تخطى إلى المحتوى

عشر نقاط لمضاعفة أجر الاستاذ الجامعي حالا. 2024.

– أجرة الأستاذ الجامعي هي أعلى أجرة في الوظيف العمومي. هي مقابل مهمة التعليم التي يقوم بها (من 6 إلى 9 ساعات أسبوعيا و السنة الجامعية فيها حوالي 24 أسبوع فقط).

– إذا أراد المزيد فعليه:

أولا: البحث و التأليف. يمكنه أن يؤلف كتبا فيفيد و يستفيد معنويا و ماديا. فمن ُينتظر منه التأليف غيره.
ثانيا: هناك مشاريع البحث cnepru حوالي مليون زيادة شهريا.
ثالثا: مشاريع PNR من 2.5 مليون إلى 4 مليون شهريا زيادة.
رابعا: مشاريع الابتكار حوالي 4 ملايين شهريا زيادة.
خامسا: لا حرج في أن يقوم بكل هذه المشاريع في آن واحد.
سادسا: اتفاقيات مع مؤسسات اقتصادية أو ثقافية، يمكن أن يجني الكثير. والقانون يخصص له 50 في المائة من الأرباح و باستعمال وسائل الجامعة.
سابعا: مزاولة أعمال ربحية خارج الجامعة (في إطار محدد وحسب التخصص)، هو الوحيد الذي لا يمنعه قانون الوظيفة العمومية من ذلك، و لديه الوقت لذلك.
ثامنا: له الحق سنويا في شهر خارج الوطن (منحة بمعدل حوالي 32 مليون بالعملة الصعبة + الطائرة) لكن ليس للسياحة بالطبع.

تاسعا: له الحق مرة واحدة في سنتين متتاليتين خارج الوطن كتكوين إقامي و بأجرتين: أجرته بالدينار في الجزائر و أخرى بالعملة الصعبة في الخارج(32 مليون شهريا بالعملة الصعبة) .
عاشرا: إنشاء مخبر، تخيل ما يمكن أن يجني منه. سفر مجاني في كل شهر أو شهرين، شراء حاسوب محمول و طابعة ليزر زائد اشتراك 4 ميغا إنترنت على حساب المخبر طبعا،

بهذه الطريقة : سيكون عمله متعدد خطوط الإنتاج و الدخل، كل أسبوع قيمة جديدة في ال ccp.

توكّل على الله

هل انت استاذ جامعي اولا؟؟؟

،

ان كنت لست باستاذ في الجامعة فهذا لا يخصك، او اقول لك اقرا القوانين التي تنظم هذه النقاط التي ذكرتها وستجدها تعجيزية لن يستطيع القيام بها الا اساتذة التعليم العالي ومن حالفهم الحظ من الاساتذة المحاضرين، زد على ذلك معظم الاساتذة الجامعين الشبان …اي الفئة القادرة على البحث والتي تمتلك الطموح,,,,ستجدها تعاني من السكن والنقل…اغلب الاساتذة يوظفون في ولايات غير ولاياتهم عكس الوظائف الاخرى كوزارة التربية والادارات تعرقل التنقل بصفة جد غريبة، اي نصف اجره سيخصصه للكراء والتنقل,,,,هذا مايجعله في حالة شديدة من عدم الاستقرار اضف الى ذلك في هذا السن بالذات …بعد التوظيف يهم الاستاذ بتكوين اسرة ,,,في بلادنا لما يستقر الاستاذ الجامعي يجد نفسه بعد الخمسين سنة واسال من شئت…
لكن الامر الذي يحيرني اكثر, واستغربه لماذا انتم مهتمون كثيرا بالاستاذ الجامعي,,,هل معكم عقدة او هو مرض الحسد,,,حتى وان كنا لا نملك شيئا؟؟؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تافرتاست الجيريا

– أجرة الأستاذ الجامعي هي أعلى أجرة في الوظيف العمومي. هي مقابل مهمة التعليم التي يقوم بها (من 6 إلى 9 ساعات أسبوعيا و السنة الجامعية فيها حوالي 24 أسبوع فقط).

