء للأقوى الله يسترنا شكرا |
اهلا مريومة
بارك الله يك
صح ليس كل المساجين ذواخلاق سيئة لان هناك ظروف
تجعل منك مجرما وانت انسان متخلق
اوافقك الراي مريومة
صحيح لقد شاعت التصرفات الغير محسوبة واصبحت لغة السلاح
هي السائدة
جرائم بالجملة تفكك الاسر والله شيء يشيب له الشعر
مسؤولية الاسرة من تربية واعتماد لغة الحوار هي الانجع والانجح
لحل المشكاكل لكن ما عسانا نقول
الغينا العقل واصبحت الانفعلات توجهنا
والنتيجة كما ذكرت
شكرا لك على الموضوع القيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته بارك الله فيك أختي على الموضوع
فعلا فغياب الحوار و عدم تقبله هو الذي يزيد نا عنفا ويكبّر الفجوة بين الناس
لو لجأنا إلى الحوار من البداية لفهم بعضنا بعضا ولابتعدنا عن الأساليب القاسية التي نستعملها في حياتنا اليومية
جزاك الله خيرا ونفع بك
تقبلي مروري