تخطى إلى المحتوى

عندما يشعر رب العائلة بانتهاء مدة صلاحياته, ماذا يفعل . 2024.

  • بواسطة

عرض هذا الموضوع وأنا أعلم أن عنوانه لايجب أن في مجتمع تمسك أفراده منذ الصغر على الارتباط الوثيق بين أفراد العائلة الواحدة.ولــــــــكن هذا مايجب أن يكون وليس مانحن عليه ومانحن عليه يفرض علينا التعرض إلى الموضوع
ومن الأسباب التي تجعل رب العائلة يشعر يقرب نهاية صلاحيته وصلاحياته:
ميول الأبناء غلى جانب أمهم.
عدم انصياع الزوجة نظرا للحماية الموجودة من لدن الأولاد.
عدم موافقته في أدنى الأمور التي لها علاقة بالعائلة.
اعتبار كلامه ورأيه أمر تجاوزه الزمن.
الاستماع له والعمل يغير الذي يريد.
الخروج المعلن والصريح عن طاعته .
السكوت إذا دخل ووجدهم مجتمعين مع تغيير الموضوع مع الخروج الواحد بعد الآخر ليبقى وحده
رغم الإنفاق عليهم إلا أنهم لايبالون بما يقوم به.

المقاومة والاستماتة

وامام هذا الوضع الخطير وهذا الربيع الأسري الذي أوجده من أعالهم بالأمس يجد نفسه مبهورا ويتساءل مالذي يجري حوله
هل فعل شيئا يستحق ذلك , هل هو مذنب . من المتسبب الزوجة أم الأولاد, أم مرحلة وجب قطعها وتنتهي بعد مدة
ومع هذا يحاول مسايرة هذا الوضع ولكن يراه يشتد كل يوم ولا يمكنه المقاومة وخاصة إذا خرجت العائلة عن الخط الذي قرر أن لايحيد عليه

النتيـــــــــــجة الحتمية

الشعور بالوهن والآلام وبداية المقاومة مع المرض والتخلي الإجباري عن المهمة ولو هو في سن قادر عليها
بداية ملاحظة ماكان لايجب أبداأن يكون في أهله . ولا يستطيع فعل شيء
وهنا يبدأ يتمنى الموت قبل قدوم أجله
وقد يفكر في الإنتحار ليذهب في صمت على أن يبقى حيا شقيا يتعذب على يد من أحبهم وقضى حياته ينتظر قطف ثمارهم

أطلب منكم إباء ملاحظاتكم وإثراء الموضوع , فلا تبخلوا علينا …….

جزاك الله خيرا أخي على الموضوع
فعلا هي مرحلة حساسة بالنسبة لرب العائلة
فهو يجد أن ما بناه طوال حياته ينهار أمامه
أحلام لم تحق .أماني وأدها خروج الأولاد عن
طاعته
اتهامه في أغلب الأحيان بعدم حسن التصرف
من كان ذا شخصية قوية يعرف كيف يخرج من هذه الأزمة
ليعلن عدم الرضوخ والاستقلالية في حياته
حتى لو كلفه ذلك الزواج مرة أخرى لأنه يحتاج دائما لمارسة سلطته

أما من كان حظه سيء فيجد نفسه كتمثال أمام جهاز التلفاز ينتقل من قناة لأخرى
فيصبح تارة محللا سياسيا وتارة اخرى ناقدا أدبيا أو مفيتا مع نوع من السخط
على الواقع الأليم الذي أصبح يعيشه .

السلام عليكم
اخي
بارك الله فيك
على هذا الموضوع الذي
يخدم الاسرة والمجتمع
رب العائلة
هو العمود الفقري
للبيت
هو الناهي هو الطالب لكل شيء
ولكن في هذه الحالة التي تطرقت
إليها
يجب التحكم في زمام الامور
ويكون مع اولاده وزوجته صارم
يفرض رايه بكل شتى الطرق
لا يترك السفينة تغرق
ربانها لازم يكون يعرف
كيف يتحكم فيها

شكرا على المرور والمشاركة

لسلام عليكم اخي
اشكرك بداية على موضوعك لانه يمس العديد من الاسر الجزائرية
اخي لما نوقف على مثل التصرفات والسلوكات من الابناء والزوجة اتجاه رب الاسرة فلتعلم ان هناك امرا ما ربما عجزوا عن تغيير شيء في المسؤول الاول والخير عن هذه الاسرة فلجاؤوا بذلك الى هذه الطريقة
ارى ان من الواجب التقرب اكثر منهم لحل هذه الازمة يعني فتح الحوار بين الاب والاولاد وبين الزوج والزوجة طريق للنجاح
حتى ان كنا نختلف في امور ولكن باسلوب الاقناع اكيد اننا سنعدل عن ارائنا ربما لضيق نظر في وقت معين
ينبغي على الاب في هذه الحال ان يسعى جاهدا لان يعييد الى الاسرة قوتها وتماسكها عوض الاستسلام والتفكير في امور اخرى كالانتحار مثلا فهو ليس حلا بل هروبا من الواقع
بارك الله فيك اخي على الطرح القيم
وربي يهدينا جميعا
شكرا لك

السلام عليكم
فى رايى لا يوجد تاريخ اتهاء الصلاحية ابدا لانو انت دخلت من باب ان هناك صراع بين الزوجة والزوج وفى هذه الحالة لازم البريق يفيق
قبل ماتسيح القهوة يعنى لى انا ندير الواجب تاعى كاب ورب اسرة ولى يبعك بالفول بيعو بقشورو وربى كاين