– إذا أراد المزيد فعليه:

أولا: البحث و التأليف. يمكنه أن يؤلف كتبا فيفيد و يستفيد معنويا و ماديا. فمن ُينتظر منه التأليف غيره.
ثانيا: هناك مشاريع البحث cnepru حوالي مليون زيادة شهريا.
ثالثا: مشاريع pnr من 2.5 مليون إلى 4 مليون شهريا زيادة.
رابعا: مشاريع الابتكار حوالي 4 ملايين شهريا زيادة.
خامسا: لا حرج في أن يقوم بكل هذه المشاريع في آن واحد.
سادسا: اتفاقيات مع مؤسسات اقتصادية أو ثقافية، يمكن أن يجني الكثير. والقانون يخصص له 50 في المائة من الأرباح و باستعمال وسائل الجامعة.
سابعا: مزاولة أعمال ربحية خارج الجامعة (في إطار محدد وحسب التخصص)، هو الوحيد الذي لا يمنعه قانون الوظيفة العمومية من ذلك، و لديه الوقت لذلك.
ثامنا: له الحق سنويا في شهر خارج الوطن (منحة بمعدل حوالي 32 مليون بالعملة الصعبة + الطائرة) لكن ليس للسياحة بالطبع.

تاسعا: له الحق مرة واحدة في سنتين متتاليتين خارج الوطن كتكوين إقامي و بأجرتين: أجرته بالدينار في الجزائر و أخرى بالعملة الصعبة في الخارج(32 مليون شهريا بالعملة الصعبة) .
عاشرا: إنشاء مخبر، تخيل ما يمكن أن يجني منه. سفر مجاني في كل شهر أو شهرين، شراء حاسوب محمول و طابعة ليزر زائد اشتراك 4 ميغا إنترنت على حساب المخبر طبعا،

بهذه الطريقة : سيكون عمله متعدد خطوط الإنتاج و الدخل، كل أسبوع قيمة جديدة في ال ccp.


يا الله يا كريم ..
العبد راه قلبه محروق .. وانت جاي تتقعد وتفتري على الناس .. عليك من الله ما تستحق.

لا حول ولا قوة إلا بالله

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تافرتاست الجيريا

– أجرة الأستاذ الجامعي هي أعلى أجرة في الوظيف العمومي. هي مقابل مهمة التعليم التي يقوم بها (من 6 إلى 9 ساعات أسبوعيا و السنة الجامعية فيها حوالي 24 أسبوع فقط).

– إذا أراد المزيد فعليه:

أولا: البحث و التأليف. يمكنه أن يؤلف كتبا فيفيد و يستفيد معنويا و ماديا. فمن ُينتظر منه التأليف غيره.
ثانيا: هناك مشاريع البحث cnepru حوالي مليون زيادة شهريا.
ثالثا: مشاريع pnr من 2.5 مليون إلى 4 مليون شهريا زيادة.
رابعا: مشاريع الابتكار حوالي 4 ملايين شهريا زيادة.
خامسا: لا حرج في أن يقوم بكل هذه المشاريع في آن واحد.
سادسا: اتفاقيات مع مؤسسات اقتصادية أو ثقافية، يمكن أن يجني الكثير. والقانون يخصص له 50 في المائة من الأرباح و باستعمال وسائل الجامعة.
سابعا: مزاولة أعمال ربحية خارج الجامعة (في إطار محدد وحسب التخصص)، هو الوحيد الذي لا يمنعه قانون الوظيفة العمومية من ذلك، و لديه الوقت لذلك.
ثامنا: له الحق سنويا في شهر خارج الوطن (منحة بمعدل حوالي 32 مليون بالعملة الصعبة + الطائرة) لكن ليس للسياحة بالطبع.

تاسعا: له الحق مرة واحدة في سنتين متتاليتين خارج الوطن كتكوين إقامي و بأجرتين: أجرته بالدينار في الجزائر و أخرى بالعملة الصعبة في الخارج(32 مليون شهريا بالعملة الصعبة) .
عاشرا: إنشاء مخبر، تخيل ما يمكن أن يجني منه. سفر مجاني في كل شهر أو شهرين، شراء حاسوب محمول و طابعة ليزر زائد اشتراك 4 ميغا إنترنت على حساب المخبر طبعا،

بهذه الطريقة : سيكون عمله متعدد خطوط الإنتاج و الدخل، كل أسبوع قيمة جديدة في ال ccp.

