لم تبقى سوى اربعة ايام على انعقاد المجلس الولائي بقسنطينة من اجل تنظيف الساحة النقابية القسنطينية من غبار التعفن و اللامبالاة …و ضخ دماء جديدة تستطيع ان تضحي من وقتها و جهدها لاجل ارساء الحق و رد المظالم….عناصر لا تعرف معنى للياس و الاحباط و الكسل ….او التخاذل …عناصر تسعى لنصرة الحق اينما كان …لها رؤية و استراتجية و قراءة صحيحة للاحداث ….لا تخشى من التغيير اذا كان في صالح الجماعة …. على المجلس الولائي ان يتحمل المسؤولية التاريخية امام الله و امام القاعدة التي وضعت ثقتها فيه….فهو الذي عاش و يعيش كل انواع الحمق النقابي الذي اوصل قسنطينة الرئدة الى الى ماهي عليه الان ….نحن ندرك ان هذا المجلس لم ينعقد منذ 2024 فتكن بدايتة بداية الصحوة …صحوة للتاريخ ….صحوة في وجه الرداءة …..صحوة من اجل التغيير….صحوة من اجل ان ترجع قسنطينة الى سابق عهدها ……..الا يوجد من بينكم رجل رشيد………………فهل من مجيب….
بالتوفيق لاخواننا في قسنطينة ونتمى لكم كل النجاح واختيار الانسب لهذه المسؤولية الثقيلة
نتمى لكم كل النجاح واختيار الانسب لهذه المسؤولية الثقيلة
بالتوفيق للجمبع
تلمسان نضالها طويل وعزمها كبير
نسأل الله لكم التوفيق.