السلام عليكم اخي
انا دخلت لأشكرك على دعائك في موضوع اخي محمد بارك الله فيك ولي رجعة للرد في موضوعك يدي لا استطيع الكتابة شكرا لك

اذا كانت البداية صحيحة فالنهاية ستكون جميلة ومثل ما تزرع ستحصد هذا المنطق اما العاطفة حتى وان لم يزرع الاب جيدا لا

يجب ان نكافآه بالشر بل بالتسامح فهو الاب تاج رؤسنا ووضع تاريخ انتهاء الصلاحية هذا عند اللاماء نكارين الخير فقط

والزوجة التي تستغي عن زوجها زوجة لئيمة وراح يدور عليها الزمان وراح يدوروا عليها اولادها مثل ما قلت حتى وان

اساء اليها يوما ما تتذكر على الاقل ان اولادها الي راهي مستقوية بيهم منه هو وعليها ان تحمد الله على انو بقا ليها وحدها

وان انتهء صلاحيته هو انتهاء لصلاحيتها هي وهو حكم بالاعدام اصدرته في حقه وحقها اذا اختي الزوجة الذكية

استغلي فترة الكهولة او الشيخوخة وعيشيها مع زوجك وليس ضده اغدقي عليه من الحنان مثلما اغدقه عليكم

يوما ما واكتبا على الصحة الاولى البداااااااااااااااااااااية وسامحوني على الاطالة

اخلاص هم من السابقون و احنا من اللاحقون

كما تدين تدان

ربي يرضي علينا والدينا و قد ما عطينا و الله ما نوصلوا و لا نكفوا حقهم علينا

vraiment c’est un sujet très sensible

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحاج بالدليل الجيريا
عرض هذا الموضوع وأنا أعلم أن عنوانه لايجب أن في مجتمع تمسك أفراده منذ الصغر على الارتباط الوثيق بين أفراد العائلة الواحدة.ولــــــــكن هذا مايجب أن يكون وليس مانحن عليه ومانحن عليه يفرض علينا التعرض إلى الموضوع
ومن الأسباب التي تجعل رب العائلة يشعر يقرب نهاية صلاحيته وصلاحياته:
ميول الأبناء غلى جانب أمهم.
عدم انصياع الزوجة نظرا للحماية الموجودة من لدن الأولاد.
عدم موافقته في أدنى الأمور التي لها علاقة بالعائلة.
اعتبار كلامه ورأيه أمر تجاوزه الزمن.
الاستماع له والعمل يغير الذي يريد.
الخروج المعلن والصريح عن طاعته .
السكوت إذا دخل ووجدهم مجتمعين مع تغيير الموضوع مع الخروج الواحد بعد الآخر ليبقى وحده
رغم الإنفاق عليهم إلا أنهم لايبالون بما يقوم به.

المقاومة والاستماتة

وامام هذا الوضع الخطير وهذا الربيع الأسري الذي أوجده من أعالهم بالأمس يجد نفسه مبهورا ويتساءل مالذي يجري حوله
هل فعل شيئا يستحق ذلك , هل هو مذنب . من المتسبب الزوجة أم الأولاد, أم مرحلة وجب قطعها وتنتهي بعد مدة
ومع هذا يحاول مسايرة هذا الوضع ولكن يراه يشتد كل يوم ولا يمكنه المقاومة وخاصة إذا خرجت العائلة عن الخط الذي قرر أن لايحيد عليه

النتيـــــــــــجة الحتمية

الشعور بالوهن والآلام وبداية المقاومة مع المرض والتخلي الإجباري عن المهمة ولو هو في سن قادر عليها
بداية ملاحظة ماكان لايجب أبداأن يكون في أهله . ولا يستطيع فعل شيء
وهنا يبدأ يتمنى الموت قبل قدوم أجله
وقد يفكر في الإنتحار ليذهب في صمت على أن يبقى حيا شقيا يتعذب على يد من أحبهم وقضى حياته ينتظر قطف ثمارهم

أطلب منكم إباء ملاحظاتكم وإثراء الموضوع , فلا تبخلوا علينا …….

انا اقل شيء يا اخي الكريم هذه غلطة يقع فيها اغلب الرجال

قبل ان تعطي لاولادك مالا او طعاما او شرابا اعطهم حبك الشيء الوحيد الذي لا يفنى ابدا ة يبقى في القلب حتى الموت

و لا تقلي انا احبهم بين لهم حبك و حنانك اتعرف لماذا اغلب الاطفال يميلون لجهة المراة و يتركون والدهم لانها تجذبهم بحنانها الام مهما كانت شريرة بكلمة واحدة و ضمة او قبلة واحدة تشعرك بحنان فياض فتاسرك

اما الرجل فيتخذ موقف القوام القاسي لا يتحدث مع ابنائه و ان حصل فباستعلاء و كانه رئيسهم في العمل و ان ابدى ابنه رايه في امر يقول له " ماشي نتا توريلي” ….الخ

ايها الاباء اعطوا اولادكم حقهم من الحنان و الحب في صغرهم و حتى كبرهم

و نفس الشيء بالنسبة للنساء فالاولاد و النساء لا يستمالوا الا بالعاطفة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.