علابالك أخي بلي للحظة ما حسيتك وزير القطاع ،،،، ثم قلت في نفسي وزرائنا لا ينزلون إلى المنتديات ،،،،، ثم قلت الأمين العام تاع الوزارة ،،،،، وامبعد قلت بلي الأمين العام راه لاهي مع الدخول القادم ،،،،، وفي الأخير عرفت بلي نتا إما أن تكون غير مدرك لما كتبته أو أردت أن تروح عنا فقط …… أنت مشكور على الثانية أما إن كنت مع الأولى فما أقوله لك هو أنك الوحيد في العالم الذي يؤمن بالغولة …… والحديث قياس

الله يحفظك بركا ما تكدب ع الغاشي …أنت بالاك راك عايش في المدينة الفاضلة نتاع أفلاطون…دير فبالك حاجة إدا ما عندكش معرفة ماتقدر دير والوا …ووالوا معنتها والوا

يا من افتريت على الأساتذة بهتانا وزورا … أراهن أنك لست أستاذ بالمرة …… كما يقول المثل ما يحس بالجمرة غير لي عافس عليها ….. حسبنا الله ونعم الوكيل.

إذا كنت أستاذا في الجامعة فلك الحق في التعبير عن رأيك الخاص وما تراه مناسبا وعلى الأعضاء إحترام هذا الراي… أما إذا لم تكن أستاذا فالرجاء أن تهتم بشؤونك الخاصة

مع تحياتي للجميع

لماذا تستبعدون أن يقول هذا الكلام أستاذ جامعي؟ أليست النقاط العشر حقيقية؟ولو نضريا.
لماذا يطلب الأستاذ الجامعي تحسين الأجر للجميع عوض أن يطلب تحسين الإجزاءات الإدارية للقيام بهذه النشاطات و ربما أشياء أخرى.
أجر مرتفع للجميع، أنا شخصيا أرفضه. فقط أجر محترم و الزيادة في الدخل بالزيادة في العمل.
لو تخيلنا مثلا أجرة 20 مليون للجميع. ستكون كارثة بأتم معنى الكلمة. ولكن لو فرضنا أجرة 10 ملايين مضمونة. و الباقي حسب النشاطات ستتطور جامعاتنا. بالطبع يجب أن يرافق هذه الاجراءات آلة قانونية صارمة.

الجامعة منعزلة عن الآلة الإنتاجية و من ضن أن مهمة الأستاذ هي التدريس فهو مخطىء.

لماذا كل هذا الهجوم على صاحب الموضوع و لم يقل إلا حقا
و لكن كل ما ذكره أو أغلب ما ذكره من حظ أساتذة التعليم العالي أي بروفسور و حتى تصبح كذلك سيشيب رأسك طبعا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تافرتاست الجيريا

– أجرة الأستاذ الجامعي هي أعلى أجرة في الوظيف العمومي. هي مقابل مهمة التعليم التي يقوم بها (من 6 إلى 9 ساعات أسبوعيا و السنة الجامعية فيها حوالي 24 أسبوع فقط).

– إذا أراد المزيد فعليه:

أولا: البحث و التأليف. يمكنه أن يؤلف كتبا فيفيد و يستفيد معنويا و ماديا. فمن ُينتظر منه التأليف غيره.
ثانيا: هناك مشاريع البحث cnepru حوالي مليون زيادة شهريا.
ثالثا: مشاريع PNR من 2.5 مليون إلى 4 مليون شهريا زيادة.
رابعا: مشاريع الابتكار حوالي 4 ملايين شهريا زيادة.
خامسا: لا حرج في أن يقوم بكل هذه المشاريع في آن واحد.
سادسا: اتفاقيات مع مؤسسات اقتصادية أو ثقافية، يمكن أن يجني الكثير. والقانون يخصص له 50 في المائة من الأرباح و باستعمال وسائل الجامعة.
سابعا: مزاولة أعمال ربحية خارج الجامعة (في إطار محدد وحسب التخصص)، هو الوحيد الذي لا يمنعه قانون الوظيفة العمومية من ذلك، و لديه الوقت لذلك.
ثامنا: له الحق سنويا في شهر خارج الوطن (منحة بمعدل حوالي 32 مليون بالعملة الصعبة + الطائرة) لكن ليس للسياحة بالطبع.

