تخطى إلى المحتوى

عصابة جيجل ترفض استقبال الملفات 2024.

اتجهت صبيحة اليوم الى مديرية التربية لولاية جيجل بغرض دفع ملف المشاركة في مسابقة اساتدة التعليم المتوسط لأتفاجأ بالبواب يقول لي بأنه لم يتم نشرها و أنه سيكون الاسبوع المقبل و لما واجهته بالحقيقة قال لي ** ]ا اختي أنا ماقدرش نهدر****

الله يلعن الساعة اللي قريت فيها و خلاتني في يد هؤلاء …10 سنوات من التخرج…..

ماعساني أن أقول…. الحمد لله فقط

خير ما قلت في الأخير الحمد لله، كذلك أنا لم أنجح في الماجيستير على الرغم من أني كنت شبه واثق بالنجاح لكن الحمد لله لم أنجح
لا أدري أين تتجه البلاد و الشباب يشعر بهذا اليأس و القنوط
اللهم رحمتك يا رب

كي جيجل كي غيرها امناين اتروح تلقى العصابات وقطاع الطرق.

و الله يا اختي بيولوجي لابد ان تضعي الامل خيرها في غيرها

أختي الكريمة
صديقيني أننا نكاد نقاطع الدخول الى هذا المندى بسبب بعض الكلام الذي نسمعه من أبناء قطاع التربية في جيجل
ولو لم أن القدر عرفني بكثير منهم في الجامعة وحتى في العطلة الصيفية التي قضيتها في بلديات جيجل وهي سيدي عبد العزيز
لضننت أن عمال قطاع التربية في جيجل هم قطاع طرق ولكن الحمد لله والشكر لله الذي عرفني على مختلف الفئات من سكان الولاية
وأكن لهم كل الإحترام والتقدير للمجتمع الجيجلي الذي مازال محافظا مقارنة بالولايات المجاورة له
ادخل أحيانا رفقة أولادي لهذا المنتى من أجل مساعدتهم على تحضير الدروس لأن المسألة أصبحت كبيرة خصوصا للذي لا يعمل في قطاع التربية
فأجد با ستمرار عصابة عصابة …..وشيىء من هذا القبيل من بين 48 ولاية ولاية جيجل فقط
أنا متيقن أن ما يحدث في البلديات والدوائر والولاية وحتى على مستوى الوزارة أكبر مما يحدث في جيجل
وما يحدث في المستشفيات وكل القطاعات ورغم ذلك فإن مع الأخت التي تطرح مشكلتها وأطالبها من هذا المنبر الإفتراض أن لا تضع الناس في سلة واحدة وعليها أن تدافع على حقها بشراسة وإن تطلب الأمر اللجوء الى المحكمة الإدارية
عوض أن تترتكب إثما في هاته الأيام المباركة
كما أنك يا أخت تلعنين الساعة التي درست فيها – قريت فيها – هذا جحذ لنعم من نعم الله عليك وهي العلم
كما قال الشاعر : ولاتحسبن أن العلم يكفي وحده ما لم يتوج صاحبه بخلاق
وثقي تماما أن ما يحدث في جيجل بالنسبة مثلا في العاصمة تجاوزه الزمن وبالقرب من جميع الوزارات
توكلي على الله ولا تقنطي وأدعو الله على من ظلمك واستعن في قضاء حاجتك بالسر والكتمان وعيد سعيد و معذرة أخرى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.