من المؤسف حقاً أن تبحث عن الصدق … في عصر الخيانة و تبحث عن الحب … في قلوب جبانة
أن يطعنك أحدهم في ظهرك أمر طبيعي … لكن أن تلتفت و تجده زميلك في العمل !!! فهذه هي الكارثة
* أكثر الناس حقارة هو ذلك الاستاذ الذي يتطاول اليوم على الاستاذالمجاز لا لشيئ سوى أنه مؤهل أكثر منه
وهذا ما يحز في نفسه وكما يقال [إذا جاءتك مذمتي من ناقص *** فهي ا لشهادةلي أن الكامل ]
يامن تتطاول على سيدك المجاز
* إذا كنت تحب الاستاذالمجاز فربما أحبك و ربما لايعبأ بك … و لكن إذا كنت تكرهه فتأكد أن الكراهية لا تقتل سوى قلب صاحبها !!!
فالكلاب تعوي والقافلة تسير
بااااااااااااارك الله فيك
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ما حكايتكم اليوم مع قصة التطاول؟