تاسعا: له الحق مرة واحدة في سنتين متتاليتين خارج الوطن كتكوين إقامي و بأجرتين: أجرته بالدينار في الجزائر و أخرى بالعملة الصعبة في الخارج(32 مليون شهريا بالعملة الصعبة) .
عاشرا: إنشاء مخبر، تخيل ما يمكن أن يجني منه. سفر مجاني في كل شهر أو شهرين، شراء حاسوب محمول و طابعة ليزر زائد اشتراك 4 ميغا إنترنت على حساب المخبر طبعا،

بهذه الطريقة : سيكون عمله متعدد خطوط الإنتاج و الدخل، كل أسبوع قيمة جديدة في ال ccp.


السلام عليكم

معك حق في ما قلته

لكن حتى يتحقق ذلك يجب أولا القضاء على الفساد المنتشر في الجامعة
و الفساد الذي نخر جذور قطاع التعليم العالي فشاب شعره قبل أن يشيب فكره
فكره الذي عجز عن إنشاء مجلة علمية دولية من دراهم البيترول

يعني عندما أقول من دراهم البيترول
معناه ، يعطوا مليون دولار شهريا لــ 10 علماء متحصلين على جائرة نوبل
في كل تخصص ، ليقوموا بإثراء النشاط العلمي الميت في الجزائر
و أكيد مليون دولار شهريا لعشرة علماء في كل تخصص ، و لــ 10 تخصصات
هذا لن ينقص من الخزينة
فالمال الذي يسرقه علماء وزارة النوم العالي و الأكل العلمي يفوق ذلك بكثير
هي مجرد حسبة بسيطة حتى تسطيع أنت ، أقصد أنت ، أن تضع رجل على التراب لتسمع ما يقال

مشاريع البحث cnepru تفتح كل ستة أشهر و لديها سنتين و قريب تكمل السنة الثانية
و أغلب الأساتذة لم يتمكنوا من الإنضمام إليها ، لأنها و بكل بساطة ، قسمت على فلان و علان
أما بالنسبة للتخصصات الإنسانية ، فأغلبهم لم يتمكن من الإنضمام
بسبب قلة المناصب ، و أحيانا كثيرة تجد في مجموعة بحث cnepru ، رئيس القسم و العميد و أخت العميد
و طباخة مدير الجامعة التي تحضر للدكتوراه و هلم جرا

أما مشاريع PNR ، فتفتح كل سنة ، و قريب تكمل المرحلة الثانية
و يمنع التسجيل فيها في غير الأوقات المحددة لذلك
و تلك المشاريع هي تعتبر غنيمة إستولى عليها بعض رؤساء المخابر
يا حسراه يا حسراه

أؤكد لك أن أغلب المنخرطين في فرق البحث الخاصة بــ PNR بالمعريفة
هناك أشخاص و الله و تالله ، لا يعرفون أين يوجد المخبر الذين هم منضمين لمشاريعه
فقط من أجل الحصول على الغنيمة نهاية كل سنة

و هناك أشخاص و الله لقد نشروا أكثر من 05 مقالات علمية في مجلات دولية
و لم يتحصلوا على فلس واحد ، بالرغم من إنضمامهم لتلك المشاريع
و السبب : فات وقت الإمضاء ، أو عدم الإمضاء بسبب طروفهم الخاصة

في الحين هناك العشرات ، لم يخرجوا مقال واحد ، لكنهم إستفادوا ..

يمكن تشبيه تلك المشاريع بالضمان الإجتماعي
ناس تخدم و تدفع للضمان الإجتماعي و ناس دايرة عطلة مرضية
عن البحث العلمي و تخلص من الضمان الإجتماعي و تحيا الجزائر

أما أصحاب تخصصات العلوم الإنسانية ، ما رايح يصحهم والوا

ثم مشاريع الإبتكار
إبتكار ماذا ؟
هل إبتكار طريقة ليصل الأستاذ للجامعة و هو يمشي على قدميه
أم إبتكار طريقة ليبني بها منزل بالرمل و الماء
أو يبتكر طريقة ليشتري بها كيلوا بطاطا بــ 01 دينار
أم يبتكر طريقة ليواجه بها التعسفات الإدارية و الضربات التي يتلقاها من ديناصورات الجامعة
أم يبتكر طريقة ليبقى له آخر الشهر 100 دينار باه يحكم طاكسي للجامعة
أم يبتكر طريقة ليصلح تفكير مثالي مثل تفكيرك لكنه بلباس أكل قماشه فأر الفساد

ثم تقول ، لا حرج أن يقوم بها جميعا في آن واحد
فسؤالي ، هل تستطيع أنت أن تتنفس و تأكل في آن واحد

إتفاقيات مع المؤسسات الإقتصادية ..
بأي صفة ، و ما هي المؤسسات الإقتصادية
هل هي مؤسسة الزيت و السكر لربراب
أم مؤسسة هيونداي لربراب
أم مؤسسة سوناطراك التي سرقها شكيب خليل
أم مؤسسة الزجاج
آآآآآآآآآآه ، نعم ، أنت تقصد المؤسسات الخيرية

يبدوا أنك تعيش في مكان آخر

مزاولة أعمال ربحية …
سمح لي في هذه ، ما عندوش الوقت ، يقري المراهقين الكبار
و يزيد يربيهم و ينصحهم
و مع التحضير و قت الطريق من و إلى .. يكون وقته قد نفذ

لديه الوقت لتربصات خارج الوطن و تضع لنا هنا 32 مليون سنتيم شهريا
و سؤالي ، هل هو يتربص خارج الوطن بالدينار الجزائري ؟

خارج الوطن تلك 32 مليون لا تكفيه لنهاية الشهر

و زيد و زيد

أخيرا ، تفضل هديتي لك … :

https://safeshare.tv/w/KdigpyNBxT

الجيريا الجيريا الجيريا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تافرتاست الجيريا

– أجرة الأستاذ الجامعي هي أعلى أجرة في الوظيف العمومي. هي مقابل مهمة التعليم التي يقوم بها (من 6 إلى 9 ساعات أسبوعيا و السنة الجامعية فيها حوالي 24 أسبوع فقط).

– إذا أراد المزيد فعليه:

أولا: البحث و التأليف. يمكنه أن يؤلف كتبا فيفيد و يستفيد معنويا و ماديا. فمن ُينتظر منه التأليف غيره.
ثانيا: هناك مشاريع البحث cnepru حوالي مليون زيادة شهريا.
ثالثا: مشاريع PNR من 2.5 مليون إلى 4 مليون شهريا زيادة.
رابعا: مشاريع الابتكار حوالي 4 ملايين شهريا زيادة.
خامسا: لا حرج في أن يقوم بكل هذه المشاريع في آن واحد.
سادسا: اتفاقيات مع مؤسسات اقتصادية أو ثقافية، يمكن أن يجني الكثير. والقانون يخصص له 50 في المائة من الأرباح و باستعمال وسائل الجامعة.
سابعا: مزاولة أعمال ربحية خارج الجامعة (في إطار محدد وحسب التخصص)، هو الوحيد الذي لا يمنعه قانون الوظيفة العمومية من ذلك، و لديه الوقت لذلك.
ثامنا: له الحق سنويا في شهر خارج الوطن (منحة بمعدل حوالي 32 مليون بالعملة الصعبة + الطائرة) لكن ليس للسياحة بالطبع.

تاسعا: له الحق مرة واحدة في سنتين متتاليتين خارج الوطن كتكوين إقامي و بأجرتين: أجرته بالدينار في الجزائر و أخرى بالعملة الصعبة في الخارج(32 مليون شهريا بالعملة الصعبة) .
عاشرا: إنشاء مخبر، تخيل ما يمكن أن يجني منه. سفر مجاني في كل شهر أو شهرين، شراء حاسوب محمول و طابعة ليزر زائد اشتراك 4 ميغا إنترنت على حساب المخبر طبعا،

بهذه الطريقة : سيكون عمله متعدد خطوط الإنتاج و الدخل، كل أسبوع قيمة جديدة في ال ccp.

بدون الحديث عن الاسباب الاولى لاننا لا ننقاضاها شهريا بل سنويا و بعد معاناة طويلة و لو كنت تتقاضاها لما تكلمت عنها بهدا الحقد
ماكانش كي مخ الشيباني تعطيك موضوع و حاول اتمامه و تأليف مويوعات عنه
influence d’hydrogène sur les matériaux (expérimentalement (..
بالنسبة للطائرة كما تقول ماراهيش طيارة لونا نروحو طي نبغو راجع القوانين
نفس الملاحظة للمخبر مشي دراهم بونا كاين لوائح و قوانين تسير كل فلس في المخبر
فلى الاقل الاستاذ المسكين على الاقل ستعب 09 ساعات
النائم اقصد النائب كم ساعة يتعب
………………………………..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايرمو501 الجيريا
بدون الحديث عن الاسباب الاولى لاننا لا ننقاضاها شهريا بل سنويا و بعد معاناة طويلة و لو كنت تتقاضاها لما تكلمت عنها بهدا الحقد
ماكانش كي مخ الشيباني تعطيك موضوع و حاول اتمامه و تأليف مويوعات عنه
influence d’hydrogène sur les matériaux (expérimentalement (..
بالنسبة للطائرة كما تقول ماراهيش طيارة لونا نروحو طي نبغو راجع القوانين
نفس الملاحظة للمخبر مشي دراهم بونا كاين لوائح و قوانين تسير كل فلس في المخبر
فلى الاقل الاستاذ المسكين على الاقل ستعب 09 ساعات
النائم اقصد النائب كم ساعة يتعب
………………………………..

هم لا يتجرأون على أولئك ….طبعا 35 مليون و سيارة فاخرة و فيلا ويطالبون بجواز سفر ديبلوماسي … الخ ليست أرقى وأسمى من 46000 دج للأساتذة أليس كذلك ؟؟؟
البرلماني يسهر كثيرا في خدمة المواطن ويطلع على كل كبيرة وصغيرة من أجل أن يرفع يده لمدة 3 ثواني … وهو أحيانا يغط في نوم عميق فينسى حتى رفع يديه … يعني لماذا تقارنه مع استاذ ها …. أستاذ يدرس 9 ساعات ( لكنه يبحث 24 ساعة ههههههه ) …

تبا لقوم كيف يحكمون….

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تافرتاست الجيريا

– أجرة الأستاذ الجامعي هي أعلى أجرة في الوظيف العمومي. هي مقابل مهمة التعليم التي يقوم بها (من 6 إلى 9 ساعات أسبوعيا و السنة الجامعية فيها حوالي 24 أسبوع فقط).

– إذا أراد المزيد فعليه:

أولا: البحث و التأليف. يمكنه أن يؤلف كتبا فيفيد و يستفيد معنويا و ماديا. فمن ُينتظر منه التأليف غيره.
ثانيا: هناك مشاريع البحث cnepru حوالي مليون زيادة شهريا.
ثالثا: مشاريع pnr من 2.5 مليون إلى 4 مليون شهريا زيادة.
رابعا: مشاريع الابتكار حوالي 4 ملايين شهريا زيادة.
خامسا: لا حرج في أن يقوم بكل هذه المشاريع في آن واحد.
سادسا: اتفاقيات مع مؤسسات اقتصادية أو ثقافية، يمكن أن يجني الكثير. والقانون يخصص له 50 في المائة من الأرباح و باستعمال وسائل الجامعة.
سابعا: مزاولة أعمال ربحية خارج الجامعة (في إطار محدد وحسب التخصص)، هو الوحيد الذي لا يمنعه قانون الوظيفة العمومية من ذلك، و لديه الوقت لذلك.
ثامنا: له الحق سنويا في شهر خارج الوطن (منحة بمعدل حوالي 32 مليون بالعملة الصعبة + الطائرة) لكن ليس للسياحة بالطبع.

تاسعا: له الحق مرة واحدة في سنتين متتاليتين خارج الوطن كتكوين إقامي و بأجرتين: أجرته بالدينار في الجزائر و أخرى بالعملة الصعبة في الخارج(32 مليون شهريا بالعملة الصعبة) .
عاشرا: إنشاء مخبر، تخيل ما يمكن أن يجني منه. سفر مجاني في كل شهر أو شهرين، شراء حاسوب محمول و طابعة ليزر زائد اشتراك 4 ميغا إنترنت على حساب المخبر طبعا،

بهذه الطريقة : سيكون عمله متعدد خطوط الإنتاج و الدخل، كل أسبوع قيمة جديدة في ال ccp.

عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.